طريقة تنظيف الميكروويف بالخل والليمون بسهولة.. نتائج مذهلة في دقائق
تاريخ النشر: 21st, October 2025 GMT
يُعد الميكروويف من أكثر الأجهزة استخدامًا في المطبخ، لكنه من أكثرها عرضة لتراكم الدهون وبقايا الطعام، ما يؤدي إلى ظهور روائح كريهة وتأثير سلبي على نظافة الجهاز وطعم الأطعمة المسخنة.
طريقة تنظيف الميكروويف بخطوات بسيطة وسريعةولحسن الحظ، يمكن تنظيف الميكروويف بطرق طبيعية وسهلة دون الحاجة إلى مواد كيميائية قاسية، باستخدام الخل الأبيض والليمون فقط، وفقًا لما نشره موقع Good Housekeeping.
ـ تحضير محلول التنظيف:
املئي وعاءً مقاومًا للحرارة بنصف كوب من الماء ونصف كوب من الخل الأبيض،
أو قطّعي ليمونة إلى شرائح وأضيفيها إلى الماء للحصول على رائحة منعشة.
ـ تشغيل الميكروويف بالبخار:
ضعي الوعاء داخل الميكروويف وشغّليه لمدة 5 دقائق حتى يتكوّن بخار كثيف داخل الجهاز.
ـ ترك الجهاز لعدة دقائق:
بعد انتهاء التشغيل، اتركي الباب مغلقًا لمدة خمس دقائق إضافية ليساعد البخار الساخن على إذابة الدهون المتراكمة.
ـ مسح الجدران الداخلية:
استخدمي قطعة قماش ناعمة أو إسفنجة لمسح الجدران الداخلية، وستلاحظين زوال البقع والدهون بسهولة.
ـ تنظيف الطبق الدوّار:
أزيلي الطبق الدوّار واغسليه جيدًا بـ الماء والصابون ثم أعيديه إلى مكانه.
ـ تعطير الميكروويف:
يمكنك وضع قطعة قطن مبللة بالزيوت العطرية مثل اللافندر أو الليمون لإضفاء رائحة منعشة داخل الجهاز.
ـ كرّري عملية التنظيف مرة أسبوعيًا للحفاظ على نظافة الميكروويف.
ـ تجنّبي استخدام المنظفات الكيميائية القوية لأنها قد تترك روائح غير مرغوبة أو بقايا ضارة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تنظيف الميكروويف طريقة تنظيف الميكروويف الليمون إزالة الدهون المطبخ نصائح منزلية
إقرأ أيضاً:
نصائح بسيطة للوقاية من أمراض الجهاز التنفسي في موسم التغيرات الجوية
تزداد في فترات تقلب الطقس احتمالات الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي مثل نزلات البرد والإنفلونزا والحساسية الصدرية والتهابات الشعب الهوائية، خاصة لدى الأطفال وكبار السن، ما يجعل الوقاية ضرورة أساسية للحفاظ على الصحة.
ويؤكد الأطباء أن أول خطوات الوقاية تبدأ بـ الحفاظ على مناعة قوية من خلال تناول غذاء متوازن غني بالفيتامينات، خاصة فيتامين “سي” و”دي”، الموجودين في الفواكه الحمضية والأسماك ومنتجات الألبان كما يُنصح بشرب كميات كافية من الماء يوميًا لترطيب الأغشية التنفسية ومنع جفافها.
كما يُعد تجنب التعرّض المفاجئ لتغير درجات الحرارة من أهم طرق الحماية، إذ يؤدي الانتقال السريع من الأماكن الدافئة إلى الباردة إلى تهيّج الجهاز التنفسي لذلك يُنصح بارتداء الملابس المناسبة والتدفئة الجيدة في فترات البرد، خاصة في ساعات الصباح والمساء.
ومن الإرشادات المهمة أيضًا الحرص على نظافة اليدين والوجه باستمرار لتجنب انتقال الفيروسات، والابتعاد عن الأماكن المزدحمة خلال مواسم انتشار العدوى كما يُفضل تهوية المنازل جيدًا يوميًا، وعدم استخدام المكيفات أو الدفايات لفترات طويلة دون تنظيف الفلاتر الخاصة بها.
ويشير الأطباء إلى أن ممارسة النشاط البدني المنتظم مثل المشي أو تمارين التنفس العميق تساعد في تحسين كفاءة الرئتين وتنشيط الدورة الدموية، مما يدعم مقاومة الجسم للأمراض.
ويؤكد الخبراء أن اتباع هذه الإرشادات البسيطة يمكن أن يُقلل بنسبة كبيرة من خطر الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي، ويُحافظ على سلامة الرئتين وصحة الجسم خلال فصول السنة المختلفة