الأسبوع:
2025-10-21@10:11:13 GMT

كيف تحافظي على طفلك من الأنفلونزا الموسمية؟

تاريخ النشر: 21st, October 2025 GMT

كيف تحافظي على طفلك من الأنفلونزا الموسمية؟

يتساءل الكثير من الأمهات عن كيفية الحفاظ على أطفالهم من الأنفلونزا الموسمية؟، وذلك تزامناً مع بدء فصل الشتاء، الذي يتسبب في ضعف جهاز المناعة لدى الكثير من الأشخاص «كبار وصغار»، بسبب شدة البرودة وانخفاض درجات الحرارة.

الأنفلونزا الموسمية

وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص الأنفلونزا الموسمية وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.

كيف تحافظي على طفلك من الأنفلونزا الموسمية؟ نصائح للحفاظ على طفلك من الأنفلونزا الموسمية

كشف الأطباء أن هناك العديد من النصائح، لـ الحفاظ على طفلك من الإنفلونزا الموسمية، حيث يجب الحرص على تلقيه لقاح الإنفلونزا السنوي، الحد من الاختلاط بالمرضى والأماكن المزدحمة.

كيف تحافظي على طفلك من الأنفلونزا الموسمية؟ كيفية الحفاظ على الأطفال من الأنفلونزا الموسمية؟

- الحصول على فيتامين د من خلال تعريض الأطفال لأشعة الشمس في أوقات معينة لتعزيز وظائف المناعة.

- أخذ لقاح الإنفلونزا السنوي، وهي الطريقة الأكثر فعالية لتقليل فرصة الإصابة.

- توفير نظام غذائي صحي مثل الفواكه الطازجة، هذا يدعم المناعة.

- غسل اليدين بانتظام بالماء والصابون، أو استخدم معقم اليدين.

- تجنب لمس الوجه وعدم لمس العين أو الفم أو الأنف.

كيف تحافظي على طفلك من الأنفلونزا الموسمية؟ طرق الوقاية من الأنفلونزا الموسمية

- استخدم مناديل لتغطية الفم والأنف عند السعال أو العطس وتخلص منها فوراً.

- تنظيف الأسطح التي يلمسها طفلك بانتظام، مثل مقابض الأبواب والطاولات.

- تجنب مخالطة المرضى، وحافظ على مسافة آمنة بين طفلك والشخص المصاب.

- شجع طفلك على شرب كميات كافية من السوائل للحفاظ على رطوبة الجسم.

- تجنب الأماكن المزدحمة حيث يسهل انتشار الفيروس.

اقرأ أيضاًأعراض الأنفلونزا الموسمية وطرق الوقاية

أسعار وطرق الحصول على لقاح الأنفلونزا 2025 للأطفال وكبار السن والحوامل

الفرق بين فيروس hmpv والأنفلونزا العادية «الأعراض وطرق الوقاية»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الأنفلونزا الموسمية طرق الوقاية من الأنفلونزا الموسمية

إقرأ أيضاً:

10 إشارات صامتة تستدعي زيارة طفلك للطبيب ولا علاقة لها بالحرارة

#سواليف

غالباً ما تكون #حرارة_الطفل هي #العلامة_الأولى على #وجود #مرض #ما، بينما لدى #جسم_الطفل #عشرات #الإشارات_الصامتة الخفية قبل أن تظهر الحمى أو أي أعراض أخرى، والمشكلة أن هذه العلامات تمرّ أحياناً كثيرة على الأم دون انتباه، أو ربما ظنت أن الطفل متعب قليلاً أو يحتاج للراحة، وفي الحقيقة أن جسم الطفل يستغيث بطريقة مختلفة.

في هذا التقرير نتعرف من الدكتورة ولاء عبد الهادي أستاذة طب الأطفال إلى أهم 10 علامات خفية بجسم طفلك -من عمر شهر وحتى 9 سنوات- وتحتاج لتدخل طبيب فوراً. علامات تدل على مرض الطفل.. لكنها غير مباشرة
1-تغيّر مفاجئ في لون البشرة أو الشفاه قد يبدو الطفل شاحباً أو تميل شفاهه إلى اللون الأزرق أو الرمادي الفاتح، هذه العلامة لا ترتبط فقط بالبرد، بل قد تشير إلى نقص في الأكسجين أو اضطراب في الدورة الدموية، خاصة إذا صاحبها خمول أو تسارع في التنفس. وهنا ينصح الأطباء بعدم الاكتفاء بالتدفئة أو إعطائه مشروبات دافئة، بل الذهاب فوراً للطوارئ إن استمرّ اللون الغريب لأكثر من دقائق معدودة.

