بدء نشاط القافلة الدعوية في مساجد سيناء
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
تبدأ القافلة الدعوية المشتركة بين الأزهر والأوقاف ودار الإفتاء المصرية، نشاطها في مساجد مدن محافظة شمال سيناء، اليوم الجمعة، وذلك بعقد سلسلة من الندوات بعنوان: حق الوطن،وذلك في إطار التعاون المشترك والتنسيق المستمر بين وزارة الأوقاف والأزهر الشريف ودار الإفتاء المصرية وبرعاية كريمة من فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة، وفضيلة الدكتور شوقي علام مفتي الديار المصرية.
12قيادة :
تنفذ الندوات بالمساجد الكبرى بمدن محافظة شمال سيناء ،بمشاركة 12من قيادات الازهر والأوقاف ودار الإفتاء المصرية بالقاهرة وعدد من الائمة وخطباء المساجد.
يشارك في القافلة كل من: الدكتور أسامة فخري فكري الجندي مدير عام شئون القرآن الكريم بديوان عام وزارة الأوقاف والدكتور شريف السعيد إسماعيل إبراهيم مدير عام الوعظ بالأزهر الشريف.،والدكتور علي عمر الفاروق محمد فخر أمين فتوى بدار الإفتاء المصرية.،والشيخ عبد اللطيف سيد حسانين حسانين واعظ بالأزهر الشريف.، والشيخ محمد نور الدين أحمد عبد العال إمام وخطيب ومدرس.،و الشيخ طه علي طه محمد إمام وخطيب ومدرس.، و الشيخ خالد عبد الله موسى حماد جهامة أمين فتوى بدار الإفتاء المصرية.،والشيخ أحمد محمد عبد العزيز أبو المجد واعظ بالأزهر الشريف.و الشيخ مصطفى أحمد علي نوار إمام وخطيب ومدرس.،والشيخ محمد أحمد سيد نصر واعظ بالأزهر الشريف، والشيخ محمود طه عطية محمد إمام وخطيب ومدرس، والشيخ عبد الله صبحي عبد الرءوف حسين واعظ بالأزهر الشريف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيناء مساجد قافلة دعوية الأزهر الإفتاء المصریة
إقرأ أيضاً:
الدكتور أحمد نعينع ينعى نجل الشيخ مصطفى إسماعيل
نعى الدكتور أحمد أحمد نعينع، المهندس عاطف مصطفى إسماعيل، قائلاً:" بالغ الحزن والأسى، وبقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، أنعى إلى الأمة الإسلامية، وإلى محبّي القرآن الكريم وتلاوته، رحيل الأخ والصديق العزيز، والمهندس عاطف مصطفى إسماعيل، نجل أستاذي وشيخي، فضيلة الشيخ مصطفى إسماعيل تغمده الله بواسع رحمته الذي انتقل إلى رحمة الله مساء الأمس، تاركًا وراءه سيرةً طيبة، ومكانةً محببة في قلوب كل من عرفوه واقتربوا منه".
وأضاف نعينع، أنه لقد كان المهندس عاطف، رحمه الله، رجلًا هادئًا، رصينًا، شديد الوفاء لذكرى والده، حريصًا كل الحرص على حفظ تراثه العظيم، والحديث عنه بكل اعتزاز وتقدير، وكان محبًا لأهل القرآن، قريبًا من القرّاء، حفيًا بهم، يسعد بمجالستهم ويأنس بحديثهم.
عاصرته سنوات طويلة، وكان لي فيه أخٌ كريم، وأُنسٌ صادق، ورفقةٌ عطرة، جمعتنا في أكثر من محفل، وفي كل لقاء كنت أرى فيه النُبل، والوفاء، والتواضع، والإخلاص في حمل اسم والده بحب واعتزاز.
برحيله، فقدتُ أخًا وصديقًا وعزيزًا، وفقدت الساحة القرآنية وجهًا نقيًا من وجوه البر، والولاء لمدرسة التلاوة المصرية الأصيلة.
رغم ما أشعر به من ألم لفقدانه لم أتمكن من حضور جنازته ومشاركة أهله هذا الموقف الأليم، لأنني متواجد حاليًا في المملكة المتحدة في رحلة قرآنية مسبقة الترتيب، ولو كنت في مصر، لكنت أول الحاضرين والوقوف بجانب أسرته الكريمة.
أتقدم بخالص العزاء إلى أسرته الكريمة، وإلى جميع افراد عائلة الشيخ مصطفى إسماعيل ومحبيه في مصر والعالم الإسلامي، وأدعو الله تعالى أن يتغمد المهندس عاطف بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله و ذويه ومحبيه جميل الصبر والسلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعون.