«المهن التمثيلية» تُطلق «أوسكار المسرح المصري» لاختيار عرض يمثل مصر بالمحافل الدولية
تاريخ النشر: 4th, November 2025 GMT
في إطار حرص نقابة المهن التمثيلية على دعم وتطوير الحركة المسرحية في مصر، تستعد النقابة لإطلاق قائمة “أوسكار المسرح المصري”، وهي مبادرة نوعية تهدف إلى اختيار أفضل عرض مسرحي مصري من بين ستة عروض متميزة، ليكون الممثل الرسمي لمصر في المهرجانات والمحافل المسرحية الإقليمية والدولية.
نقابة المهن التمثيلية تُطلق “أوسكار المسرح المصري” لاختيار العرض الذي يمثّل مصر في المحافل الدوليةتأتي هذه الخطوة ضمن استراتيجية النقابة لتعزيز مكانة المسرح المصري وإبراز الطاقات الإبداعية للفنانين المصريين أمام العالم، من خلال آلية تقييم فنية دقيقة تعتمد على معايير الجودة الإبداعية والإخراجية والتمثيلية.
                
      
				
وأكدت النقابة أن هذه المبادرة تمثل منصة سنوية لتكريم الإبداع المسرحي المصري، وتسعى لترسيخ مفهوم المنافسة الشريفة والتميز الفني، بما يسهم في إثراء المشهد الثقافي والمسرحي، ويؤكد الدور الريادي لمصر في الفنون الأدائية على مستوى الوطن العربي والعالم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نقابة المهن التمثيلية المهن التمثيلية المهرجانات المحافل الدولية نقابة المهن التمثیلیة المسرح المصری
إقرأ أيضاً:
السينما السعودية تستعد لعرض فيلم «أوسكار: عودة الماموث»
تتهيأ دور العرض في المملكة العربية السعودية لاستقبال فيلم «أوسكار: عودة الماموث» يوم الخميس المقبل، وتُقدم هذه التجربة الفنية مزيجًا فريدًا يجمع بين الدراما والمغامرة، معتمدًة على أحدث تقنيات المؤثرات البصرية والجرافيك، مما يجعل الفيلم علامة إنتاجية ضخمة تسهم في رفع مستوى الاحترافية والتطور التكنولوجي في الصناعة السينمائية المصرية.
كما أعرب أبطال العمل عن سعادتهم الكبيرة بتفاعل الجمهور منذ بداية عرضه في عدد من الدول، مشيرين إلى أن ردود الفعل الإيجابية على مواقع التواصل الاجتماعي منحتهم طاقة إيجابية وحافزًا لمواصلة تقديم أعمال متميزة تليق بمستوى السينما المصرية وتفتح أمامها آفاقًا جديدة.
ويضم الفيلم نخبة من نجوم الفن في مقدمتهم أحمد صلاح حسني وهنادي مهنا، إلى جانب محمد ثروت ومحمود عبد المغني وأحمد البايض والطفلة ليا، فيما تولى إخراجه هشام الرشيدي، بمشاركة فريق عمل متميز.
ويُعد «أوسكار: عودة الماموث» خطوة نوعية وطموحة نحو عصر الإنتاج الضخم ثلاثي الأبعاد، إذ جرى تنفيذ جميع المؤثرات البصرية داخل مصر باستخدام أحدث التقنيات العالمية، في سعي لتقديم مستوى إنتاجي قادر على منافسة كبريات الأعمال السينمائية الدولية.