الإحراج يُفقد ليوناردو دي كابريو توازنه النفسي بعد حادثة إبيزا.. تفاصيل
تاريخ النشر: 18th, October 2025 GMT
تصدر النجم العالمي ليوناردو دي كابريو حديث الصحافة العالمية خلال الساعات الأخيرة، بعد أن كشفت مصادر مقربة عن معاناته من تدهور حالته النفسية مؤخرًا، إثر تعرضه لموقف محرج في جزيرة إبيزا الإسبانية.
. وأصابني "قلق المعرفة" مبكرًا
وكشف المصد، أن النجم العالمي يعيش حالة من الانزعاج والضيق بعد منعه من دخول أحد الملاهي الليلية في إبيزا، حيث فشل حراس الأمن في التعرف عليه، ما دفعهم إلى تفتيشه كأي شخص عادي.
وأضاف المصدر أن الحادثة كانت مهينة للغاية بالنسبة له، خاصة وأنه كان يفتخر دائمًا بقدرته على دخول مثل هذه الأماكن دون تفتيش أو قيود.
نجم هوليوود يشعر بالإهانة بعد منعه من دخول ملهى ليليوأشار المصدر إلى أن ليوناردو حاول السيطرة على غضبه أمام الحاضرين، لكنه داخليًا شعر بالإهانة الشديدة، لا سيما أنه معتاد على معاملة خاصة تُليق بمكانته. ومع تقدّمه في العمر وبلوغه الخمسين، بدأ يشعر بتناقض بين ما يعيشه وما يحاول أن يبدو عليه، وهو ما زاد من شعوره بالضياع والضغط النفسي.
تعليق دي كابريو على الواقعة:وفي أول تعليق له، عبّر دي كابريو عن حزنه قائلاً: "شعرت بالاستياء الشديد بعد هذا الموقف، جعلني أعيد التفكير في كثير من الأمور، ربما حان الوقت لأكون أكثر صدقًا مع نفسي وأتوقف عن ملاحقة الأضواء".
ورغم حالته النفسية الصعبة، يواصل دي كابريو نشاطه الفني بنجاح، حيث يُعرض له حاليًا فيلمه الجديد One Battle After Another الذي تجاوزت إيراداته 143 مليون دولار عالميًا. كما يستعد لتصوير فيلمه القادم What Happens at Night بمشاركة النجمة جينيفر لورانس وإخراج مارتن سكورسيزي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: النجم العالمي ليوناردو دي كابريو ليوناردو دي كابريو الإحراج فقد ليوناردو كابريو توازنه النفسي بعد حادثة إبيزا تفاصيل دی کابریو
إقرأ أيضاً:
حلقة حوارية ببدية تبحث ضغوط الأسرة العُمانية وتوصي بتفعيل الدعم النفسي والاجتماعي
أوصت الحلقة الحوارية حول "استراتيجية التعامل مع الضغوطات النفسية في الأسرة العُمانية وتأثيرها على التماسك الأسري" بضرورة تعزيز المهارات الأسرية، وتفعيل دور المؤسسات المجتمعية في تقديم الدعم النفسي والاجتماعي، إلى جانب إبراز دور الحوار والتفاهم الأسري كأدوات أساسية في مواجهة الضغوط اليومية وتغليب مصلحة الأسرة كعنوان لمواجهة كافة الضغوطات المالية والنفسية والاجتماعية.
جاء ذلك في ختام الحلقة التي نظمتها دائرة التنمية الاجتماعية ببدية ممثلة بقسم التنمية الأسرية، ضمن برامج التوعية المجتمعية الهادفة إلى دعم استقرار الأسرة وتعزيز التماسك الاجتماعي.
وناقشت الحلقة عددًا من المحاور المرتبطة بتحديات الضغوط النفسية التي قد تواجه الأسرة العُمانية وأثرها على العلاقات الأسرية، إضافة إلى استعراض سبل التعامل الإيجابي مع تلك الضغوط بما يعزز من الاستقرار النفسي والتواصل البنّاء بين أفراد الأسرة، حيث تحدث في الحلقة كلٌّ من الدكتور عصام بن عبدالمجيد اللواتي أستاذ مشارك بقسم علم النفس بجامعة الشرقية، والدكتورة نهور بنت علي الشيذانية طبيب أسرة وأخصائية أولى بمستشفى سناو، وجوهرة بنت علي العمرية مشرفة إرشاد نفسي بالمديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة شمال الشرقية.
حضر الفعالية الشيخ المعتصم بن هلال بن سلطان الحوسني مدير عام المديرية العامة للتنمية الاجتماعية بمحافظة شمال الشرقية، وعضوات جمعية المرأة العُمانية ببدية، ومعلمات الإرشاد النفسي، وطلبة وطالبات المدارس، وأولياء الأمور.