«الفروسية» يعتمد مشاركة المرأة في بطولات «التقاط الأوتاد»
تاريخ النشر: 13th, November 2025 GMT
أبوظبي (وام)
أعلن اتحاد الإمارات للفروسية والسباق الموافقة على مشاركة العناصر النسائية في بطولات التقاط الأوتاد، تمهيداً لتكوين فريق نسائي للمشاركة في البطولات المحلية والدولية.
وأوضح في بيان اليوم أن المشاركة المميزة للفارستين شيخة مبارك المنصوري، وميرة الخزرجي في فعاليات الموسم الجديد في قرية بوذيب بأبوظبي، ومدينة دبي الدولية للقدرة، يفتح الباب أمام ظهور العديد من الفارسات خلال الفترة المقبلة.
من جهته، أكد الدكتور غانم محمد الهاجري، الأمين العام، حرص الاتحاد على البرامج التطويرية كافة، لتمكين المرأة من المهارات التنافسية، وتوفير البيئة المناسبة لممارسة الأنشطة الرياضية في رياضة الفروسية، وتبني المبادرات التي تسهم في تطوير قدراتها.
وأضاف أن المرأة تحظى بنصيب كبير من الاهتمام في اتحاد الفروسية، بما يسهم في دعم الدور الريادي لدولة الإمارات، في تعزيز البرامج كافة التي ترسخ المكانة المرموقة للمرأة الإماراتية في المجالات كافة. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: اتحاد الفروسية والسباق التقاط الأوتاد غانم الهاجري
إقرأ أيضاً:
أبوظبي ترجّح عدم المشاركة في القوة الدولية لحفظ الاستقرار في غزة
أبوظبي- أفاد المستشار الرئاسي الإماراتي أنور قرقاش الإثنين 11 نوفمبر 2025، بأن الإمارات لا ترجّح المشاركة في القوة الدولية لحفظ الاستقرار في غزة، نظرا لافتقارها إلى إطار عمل واضح.
وقال قرقاش خلال ملتقى أبوظبي الاستراتيجي "لا ترى الإمارات حتى الآن إطار عمل واضح لقوة حفظ الاستقرار. وفي ظل هذه الظروف، لن تشارك على الأرجح في مثل هذه القوة".
وأضاف "لكنها ستدعم جميع الجهود السياسية الرامية إلى السلام، وستظل في طليعة (الدول التي تقدّم) المساعدات الإنسانية".
وأشار قرقاش إلى أنه طيلة فترة الحرب في غزة "قدّمت (الإمارات) مساعدات تجاوزت 2,57 مليار دولار".
ويُفترض أن تنتشر القوة الدولية، وهي جزء من خطة الرئيس الأميركي ترامب لوقف الحرب في غزة، لضمان الاستقرار في القطاع.
وستشمل بشكل رئيسي قوات من دول عربية ومسلمة، ووردت على لائحة الدول المرجحة للمشاركة مصر وقطر وتركيا، إلى جانب الإمارات.
وقال ترامب الأسبوع الماضي إنه يتوقع أن تكون القوة الدولية لحفظ الاستقرار على الأرض "قريبا جدا" في غزة.
وتُعد الإمارات من بين الدول العربية القليلة التي تربطها علاقات دبلوماسية مع إسرائيل، بموجب الاتفاقات الابراهيمية التي وُقعت في العام 2020 خلال ولاية ترامب الأولى.