وجه السيد أحمد عيسى وزير السياحة والآثار، بضرورة توفير مساحات أكبر لأماكن انتظار السيارات والحافلات السياحية بمنطقة تمثالي ممنون في الأقصر، بما يضمن استيعاب نمو الحركة السياحية المتوقعة والتي سوف تشهدها المحافظة خلال الموسم السياحي الشتوي.

جاء ذلك خلال الجولة التفقدية للوزير في معايد الكرنك حيث تابع عمليات الترميم والتطوير الجارية هناك ورافقه في جولته الدكتور مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار وعدد من قيادات الوزارة.

ووجه الوزير الاتحاد المصري للغرف السياحية وغرفة شركات وكالات السفر والسياحة بتوجيه الشركات السياحية بضرورة تنظيم وصول الأفواج السياحية إلى بعض المواقع الأثرية ذات الطاقة الاستعابية الصغيرة مثل منطقة آثار إدفو والتي تستوعب حوالى ٨٠٠ فرد في الساعة، وذلك لضمان تحسين التجربة السياحية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أخبار مصر وزير السياحة وزارة السياحة الاقصر

إقرأ أيضاً:

"البيجيدي" يستفسر المنصوري عن خلفيات تأخر تصميم تهيئة القنيطرة بعد عقدين من الانتظار

وجه النائب البرلماني مصطفى الإبراهيمي، عن فريق العدالة والتنمية، سؤالا كتابيا إلى وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، بخصوص التأخر « المبالغ فيه » في إخراج تصميم تهيئة جماعة القنيطرة وقطاع الشليحات، والذي تجاوز 11 سنة.

وأشار النائب في سؤاله إلى أن آخر تصميم تهيئة لمدينة القنيطرة يعود لسنة 2004، أي ما يزيد عن 21 سنة، وهي فترة عرفت خلالها المدينة ومحيطها الحيوي تطورًا اقتصاديًا واجتماعيًا وعمرانيًا « مهما »، سواء من حيث النمو الديموغرافي، أو استقطابها للعديد من المواطنين والأجانب للاستقرار بها، بالإضافة إلى استثمار شركات وطنية وعالمية في المنطقة الصناعية وخارجها، ناهيك عن طابعها الفلاحي.

وأكد النائب البرلماني نفسه، أن جميع هذه العوامل تجعل عاصمة الغرب تعرف « حركية عمرانية مرتفعة »، إلا أنها « تبقى بدون بوصلة ولا تدبير عقلاني للتعمير ولسياسة المدينة في غياب تصميم التهيئة ».

وأضاف الإبراهيمي أن تصميم التهيئة المذكور قد تمت المصادقة عليه من طرف جماعتي القنيطرة والمناصرة، بعد الدراسة التقنية وأخذ ملاحظات عموم المواطنين ومختلف المتدخلين والسلطة الإقليمية والوكالة الحضرية بعين الاعتبار خلال الدورة الاستثنائية لشهر شتنبر 2024.

إلا أن « المفاجئ »، بحسب النائب نفسه، أن جماعة القنيطرة صادقت خلال دورة مارس 2025 الاستثنائية على قرار القيام بدراسة تصميم التهيئة مرة أخرى، « دون تحديد الخطوات المصاحبة أو العودة إلى نقطة الصفر، ولا الدواعي الحقيقية للدراسة الجديدة »، وهو ما يعني « استمرار الوضع الحالي بدون تصميم التهيئة لسنوات أخرى ».

إلى ذلك، طالب النائب البرلماني مصطفى الإبراهيمي الوزيرة بالكشف عن الأسباب الحقيقية وراء هذا التأخير الذي « طال أكثر من عقدين من الزمن، وألحق أضرارًا كبيرة متعددة الأبعاد بالقنيطرة ومحيطها ».

كما استفسر عن ما إذا كان سيتم إعادة الدراسة من جديد وبمكتب دراسة جديد وميزانية واستشارات قد تستغرق سنوات، أم أن الأمر لا يعدو أن يكون إدخال بعض التعديلات مع أجندة زمنية محددة، داعيا إلى اتخاذ الإجراءات المستعجلة لإخراج تصميم التهيئة لجماعة القنيطرة وقطاع الشليحات في أقرب وقت ممكن.

كلمات دلالية البرلمان حزب العدالة والتنمية

مقالات مشابهة

  • أكثر من 279 ألف زائر للمواقع السياحية في إب خلال إجازة عيد الأضحى
  • محلي نجع حمادي يواصل إزالة التعديات ضمن الموجة 26 بالحلفاية بمساحة 12 فدانًا
  • وزير الإسكان يصدر قرارات بإزالة مخالفات بناء في 3 مدن جديدة
  • توسيع حظر السفر في عهد ترامب.. تركيا على قائمة الانتظار؟
  • اللاعب منزعج ومفيش قرارات ضده| خالد الغندور يعلن معلومة مثيرة عن نجم الزمالك
  • ننشر قرارات المحامين بشأن الاستعداد لعقد عمومية طارئة
  • تطورات جديدة في مصر بشأن المشاركين في المسيرة العالمية إلى غزة
  • الأمن العام يجدد التحذير بضرورة عدم الاقتراب من أي أجسام غريبة
  • "البيجيدي" يستفسر المنصوري عن خلفيات تأخر تصميم تهيئة القنيطرة بعد عقدين من الانتظار
  • قرارات عاجلة للجنة الإسكان بجامعة القاهرة بشأن هذا المشروع