وعد المرشح الرئاسي الأمريكي، فيفيك راماسوامي، بالعفو عن الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، إذا فاز في انتخابات 2024.

وقال راماسوامي، في مقابلة مع شبكة “إيه بي سي” الأمريكية: "إذا أصبحت رئيساً، فنعم، سأعفو عنه، لأن ذلك سيساعد على توحيد البلاد مرة أخرى".

وأضاف المرشح الرئاسي الأمريكي، أنه كرئيس أمريكي قادر على الذهاب أبعد من ترامب في توحيد سكان الولايات المتحدة ولا يدعم الانقسام في المجتمع من خلال استخدام محاكمته.

ويواجه الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، إجمالي 91 تهمة في أربع قضايا جنائية، يصفها السياسي الجمهوري بأنها محاولة من المؤسسة الديمقراطية لمنعه من العودة إلى البيت الأبيض.

واستنادا إلى مجمل التهم، يواجه ترامب أكثر من 700 عام في السجن.

وفي وقت سابق من اليوم، قال راماسوامي، إن أمريكا تستفز روسيا للدخول في صراع نووي من خلال التدخل في شئون أوكرانيا.

وأضاف راماسوامي، في مقابلة مع شبكة “فوكس نيوز” الأمريكية: "ليس لدينا أي فكرة إلى متى ستتسامح روسيا مع ذلك.. أنا واثق من أن أمريكا، من خلال تصرفاتها في أوكرانيا، تستفز روسيا وتدفعها إلى صراع خطير”.

وأشار المرشح الرئاسي الأمريكي، إلى أن الحكومة يجب أن تدافع عن المصالح الأمريكية من خلال منع حرب عالمية ثالثة.

وأعرب راماسوامي عن قلقه من أن "أمريكا، كما لو كانت في حلم، تتحرك بشكل أعمى نحو صراع خطير مع قوة نووية".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: راماسوامي ترامب الرئيس الأمريكي السابق الولايات المتحدة من خلال

إقرأ أيضاً:

أستاذ بالجامعات الفرنسية: بفوز ترامب بانتخابات أمريكا سيسود اليمين المتطرف أوروبا

قال الدكتور أحمد يوسف، الكاتب الصحفي والأستاذ بالجامعات الفرنسية، إننا الآن إيذاء سياسات جديدة في الدول الغربية وهناك حالة غليان يميني داخل المجتمعات الأوروبية، مشددًا على أنه مع وصول الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب لحكم أمريكا سيسود اليمين المتطرف أوروبا ويثبت اقدامه، واستمرار بايدن في الحكم سيأخر سيطرة اليمين المتطرف على الدول الأوروبية، منوهًا بأن أوروبا مرتبطة بالعجلة الأمريكية سياسيًا ودفاعيًا.

 

وشدد "يوسف"، خلال لقائه مع الإعلامي إبراهيم عيسى، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، على أن المهاجرين والجيل الرابع من المهاجرين لعب دور سلبي جدًا وجودهم في أحداث عنف وشغف وقتل، موضحًا أنه الواجهة لكل ما هو سيء في فرنسا وكثير من الأحزاب الخاصة باليمين المتشدد لعب دور في ذلك.

 

ونوه بأن الفرق بين الصينيين وأبناء العرب هو التبجح الثقافي، وأن لدى العرب تبجح ثقافي وهو الذي كون الخوف الشديد والذي تعامل به اليمين المتشدد في أوروبا ضد العرب، موضحًا أنه لم يعد هناك مثال للمهاجرين العرب في فرنسا كزين الدين زيدان وكريم بنزيما، مؤكدًا أن الشباب العرب المهاجرين ولم يعد لهم نموذج وأصبحوا فريسة للجماعات المتطرفة.

 

مقالات مشابهة

  • قرار رئاسي بالعفو عن بعض المحكوم عليهم بمناسبة عيد الأضحى
  • تقرير أمريكي: على الناتو إنفاق المزيد من أجل مواجهة طويلة الأمد مع روسيا
  • مركز “ويلسون”: اليمن قَلَبَ حسابات أمريكا الأمنية في الشرق الأوسط
  • اعترافات الخلية التجسسية تكشف جانبا من مؤامرات أمريكا على اقتصاد اليمن وقطاعاته الحيوية
  • أستاذ بالجامعات الفرنسية: بفوز ترامب بانتخابات أمريكا سيسود اليمين المتطرف أوروبا
  • عترافات الخلية التجسسية تكشف جانبا من مؤامرات أمريكا على اقتصاد اليمن وقطاعاته الحيوية
  • من المعارضة.. بيانٌ رئاسي وهذا ما جاء فيه
  • أستاذ علوم سياسية: زيارة بلينكن تأكيد أمريكي على وجود قنوات تواصل مباشرة
  • سفير أمريكا لدى اليابان يحث طوكيو على المساعدة على تجديد مخزون الصواريخ الأمريكي
  • الاحتفال بذكرى إنزال النورماندي بدون روسيا