كيف تحمين طفلك من برد المكيف؟ وما هي الملابس المناسبة؟

مقالات ذات صلة طريقة بسيطة وعملية لحماية الأسنان من التسوس 2025/10/20

2-تنفّس سريع أو غير منتظم

يتنفس الطفل طبيعياً بسرعة أكثر من الكبار، لكن إن لاحظت الأم أن صدره يرتفع وينخفض بسرعة غير معتادة أو يصدر أصوات صفير أثناء التنفس، فهذه علامة تستدعي القلق. قد يكون السبب التهاباً في الجهاز التنفسي السفلي أو بداية أزمة صدرية أو حساسية حادة، ويحذر الأطباء من تجربة البخاخات أو الأعشاب قبل التشخيص، لأن لكل دقيقة أهميتها في حالة صعوبات التنفس.

3- نوم مفرط أو خمول غير معتاد

يختلف نوم الطفل حسب عمره، لكن عندما يصبح ثقيلاً في النوم، أو لا يستجيب بسهولة، أو يرفض الطعام واللعب، فهذه علامة طبية خطيرة، كما أن الخمول الزائد قد يشير إلى انخفاض السكر في الدم أو التهابات داخلية، خاصة إن صاحبه شحوب أو تعرق بارد، ومن الطبيعي أن تعرف الأم طاقة طفلها أكثر من أي أحد، لذلك أي تغيير في نمطه المعتاد للنوم أو اليقظة يستحق اهتماماً جاداً.

4-بكاء غير طبيعي أو صراخ حاد بلا سبب واضح

يقول الأطباء إن نغمة بكاء الطفل لغة طبية بحد ذاتها؛ فالطفل الذي يصرخ بنغمة عالية متقطعة أو بكاء حاد يستمر دون توقف، قد يكون يعاني من ألم داخلي شديد كالتهاب الأذن أو مغص حاد، أو حتى مشكلة في الجهاز العصبي. إذا فشلت كل وسائل التهدئة؛ الرضاعة، الحمل، أو الغناء، تغيير الحفاض، فالزيارة الطبية لا يمكن تأجيلها.

5-رفض الرضاعة أو الطعام المفاجئ

عندما يرفض الطفل الرضاعة فجأة، فالأمر ليس مجرد مزاج، قد تكون هناك قرحة في الفم أو التهاب في الحلق أو بداية عدوى فيروسية، وربما حتى ألم في الأذن يجعله يتألم أثناء المصّ، ويؤكد الأطباء أن التوقف عن الأكل أو الرضاعة لأكثر من 12 ساعة عند الرضع هو مؤشر خطير على الجفاف ونقص الطاقة.

6-العطش الشديد أو الجفاف الظاهر

من أخطر العلامات التي تتجاهلها الأمهات:

جفاف الشفاه.

قلة الدموع أثناء البكاء.

حفاضات جافة لفترة طويلة.

هذه مؤشرات واضحة على جفاف الجسم، وغالباً ما تكون بسبب نزلات معوية أو ارتفاع غير ملحوظ في الحرارة، والمعروف أن الجفاف في الأطفال أخطر مما يبدو؛ لأنه يمكن أن يؤدي إلى هبوط ضغط الدم أو اختلال الأملاح خلال ساعات فقط.

7-القيء أو الإسهال المصحوب بالخمول

ليس كل قيء أو إسهال يستدعي الطوارئ، لكن إن لاحظتِ أن الطفل يتقيأ أكثر من ثلاث مرات في اليوم أو يتبرز بشكل مائي متكرر مع خمول واضح، فهذا يعني أن الجسم يفقد سوائل أكثر مما يعوض. أخطر ما في الأمر أن العلامات قد لا تبدو درامية في البداية، لكن الجفاف الخفي يبدأ بالتراكم سريعاً، وفي هذه الحالة، يُفضّل الذهاب للطبيب حتى قبل ظهور الحمى.

