سيلا 2025.. اتصالات الجزائر الراعي الرسمي للصالون
تاريخ النشر: 29th, October 2025 GMT
تُشارك “اتصالات الجزائر” كراعي رسمي للطبعة الثامنة والعشرين لصالون الجزائر الدولي للكتاب ( (SILA. المُنظم من 29 أكتوبر إلى 8 نوفمبر 2025، بقصر المعارض- الصنوبر البحريفي الجزائرالعاصمة.
واكد بيان للمؤسسة، أن هذه المشاركة تُعدّ خطوة هامة تُجسّد التقارب بين الثقافة والتكنولوجيا. وتعكس إرادة المؤسسة في جعل الرقمنة.
وكراعي رسمي لهذا الحدث الأدبي الكبير، ستُوفر “اتصالات الجزائر”خدمة الإنترنت عالي التدفق عبر تقنية “الوايفاي ” طيلة أيام الصالون. مما يتيح للزوار، والعارضين. والمهنيين في مجال الكتاب، اتصالًا سلسًا ومستمرًا.
كما ستعرض “اتصالات الجزائر” في جناحها الحلول الرقمية والتطبيقات المبتكرة التي تقدمهافي مجالي الدراسة والتعليم عن بعد على غرار DOROUSCOM وهي منصة التعليم عن بعد و الدعم المدرسي لمختلف الأطوار (الابتدائي والمتوسط و الثانوي).
إضافة إلى منصة MOALIM وهي حل تعليمي للمتمدرسين. EDUGATOوهو حل لتعلم اللغة الإنجليزية. وكذا منصة LABLABEEو هو فضاء رقمي محفّز للابتكار والبحث التكنولوجي. و المكتبة الرقمية EKOTEB.
من خلال مشاركتها في صالون الجزائر الدولي للكتاب. تُؤكد اتصالات الجزائر مقاربتها في كون الرقمنة محركا أساسيًا لنشر المعرفة والانفتاح والتطور. وتجدد التزامها بمرافقة مسار التحول الرقمي في الجزائر.والمساهمة في اشعاع الثقافة الوطنية.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: اتصالات الجزائر
إقرأ أيضاً:
الجزائر تنفي إنشاء وحدات مرتزقة في الساحل وتؤكد التزام الجيش بالقانون الدولي
كذّبت وزارة الدفاع الجزائرية، في بيان صادر اليوم السبت، بشكل قاطع الأخبار المضللة والاتهامات الباطلة التي تتناول إنشاء الجزائر وحدات مرتزقة تنشط في منطقة الساحل.
واعتبرت الوزارة أن هذه الأخبار ما هي إلا افتراءات وسيناريوهات وهمية تهدف إلى المساس بسمعة الجيش الجزائري الشعبي وتشويه صورة الجزائر على المستويين الإقليمي والدولي، مؤكدة أن مثل هذه المعلومات زائفة وعارية عن الصحة تمامًا.
وأضافت أن هذه الحملات المضللة تُروّج لها مواقع إعلامية مأجورة تخدم أجندات معادية للجزائر وتسعى لضرب استقرارها وتشويه مؤسسات الدولة، مشيرة إلى أن الرأي العام بات قادرًا على تمييز زيف هذه الادعاءات.
وأوضحت وزارة الدفاع أن الجيش الوطني الشعبي يؤدي مهامه ضمن احترام تام للدستور والقوانين الوطنية، وبما يتوافق مع سياسة الجزائر ومبادئها الثابتة التي ترتكز على حسن الجوار، واحترام سيادة الدول، وعدم التدخل في شؤونها الداخلية، وتفضيل الحوار والمفاوضات في حل الأزمات.
وشدّدت الوزارة على أن الجزائر، التي تسعى دائمًا لتعزيز الأمن والسلم عبر مختلف المنابر الدولية والإقليمية، خصوصًا في منطقة الساحل، تبذل جهودًا دبلوماسية مضنية لاستعادة الاستقرار بالحلول السلمية، وتؤكد رفضها المطلق لأي منطق يعتمد على السلاح في المنطقة.