شخص يتخلص من حياته شنقا داخل منزله بالشرقية
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
أقدم شخص على التخلص من حياته شنقا داخل منزله بعزبة ام يوسف دائرة مركز فاقوس وتم نقل الجثة إلى مستشفى فاقوس والتحفظ عليها بثلاجة حفظ الموتى بالمستشفى تحت تصرف النيابة العامة وتحرر عن ذلك المحضر اللازم.
فيما تلقت الأجهزة الأمنية إخطارا يفيد ورود إشارة من مستشفي فاقوس بإستقبال "إبراهيم ح ا" 43 سنة مقيم عزبة ام يوسف دائرة مركز فاقوس "جثة هامدة" وتم التحفظ علي الجثة بثلاجة حفظ الموتى بالمستشفى تحت تصرف النيابة العامة.
وبالانتقال والفحص تبين تخلصه من حياته شنقا داخل منزله بعزبة ام يوسف دائرة مركز فاقوس وتم نقل الجثة إلى مستشفى فاقوس والتحفظ عليها بثلاجة حفظ الموتى بالمستشفى تحت تصرف النيابة العامة وتحرر عن ذلك المحضر اللازم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأجهزة الامنية التحفظ على الجثة الشرقية النيابة العامة ثلاجة حفظ الموتى جثة هامدة يتخلص من حياته
إقرأ أيضاً:
تنبأ بوفاته.. أهالي سمالوط بالمنيا يشيعون جثمان طالب غرق بنهر النيل| صور
وسط حاله من الحزن الشديد شيع أهالي مركز سمالوط شمال المنيا، جثمان شاب تنبأ بوفاته منذ 10 أيام، بعد أن لقي مصرعه، امس الجمعة، غرقا في مجري نهر النيل، امام منطقة عرب الزينة، وتمكنت قوات الإنقاذ النهري من انتشال الجثمان وإيداعه بالمستشفى، وتحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التي أمرت بالتصريح بدفن الجثة.
تلقت الأجهزة الأمنية بالمنيا، إخطارا من غرفة عمليات النجدة يتضمن بغرق شاب أثناء الاستحمام بمنطقة عرب الزينه التابعه لمركز سمالوط وعلى الفور انتقلت سيارات الاسعاف والانقاذ النهري الي موقع البلاغ ، وتبين مصرع مصطفى. م. م 20 سنة، طالب جامعي، مقيم باحدي قري مركز سمالوط، اثناء تعلم السباحة .
تم انتشال الجثمان ونقلة لمشرحة المستشفى النموذجي، تحت تصرف النيابة العامة.
وكشف تقرير ، مفتش الصحة وفاه الطالب باسفكسيا الغرق، مما تسبب في توقف القلب والتنفس وحدوث الوفاه، دون وجود شبهه جنائية، تحرر محضر بالواقعة، وأمرت النيابة العامة بالتصريح بدفن الجثة.
وسادت حالة من الحزن على منصات التواصل الاجتماعي، خاصة بعد تداول منشور كان قد شاركه الطالب عبر حسابه الشخصي على فيسبوك بتاريخ 15 مايو الجاري، قال فيه: وما بعد الضحكة الجميلة مش هنعيش بعدها، في كلمات رآها البعض بمثابة تلميح أو تنبؤ بوفاته، وتحولت صفحات الفيس بوك إلى سرادق عزاء.