أخطاء شائعة عند شحن الهاتف قد تسبب حريقًا.. استشاري يكشف
تاريخ النشر: 13th, November 2025 GMT
كشف المهندس أحمد الشناوي، استشاري الطاقة الكهربائية، عن أخطاء شائعة عن شحن الهاتف قد تسبب حريقا، قائلا: إنه كان هناك أسر توفت بسبب حريق إنفجار الشاحن، ناصحا بعدم ترك الهاتف على الشاحن أثناء النوم أو بجانب الستائر أو على السرير وتركه والخروج.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “صباح الخير يا مصر” المذاع عبر فضائية “الأولي”: “نأخذ الحذر فى أن يكون الشاحن أصلي الذى يكون مع علبة الهاتف، ومينفعش أجيب شاحن الهاتف وأضعه فى شاحن التابلت”.
وتابع: “الشاحن غير الأصلي من الممكن أن يتسبب فى حرائق، أو من الممكن أن يكون أصلي ولكن يتم إستخدامه بطريقة خائطة، وتجنب وضع الأمهات الشواحن بجانب الأفران الكهربائية أو البوتجاز”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الطاقة الكهربائية شحن الهاتف الهاتف علبة الهاتف
إقرأ أيضاً:
بسبب الأشجار.. تفاصيل اندلاع حريق بالمتحف الزراعي في الدقي
كشف محمود الأعرج المتحدث باسم وزارة الزراعة، عن تفاصيل اندلاع حريق بالمتحف الزراعى بالدقى، قائلا :" حريق محدود وتمت السيطرة عليه بشكل سريع ولا توجد أى إصابات نتيجة لهذا الحريق " .
الحريق بعيد عن المبانيوأشار "الأعرج" خلال تصريحات لـ "صدى البلد " إلي أن الحريق اندلع بعيدا عن اى مبني بالمتحف وكان فى مخلفات تقليم الأشجار ، حيث تتم حاليا عملية تطوير بالمتحف وبالتالى يتم ضبط الأشجار من ضمن هذا التطوير.
وأكد "متحدث وزارة الزراعة" أن الوضع حاليا مطمئن جدا ولا يوجد أى قلق من الحريق.
وأعلن وزير الزراعة أن التشغيل التجريبي للمتحف سوف يستمر لمدة أسبوعين، مع فتح أبوابه أمام الجمهور مجانًا يوميًا من الساعة التاسعة صباحًا وحتى الثالثة عصرًا، وهذه الفترة التجريبية تعتبر خطوة حيوية لتقييم كافة الخدمات التي يقدمها المتحف واستقبال ملاحظات الزوار، ما يساهم في تحسين تجربة الزيارة قبل الافتتاح الرسمي.
ووفقًا لتصريحات اللواء أمجد سعدة، مساعد وزير الزراعة والمشرف العام على المتحف، فإن الدخول المجاني يهدف إلى تشجيع المواطنين على زيارة المتحف والتفاعل مع محتوياته القيمة.
ويضم المتحف كنوزًا أثرية وتاريخية نادرة، منها أدوات زراعية قديمة، ونماذج أثرية لنباتات ومحاصيل تاريخية، ووثائق تسجل مراحل تطور الزراعة، إلى جانب مجسمات وأعمال فنية توضح العلاقة المتجذرة بين الإنسان المصري والأرض عبر آلاف السنين.
كما يحتوي على عدد من الأجنحة المتخصصة التي تثري التجربة الثقافية للزائرين، مثل المتحف اليوناني والروماني، ومتحف الصداقة الصينية، والمتحف الملكي، والسينما الملكية، والمكتبة التراثية التي تضم مجموعة ضخمة من الكتب والدراسات والخرائط النادرة، بعضها يعود لعقود مضت، وهذا التنوع يتيح للزائرين تجربة شاملة تتجاوز الزراعة لتشمل التاريخ والفن والعلاقات الدولية المرتبطة بالتنمية الزراعية.