8-ظهور طفح جلدي غريب أو بقع لا تختفي بالضغط

الطفح الجلدي شائع عند الأطفال، لكن هناك أنواعاً تستدعي زيارة فورية للطبيب: إذا ظهرت بقع حمراء أو بنفسجية لا تختفي عند الضغط عليها بإصبعك، فقد تكون إشارة على التهاب في الأوعية الدموية أو عدوى بكتيرية خطيرة، كما أن الطفح المصحوب بخمول أو ارتفاع بسيط في الحرارة، قد يكون إنذاراً مبكراً لأمراض مثل التهاب السحايا.

9-تغير في سلوك الطفل أو توازنه

إن لاحظت الأم أن طفلها يتعثر أكثر من المعتاد، أو يفقد توازنه أثناء المشي، أو يبدو مشوشاً أو عدوانياً فجأة، فعليها ألا تفسر ذلك فقط بأنه تعب أو شقاوة، فقد تكون هناك مشكلة في الجهاز العصبي أو تأثير جانبي لدواء ما يتناوله، كما أن العصبية المفاجئة لدى طفل وقد كان هادئاً من قبل، قد تخفي أسباباً عضوية أو نفسية تستحق التشخيص المبكر.

10-برودة اليدين والقدمين رغم دفء الجو

حين تلمسين يدَي طفلك أو قدميه فتجدينهما باردتين بشدة رغم اعتدال الجو، فالأمر لا يتعلق فقط بالطقس، قد يكون السبب هبوط في الدورة الدموية أو انخفاض سكر الدم أو بداية صدمة حرارية، وإذا ترافق هذا مع شحوب أو نعاس، فاستشارة الطبيب ضرورية دون انتظار حرارة أو أعراض أخرى. كيف تفرّقين بين العرض البسيط والعلامة الخطيرة؟

إذا شعرتِ أن طفلك ليس كعادته، ثقي بحدسك واذهبي للطبيب، والأم تملك قدرة فطرية على ملاحظة التغيرات في طفلها،

هناك إشارات إضافية تساعدك على التقييم السريع:

استمرار العرَض لأكثر من 24 ساعة دون تحسن.

اقتران أكثر من عرَض مثل خمول + رفض الأكل + شحوب.

صعوبة في التنفس أو فقدان وعي جزئي ولو لثوانٍ.

ظهور طفح جلدي غريب مع أعراض أخرى.

سجلي يوميات طفلك

ينصح أطباء الأطفال الأمهات بتدوين ملاحظات بسيطة مثل:

عدد مرات الرضاعة أو الأكل يومياً.

عدد المرات التي يبلّل فيها الحفاض.

مدة نومه وساعات يقظته.

أي تغيير في لون البول أو البراز.

هذه التفاصيل تساعد الطبيب على رؤية الصورة كاملة، وتسهل اكتشاف أي مشكلة قبل أن تتفاقم.

مقالات مشابهة

  • مجدي بدران: لا لقاح لحساسية البرد ويمكن الوقاية بالسلوكيات الصحية
  • أمراض الخريف التي تصيب الأطفال.. تعرفي على أبرزها وأعراضها وطرق الوقاية
  • 10 إشارات صامتة تستدعي زيارة طفلك للطبيب ولا علاقة لها بالحرارة
  • أعراض الأنفلونزا الموسمية وطرق الوقاية
  • سعر لقاح الأنفلونزا الموسمية وأماكن التطعيم
  • الشباب والرياضة بالتعاون مع وزارة التعليم العالي تنفذ محاضرتين توعويتين حول الإدمانات الخفية وطرق الوقاية منها
  • وزارة الشباب تنفذ محاضرتين للتوعية حول الادمانات الخفية وطرق الوقاية
  • مدينة الملك عبدالله الطبية: ٦ خطوات للوقاية من الإنفلونزا الموسمية
  • السعر 274 جنيه.. جرعات لقاح الإنفلونزا والفئات العمرية المستهدفة وأماكن الصرف