الكرملين: الأولوية لتسوية الأزمة الأوكرانية لا لقمة بوتين وترامب
تاريخ النشر: 2nd, November 2025 GMT
صراحة نيوز -صرح الناطق باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، بأن التركيز الحالي يجب أن يكون على تسوية النزاع في أوكرانيا، وليس على عقد لقاء مباشر بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي دونالد ترامب.
وقال بيسكوف في رد على سؤال صحفي حول إمكانية تنظيم لقاء سريع بين الزعيمين: “من الممكن عقد مثل هذا اللقاء، لكنه ليس ضرورياً حالياً.
يأتي هذا التصريح بعد أن اتفق بوتين وترامب خلال محادثة هاتفية في 16 أكتوبر على الاجتماع في بودابست قريباً وبدء التحضيرات للقمة، قبل أن يعلن ترامب في 23 أكتوبر بشكل مفاجئ عن تأجيلها إلى أجل غير محدد، معللاً ذلك بعدم القدرة على تحقيق “المطلوب” في المواعيد المحددة.
من جهته، أوضح بوتين أن الحديث الأصح هو عن تأجيل الاجتماع وليس إلغاؤه، مؤكداً أن المبادرة لعقد القمة كانت أمريكية. فيما شدد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف على أن مستقبل الاتصالات الشخصية بين الزعيمين يعتمد على الجانب الأمريكي.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي
إقرأ أيضاً:
مادورو يطلب المساعدة من بوتين: الكرملين يعترف مع استمرار التسلح الأمريكي
أكد المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف أن روسيا على اتصال مع فنزويلا، بعد تقارير عن طلب المساعدة من نيكولاس مادورو في مواجهة الانتشار العسكري الأمريكي المتزايد في منطقة البحر الكاريبي.
اعترف المتحدث باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، اليوم الأحد، بأن موسكو تحافظ على اتصالاتها مع فنزويلا، وذلك ردًا على سؤال حول تقارير تشير إلى طلب محتمل للمساعدة من الرئيس نيكولاس مادورو إلى نظيره الروسي فلاديمير بوتين.
وقال بيسكوف في تصريحات نقلتها وكالة «تاس» الروسية: "نحن على اتصال مع أصدقائنا الفنزويليين"، دون أن يؤكد بشكل مباشر وجود طلب رسمي من كراكاس، لكنه شدّد على أن البلدين مرتبطان بالتزامات تعاقدية قائمة.
وبحسب صحيفة «واشنطن بوست»، فإن الزعيم الفنزويلي نيكولاس مادورو لم يطلب الدعم من روسيا فحسب، بل من الصين وإيران أيضًا، في محاولة لتعزيز القدرات الدفاعية لبلاده في مواجهة الضغوط المتزايدة من الولايات المتحدة.
ويأتي هذا التحرك في سياق اتفاقية الشراكة الاستراتيجية التي وقّعتها موسكو وكراكاس في مايو الماضي خلال زيارة مادورو إلى العاصمة الروسية. وفي وقت سابق من الأسبوع الجاري، جدّد الكرملين دعمه لفنزويلا في مواجهة ما وصفها بـ"التهديدات القائمة والمحتملة" من جانب واشنطن.
وازدادت حدة التوتر في المنطقة بشكلٍ كبير بعد أنباء عن أكبر انتشار عسكري أميركي في منطقة البحر الكاريبي منذ حرب الخليج الأولى.
ووفقًا لدراسة صادرة عن مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية (CSIS)، وتقارير متطابقة من صحفيين متخصصين في الشؤون الدفاعية، فإن واشنطن تستعد لنشر ثلاثة عشر ألف جندي بحري في المنطقة خلال الأيام المقبلة.
وتشير معلومات نُشرت يوم الجمعة إلى ما هو أبعد من ذلك، إذ ذكرت وسائل إعلام أميركية، نقلًا عن مصادر مقربة من إدارة الرئيس دونالد ترامب، أن الولايات المتحدة تستعد لقصف منشآت عسكرية داخل فنزويلا في أي وقت.
وقد أثارت هذه التقارير مخاوف حقيقية من احتمال تنفيذ هجوم عسكري ضد حكومة مادورو، رغم أن ترامب نفى علنًا وجود مثل هذه الخطط.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة روسيا دونالد ترامب فلاديمير بوتين نيكولاس مادورو
Loader Search
ابحث مفاتيح اليوم