نتفليكس تعرض فيلم عرس النار للمخرج محمد سلامة.. (يسرد أبرز قصص الجرائم بالكويت)
تاريخ النشر: 11th, October 2025 GMT
تعرض منصة نتفليكس فيلم عرس النار للنجمة الكويتية شجون الهاجري والمخرج محمد سلامة، بعد تحويلها للعمل من مسلسل درامي عرض بعنوان وحوش.
. إليسا تخرج عن صمتها قبل محاكمة فضل شاكر (تفاصيل)
يضم فيلم عرس النار عددًا من القصص الدرامية التي شهدت مأساة كبيرة، وهي قصص حقيقية تناولها سلامة في شكل درامى، ليتصدر الفيلم قوائم الأكثر مشاهدة في دول الخليج.
مسلسل وحوش يسرد أبرز قصص الجرائم في الكويت، بمشاركة نجوم مثل النجمة شجون الهاجري والنجم فيصل العميري والنجم بشار الشطي، والنجمة القديرة أسمهان توفيق.
وعمل المخرج محمد سلامة على إخراج حدوتتين، الأولى بعنوان عرس الجهراء، ستكون بطولة النجمة شجون الهاجري والنجم فيصل العميري، وستسرد قصة الحريق الهائل الذي نشب عام 2009 في إحدى خيم الأفراح في محافظة الجهراء بالكويت، ونتج عنه وفاة 56 شخصًا ما بين أطفال ونساء.
مسلسل أعوام الظلام
على صعيد آخر، يخوض المخرج محمد سلامة تجربة جديدة ومختلفة بمسلسل أعوام الظلام، المستند على قصة حقيقية للكاتب بدر المطيرى، والذى يؤدى دور البطل فى العمل الدرامي المنتظر عرضه خلال الفترة المقبلة وبمشاركة أبطال كثر من مختلف البلدان العربية ومن مصر.
قصة مسلسل أعوام الظلام
تدور أحداث مسلسل أعوام الظلام حول فترة السجن، حيث يعاني بدر من ضغط نفسي شديد وتحول داخلي نتيجة المعاناة والظلم، وبعد سنوات من الظلم داخل السجن، تكشف الحقيقة ويثبت براءته، لكن الآثار النفسية تترك جراحًا عميقة لا تزال تؤثر فيه حتى بعد خروجه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شجون الهاجري وحوش مسلسل وحوش المخرج محمد سلامة محمد سلامة
إقرأ أيضاً:
مهرجان الدوحة يعلن عن الدفعة الأولى من أفلام مسابقته.. تفاصيل
يقدم مهرجان الدوحة السينمائي باقة من الأفلام السينمائية البارزة من مختلف أنحاء العالم ضمن "مسابقة الأفلام الدولية الطويلة"، ما يعكس التزام المهرجان بالتميز السينمائي والتنوع الثقافي، وعرض قصص مؤثرة تترك صداها لدى الجمهور العالمي.
تجمع المسابقة نخبة من المخرجين الحائزين على جوائز مرموقة، والذين ألهمت أعمالهم المؤثرة لجماهير حول العالم. ومن خلال سردهم الجريء وتميزهم الفني، يواصل هؤلاء المبدعون رسم ملامح مشهد السينما العالمية وإثراء الحوار الثقافي الهادف والبنّاء.
وفي هذا السّياق، قالت فاطمة حسن الرميحي، مديرة المهرجان والرئيس التنفيذي لمؤسّسة الدوحة للأفلام: "نتشرف في مهرجان الدوحة السينمائي بأن نكرّم صناع الأفلام المبدعين الذين لامست أعمالهم القلوب، وتحدّت المفاهيم السائدة، وأسهمت في إعادة تشكيل مشهد السينما العالمية من خلال تقديم سرديات جريئة وشجاعة. وهذه الأفلام المشاركة في مسابقة الأفلام الدولية الطويلة تعبّر عن التزامنا الكامل برواية القصص الأصيلة، وتعكس إيماننا المشترك بقدرة السينما على تغيير المفاهيم. نحن فخورون بأن نقدم هذا المهرجان في الدوحة ليكون منصةً مهمة لإسماع الأصوات المؤثرة، وحيث يتفاعل الجمهور مع قصص تُلهم قيم التأمل والتعاطف والتواصل".
الأفلام الدولية المشاركة في مسابقة الأفلام الطويلة بمهرجان الدوحة:
رينوار (اليابان/فرنسا/سنغافورة/الفلبين/إندونيسيا/قطر) للمخرجة تشي هاياكاوا، يروي قصة فتاة حساسة وغريبة الأطوار في الحادية عشرة من عمرها، وتتعامل مع والدها المريض ووالدتها المجهدة من العمل في طوكيو في صيف عام 1987، بينما يسعى كلُّ منهم لإيجاد علاقات إنسانية.
مدينة بلا نوم (إسبانيا/فرنسا/قطر) للمخرج غييرمو غارسيا لوبيز، تدور أحداثه في ضواحي مدريد، حيث تتزعزع حياة المراهق تونينو البالغ من العمر 15 عاماً، مع استعداد صديقه المقرّب للرحيل، ما يضعه أمام تساؤلات حول معنى الوطن والصداقة والأساطير الغجرية التي شكّلت طفولته.
الشاطئ الأخير (بلجيكا/فرنسا/قطر) للمخرج جان فرانسوا رافانيان، يتناول القصة المأساوية للشاب الغامبي باتيه سابالي، الذي أثارت وفاته غرقاً في القناة الكبرى بمدينة البندقية عام 2017 ضجةً عالمية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وما أعقب ذلك من أثر على عائلته.
المحمية (المكسيك/قطر) للمخرج بابلو بيريز لومبارديني، ويحكي عن حارسة محمية طبيعية عنيدة، تقنع مجتمعها بطرد مجموعة من المتسللين من المحمية، لتجد نفسها أمام تهديد أكبر بكثير.
كوميديا إلهية (إيران/إيطاليا/فرنسا/ألمانيا/تركيا) للمخرج علي أصغري، يروي قصة صانع أفلام يدخل في مهمة سرية لعرض فيلمه على الجمهور الإيراني، متجاوزاً مقص الرقيب وتعقيدات البيروقراطية العبثية وشكوكه الداخلية.
تعدّ هذه الأعمال من أهم الأفلام العالمية، حيث تفتح نافذة أمام الجمهور للتعرف على ثقافات ولغات سينمائية متنوعة، بينما تتناول موضوعات إنسانية كبرى متعلقة بالهوية والصمود والتغيرات.
يستمر مهرجان الدوحة السينمائي من 20 إلى 28 نوفمبر 2025، ليشكّل فصلاً جديداً في مسيرة مؤسسة الدوحة للأفلام نحو رعاية المواهب الإقليمية ودعم القصص السينمائية الأصيلة والآنية والمهمة.
ومن خلال المهرجان، ستتحوّل أبرز معالم الدوحة، بما في ذلك الحيّ الثقافي كتارا، ومشيرب قلب الدوحة، ومتحف الفن الإسلامي، إلى مراكز نابضة بالتبادل الثقافي، حيث تجمع صناع الأفلام ورواة القصص والجمهور من مختلف أنحاء العالم لتجديد التأكيد على قوة الفنّ في الإلهام وتقريب المجتمعات وتسليط الضوء على الأصوات التي تعمّق فهمنا المشترك.