يوسف القعيد يكشف رد غير متوقع لـ نجيب محفوظ لحظة فوزه بجائزة نوبل
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
روى الروائي والأديب يوسف القعيد، اللحظات الأولى لمعرفة نجيب محفوظ بفوزه بجائزة نوبل العالمية، مشيرا إلى أن الراحل يتسم بخفة الدم
سعر الذهب اليوم Golden Price "تحديث يومي".. أسعار الذهب مباشر الآن (سعر جرام الذهب عيار 21) يلا شوت الآن.. مشاهدة مباراة الأهلي والفتح بث مباشر اليوم يلا شوت في الدوري السعودي "بطلي تخاريف"وأوضح القعيد خلال لقائه مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج "صالة التحرير" المذاع على قناة صدى البلد، أن زوجته دخلت عليه الغرفة تصحيه تقوله انت فوزت بجائزة نوبل، ليرد عليها "بطلي تخاريف"، قالت له لا سفير السويد برا تعالي وأتأكد وجه يبلغك الخبر قبل الإعلان الرسمي.
وتابع: لا يوجد كاتب أو روائي في الجيل الحالي قادر على الفوز بجائزة نوبل، موضحا أن الكتابة الروائية بعد جيل الستينات لم تعد بنفس المستوى، وفوز نجيب محفوظ بجائزة نوبل كان نقلة للأدب العربي بصورة كاملة.
مصر العاصمة الروحية للأدبوأوضح يوسف القعيد، أن مصر العاصمة الروحية للأدب في العالم العربي، مشيرًا إلى أن "إبراهيم عبد المجيد، هالة البدري"، من أبرز الكتاب في الجيل الحالي، ويمكن أن نستبشر خيرا في حصولهم على جوائز عالمية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: قناة صدى البلد يوسف القعيد بجائزة نوبل
إقرأ أيضاً:
ما حكم الزواج العرفي في العصر الحالي؟.. الإفتاء تحسم الجدل
حسم الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، حكم الزواج العرفي في العصر الحالي، وهل يجوز تبريره شرعًا.
وأكد أمين الفتوى في دار الإفتاء، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأربعاء، أن حكم الزواج العرفي يحتاج إلى تفصيل دقيق، وأن الأصل في الزواج هو أن يكون موثقًا ومعلنًا ومستوفيًا للأركان والشروط التي جاءت بها الشريعة الإسلامية، مشددًا على أن الزواج بدون توثيق يعرض الحقوق للضياع، ويخالف مقاصد الشريعة.
حكم صيام أول محرم وهل هو بدعة؟.. دار الإفتاء تجيب
دار الإفتاء توضح طريقة حساب زكاة المحاصيل الزراعية والنصاب الشرعي
ما الفرق بين الرهن والرهان؟.. أمين الإفتاء يجيب
الإفتاء: غدا أول شهر المحرم.. ونهنئ الرئيس السيسي والشعب بالعام الهجري 1447
دار الإفتاء: غدا بداية شهر المحرم والسنة الهجرية الجديدة 1447 هـ
هل يجوز المسح على الجورب إذا كان قصيرا؟.. الإفتاء تحسم الجدل
وقال أمين الفتوى في دار الإفتاء، إن الزواج في الإسلام ميثاق غليظ، ومبناه على السكن والمودة والرحمة، ومن تمام هذا المقصد أن يكون معلنًا ومشهودًا عليه، وأن يُوثق لضمان الحقوق وحفظ الأنساب، خاصة في هذا العصر الذي أصبحت فيه التوثيقات أساسًا لتنظيم شئون الناس.
أمين الإفتاء: الزواج العرفي مخالف قانونًا ومرفوضوأضاف أمين الفتوى في دار الإفتاء، أن الزواج العرفي الذي يتم بين طرفين مستوفٍ لأركانه من إيجاب وقبول وولي وشاهدين ومهر، مع عدم وجود مانع شرعي، فهو صحيح من حيث الأصل، لكن عدم توثيقه يُعد مخالفة قانونية ويُفضي إلى مشكلات شرعية وأسرية جسيمة.
وأوضح أمين الفتوى في دار الإفتاء، أن بعض الحالات التي تشهد انتشار الزواج العرفي، خاصة بين طلاب الجامعات والشباب، تكون بدافع الإخفاء أو التهرب من المسؤولية أو التحايل على قوانين الدولة، مؤكدًا أن هذا مرفوض شرعًا، ما بُني على الحيل لا يرضى عنه الله، والزواج إن لم يكن معلنًا وموثقًا فهو أقرب للسر من الشرع، وهذا مرفوض.