«ميديكلينيك ويلكير» مركز عالمي لعلاج بطانة الرحم المهاجر
تاريخ النشر: 21st, October 2025 GMT
حصلت ميديكلينيك مستشفى ويلكير على اعتماد مركز تميّز في رعاية بطانة الرحم المهاجرة متعددة التخصصات (COEMEC) من مؤسسة Surgical Review Corporation (SRC) العالمية، في إنجاز هو الأول من نوعه ضمن مجموعة ميديكلينيك ويؤكد التزام المستشفى بتقديم رعاية مبنية على الأدلة للحالات النسائية المعقّدة.
يعزّز الاعتماد الجديد محفظة شهادات المستشفى إلى جانب اعتماديه الحاليين كمركز تميّز في الجراحة النسائية طفيفة التوغل وعلاج البروستاتا المتخصص، بما يعكس خبرته متعددة التخصصات في صحة المرأة والرجل ونهجه المتمحور حول المريض.
توفّر «ميديكلينيك ويلكير» مسار رعاية متكاملاً لمصابات بطانة الرحم المهاجرة — وهي حالة مزمنة واسعة الانتشار غالبًا ما يتأخر تشخيصها — عبر فريق متعدد التخصصات يضم أطباء أمراض النساء، وجراحي القولون والمستقيم والمسالك البولية، واختصاصيي الخصوبة، واستشاريي علاج الألم، يعملون بتناغم للتشخيص والعلاج والمتابعة طويلة المدى.
تشرف على البرنامج الدكتورة ألفي س. بوتييدوم، رئيسة القسم وأخصائية أمراض النساء والولادة وجراحة المناظير النسائية، بخبرة واسعة في الجراحات المتقدمة والمحافظة على الخصوبة، وتُجري سنويًا أكثر من 300 عملية متقدمة ، والتي أكدت أن اعتماد SRC يرسّخ نهج الفريق في الاكتشاف المبكر، والتميّز الجراحي، والدعم المنسّق لمساعدة المريضات على استعادة جودة حياتهن.
من جانبه، أعرب سايمون رايت، مدير «ميديكلينيك مستشفى ويلكير»، عن فخره بهذا الإنجاز الذي يعزّز مكانة المستشفى كمركز تميّز في رعاية بطانة الرحم المهاجرة، ويترجم التزامه المستمر بدعم صحة المرأة وتقديم رعاية متخصصة عطوفة وفي الوقت المناسب.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: بطانة الرحم
إقرأ أيضاً:
وقفتان للهيئة النسائية في المحابشة وفاءً لدماء الشهداء
الثورة نت/..
نظّمت الهيئة النسائية الثقافية في مديرية المحابشة بمحافظة حجة، اليوم، وقفتين تحت شعار “عامان من العطاء ووفاء لدماء الشهداء”.
وردّدت المشاركات في الوقفتين، اللتين أُقيمتا في منطقتي بني أسد والشجعة، شعارات البراءة من أعداء الإسلام، والفخر والاعتزاز بانتصارات المقاومة الفلسطينية والمجاهدين في غزة على الكيان الصهيوني.
وثمّنت المشاركات مواقف القيادة الثورية الحكيمة، والقوات المسلحة، والشعب اليمني في نصرة الأشقاء الفلسطينيين في غزة، وقوافل الشهداء على طريق القدس، وفي مقدّمتهم رئيس حكومة التغيير والبناء، وعدد من أعضاء الحكومة، ورئيس هيئة الأركان، القائد الكبير اللواء الركن محمد الغماري.
وأشاد بيان صادر عن الوقفتين بالموقف الثابت للشعب اليمني في الوقوف إلى جانب المظلومين والمستضعفين في غزة، مؤكدًا الثبات على الحق، والموقف المبدئي والإيماني في إسناد الشعب الفلسطيني.
وأشار البيان إلى أن معركة “طوفان الأقصى” أعادت الاعتبار لخيار المقاومة، باعتباره السبيل الوحيد لاستعادة الحقوق المشروعة، ومثّلت تحولًا تاريخيًا في مسار الصراع مع العدو الصهيوني الغاصب.