أمسية شعرية من سلسلة “صالون حجازي” احتفاء بالشاعر محمد عفيفي مطر.. الليلة
تاريخ النشر: 26th, October 2025 GMT
ينظم بيت الشعر العربي بمنزل الست وسيلة، الليلة، أمسية شعرية جديدة من سلسلة “صالون حجازي”، وذلك في تمام الساعة السابعة مساءً، تحت عنوان: “محمد عفيفي مطر.. أنت واحدها وهي أعضاؤك انتثرت”.
. فيديو
تُقام الأمسية بمشاركة نخبة من الشعراء والنقاد، من بينهم: جمال القصاص، محمد حربي، حسن خضر، سيد يوسف، أحمد عايد، محمد عرب صالح، إلى جانب الناقدين شوكت المصري ومروة الشريف، ويدير الصالون الشاعر حاتم الأطير.
وتتضمن الفعالية قراءات شعرية من أعمال الراحل محمد عفيفي مطر، ومناقشات نقدية تتناول تجربته الإبداعية ومسيرته المتميزة في الشعر العربي الحديث.
من هو الشاعر محمد عفيفي مطر؟
الشاعر محمد عفيفي مطر كان أحد أبرز شعراء جيل السبعينيات في مصر والعالم العربي، وُلد بقرية رملة الأنجب بمحافظة المنوفية، وتخرج في قسم الفلسفة بكلية الآداب – جامعة عين شمس.
تميّز شعره بعمق لغوي ورؤية فكرية تمزج بين الحس الصوفي والهمّ الإنساني والسياسي، وصدرت له دواوين عديدة من أبرزها “احتفالية المومياء المتوحشة”، “ملامح أنثى قادمة من الأحزان”، “النهر يلبس الأقنعة”، “شهادات ضد الموت”، “رباعية الفرح”.
نال جائزة الدولة التشجيعية في الشعر عام 1989 وجائزة الدولة التقديرية في الآداب عام 2006، وتُرجمت أعماله إلى عدة لغات أجنبية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: امسية صالون محمد عفيفي مطر أمسية شعرية جديدة بيت الشعر العربي بيت الشعر الشاعر محمد عفيفي مطر محمد عفیفی مطر
إقرأ أيضاً:
زوج ابنة الشاعر محمد حمزة: كنت أعيش معه وكان يحدثني عن شادية وعبدالحليم
كشف عماد اسماعيل أحد أفراد عائلة الشاعر الكبير محمد حمزة عن ذكريات خاصة جمعته به، مشيرًا إلى أنه كان يتمتع بذوق فني رفيع وسماع دقيق للأغاني، قائلاً:"الشاعر محمد حمزة كان حمايا، وأنا كنت سميع كويس، ومكنتش بسيبه، كنا عايشين في نفس البيت وكنت دايمًا قريب منه."
حكايات عن شادية وعبدالحليم حافظوأضاف خلال برنامج معكم مع مني الشاذلي أن الشاعر الكبير كان كثير الحديث عن كواليس تعاونه مع كبار نجوم الغناء مثل شادية وعبدالحليم حافظ، موضحًا:"كان بيقعد يحكيلي إزاي كان بيتعامل مع شادية وعبدالحليم، وإزاي كانت بتتولد الأغنية من أول فكرة لحد ما تبقى جاهزة."
بيت ممتلئ بالموسيقى والذكرياتواختتم حديثه قائلاً إن الموسيقى كانت جزءًا من الحياة اليومية في بيت محمد حمزة، قائلاً:"كان عندي الراديو في البيت، والأغاني دايمًا شغالة… صوت الفن كان موجود طول الوقت، وده خلاني أحب الطرب وأقدّر الكلمة الجميلة."