الجبهة الوطنية: شراكة علم الروم توفر الآلاف من فرص العمل وتدعم الافتصاد
تاريخ النشر: 7th, November 2025 GMT
أشاد الدكتور محمود العوضي أمين حزب الجبهة الوطنية بمحافظة دمياط، بتوقيع شراكة استثمارية مصرية قطرية لتنمية منطقة «علم الروم» بمطروح، والتي تأتي بدعم مباشر من الرئيس السيسي وأمير قطر وذلك ضمن خطة الدولة لدعم المشروعات الساحلية وزيادة الجذب الاستثماري في المناطق المطلة على البحر المتوسط.
. متحدث الوزراء: مشروع سملا وعلم الروم يحقق عائدا ضخما للاقتصادي المصري
وقال "العوضي" في تصريحات صحفية إن هذا المشروع من المتوقع أن يكون أحد أبرز نقاط التحول في خريطة التنمية السياحية والعمرانية في مصر وسيعمل على دعم النمو الاقتصادي المصري وخلق الآلاف من فرص العمل الجديدة خلال الفترة المقبلة .
وأضاف أمين حزب الجبهة الوطنية بمحافظة دمياط أن النجاحات التي حققتها الدولة في مجال الطرق والبنية التحتية خلال السنوات الأخيرة كان العامل الرئيسي في جذب الاستثمارات الأجنبية خاصة إلى منطقة الساحل الشمالي التي أصبحت وجهة واعدة للاستثمار السياحي والعقاري .
وأشار "العوضي" إلى أنه عقب النجاح الكبير لصفقة رأس الحكمة مع الجانب الإماراتي تم عقد صفقة جديدة مع الجانب القطري لتطوير منطقة علم الروم على الشريط الساحلي وستحصل الدولة على ستحصل على 3.5 مليار دولار في ديسمبر المقبل مقابل أرض مشروع علم الروم، في إطار خطة الحكومة لتعظيم العوائد الدولارية ودعم التعاون مع الدول الشقيقة في مشروعات تنموية كبرى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجبهة الوطنية فرص العمل علم الروم رأس الحكمة جذب الاستثمارات الأجنبية الساحل الشمالي الجبهة الوطنیة علم الروم
إقرأ أيضاً:
مدبولي يشهد توقيع عقد شراكة استثمارية مصرية - قطرية لتنمية سملا وعلم الروم
شهد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، توقيع عقد شراكة استثمارية بين مصر وقطر، لتطوير منطقة "سملا وعلم الروم" بمحافظة مطروح، بمقر الحكومة بالعاصمة الإدارية الجديدة.
تأتي هذه الخطوة في إطار تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين وتفعيل حزمة الاستثمارات القطرية التي تم الاتفاق عليها خلال مباحثات سابقة بين الرئيس عبد الفتاح السيسي وأمير دولة قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني.
تفاصيل المشروع الاستثماري المشتركويستهدف العقد الموقع إقامة مشروعات تنموية متكاملة تشمل قطاعات السياحة والعقارات والخدمات في منطقة "سملا وعلم الروم"، إحدى أكثر المناطق الواعدة على الساحل الشمالي الغربي لمصر.
كما يُعد المشروع خطوة استراتيجية لتعزيز التنمية المحلية وفتح آفاق استثمارية جديدة تلبي الاحتياجات الاقتصادية للسكان وتستقطب السياحة المحلية والدولية.