أيام قليلة ويبدأ العام الدراسى الجديد بالجامعات المصرية وتستعد الجامعات لاستقبال الطلاب بكافة الكليات سواء القدامى والجدد الحاصلين على الثانوية العامة بعد التقديم والانتهاء من كافة الإجراءات الورقية الخاصة لطلاب الفرق الاولى بالكليات .

 

استعدادات المدينة الجامعية 

 

تستعد المدينة الجامعية لاستقبال الطلاب بتوفير الغرف والادوات والمطاعم داخل المدن الجامعية بالجامعات المصرية بنين وبنات وبدء إجراءات التسكين قبل بدء العام الدراسى الجديد وذلك بفروعها .

وبدأت المدينة الجامعية  التقديم  لطلاب القدامى وطلاب الثانوية العامة الجدد عبر موقع الزهراء للمدن الجامعية .

وقال مصدر مسؤل بالمدن الجامعية بعين شمي خلال تصريحاته لصدي البلد، ان  المدن الجامعية بجامعة عين شمس بدأت، في فعاليات التسكين  للطلاب القدامى المتقدمين  للإلتحاق بالمدن الجامعية للعام الدراسى/2023.
 

وفتحت جامعة عين شمس، باب التقدم لطلاب الجامعة للسكن بالمدن الجامعية للعام الجامعي 2023 من خلال التسجيل الإلكتروني وملء استمارة التقديم ببوابة خدمات الطلاب موقع الزهراء لتسكين المدن الجامعية، بالنسبة للطلاب القدامى والجدد.

شروط الإقامة بالمدن الجامعية عين شمس

1 - أن يكون الطالب من غير سكان القاهرة الكبرى.

2 - علما بأن مراكز "طوخ - كفر شكر - بنها - شبين القناطر بمحافظة القليوبية، والصف - أطفيح - الحوامدية - العياط - البدرشين - منشأة القناطر - الواحات" بمحافظة الجيزة، خارج نطاق القاهرة الكبرى.

3 - وأن يكون الطالب حاصل على الثانوية العامة من خارج القاهرة الكبرى.

4 - ألا يكون الطالب مقيد نظامي بأقسام الليسانس أو البكالوريوس مع تقديم شهادة تفيد النجاح والتقدير والنسبة المئوية لمجموع درجات الطالب.

5 - ألا يكون صدر ضده عقوبة من إحدى العقوبات التأديبية والمنصوص عليها في اللائحة التنفيذية لقانون تنظيم الجامعات.

6 - استيفاء طلب الإقامة إلكترونيا وبعد إعلان نتيجة القبول يتم تقديم المستندات والإقرارات والتوقيعات ورقية بإدارة المدن.

7 - ألا تكون الطالبة متزوجة ولم يسبق لها الزواج مع تقديم شهادة إدارية بذلك، وتقديم صورة من بطاقة الرقم القومي للطالبة وولى الأمر.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: بالمدن الجامعیة المدن الجامعیة

إقرأ أيضاً:

خبير تربوي: المراجعة المنظمة وفهم الأسئلة طريق النجاح في الثانوية العامة

أكد الدكتور تامر شوقي، الخبير التربوي، أن اقتراب موعد امتحانات الثانوية العامة يستلزم من الطلاب اتباع خطة مراجعة فعالة ومنظمة، مشيرًا إلى أن التفوق لا يتحقق فقط بالاجتهاد، بل أيضًا بفهم طبيعة الأسئلة واتباع طرق المذاكرة المناسبة.

أوضح أن على الطالب الانتهاء التام من استذكار كل مادة قبل الشروع في حل الامتحانات أو النماذج، لأن أسئلة الامتحانات تشمل جميع أجزاء المنهج ولا تقتصر على موضوعات بعينها، وبالتالي فإن أي جزء لم تتم مراجعته يمثل ثغرة محتملة في أداء الطالب.

أشار إلى أن طبيعة أسئلة الاختيار من متعدد تتطلب التركيز على التفاصيل الدقيقة داخل كل درس، لذا فإن المراجعة السطحية أو العامة لا تكون كافية، من الضروري أن يتأكد الطالب من عدم ترك أي جزء من أي مادة دون مراجعة، لأن الغفلة عن بعض الجزئيات قد تكلفه فقدان درجات مهمة.

وأوضح أن الهدف من حل الامتحانات والنماذج لا يقتصر على تحصيل درجات بقدر ما هو وسيلة لكشف مدى إتقان الطالب لكل درس، والتعرف على مواطن القوة والضعف، ومراجعة الأجزاء التي لم يُحسن الإجابة عنها بشكل كافٍ.

وأكد شوقي أن أساليب المراجعة تختلف من طالب لآخر، ولكن من المهم أن يختار الطالب الأسلوب الأنسب لطبيعة الدرس، ففي الموضوعات السهلة يمكن الاعتماد على القراءة والتسميع الذاتي، بينما في الموضوعات المعقدة من الأفضل استخدام الورقة والقلم لتثبيت المعلومات بشكل أدق.

كما حذر من استخدام الهاتف المحمول أثناء المراجعة، أو الاعتماد على مصادر مكتوبة بشكل غير منظم، لأن العشوائية في العرض تؤثر سلبًا على الفهم، بينما تسهم الكتابة المنظمة والواضحة في تعزيز التركيز والاستيعاب.

لفت إلى أهمية أن يعرف الطالب أسباب صحة أو خطأ كل إجابة أثناء تدريبه على حل الامتحانات، لأن مجرد معرفة الإجابة الصحيحة لا يكفي، بل يجب فهم منطق السؤال والخطأ الذي وقع فيه إذا أخطأ، لتفادي تكراره مستقبلًا.

كما نصح بالتدريب على النماذج الاسترشادية المتاحة، والاعتماد على المنصات الإلكترونية الرسمية التابعة لوزارة التربية والتعليم، نظرًا لما توفره من محتوى موثوق ومتوافق مع طبيعة الامتحانات الجديدة.

أوضح أيضًا أن الرجوع إلى المراجعات والملاحظات السابقة التي دوّنها الطالب أثناء الدراسة يسهل كثيرًا عملية المراجعة النهائية، لأنه يختصر الوقت ويعيد إلى الذاكرة ما تم فهمه سابقًا.

وأكد أن مراجعة أي مادة أكثر من مرة تعزز من إتقانها وتعيد للطالب تفاصيل قد يكون نسيها مع مرور الوقت، مشددًا على أهمية تخصيص وقت أطول نسبيًا للدروس الصعبة ووقت أقل للموضوعات السهلة، حتى يتمكن الطالب من الوصول لأعلى درجات الاستيعاب.

كما حذر من المراجعة من مصادر جديدة لم يعتد عليها الطالب خلال الدراسة، لأن ذلك قد يؤدي إلى تشتيته، وأوصى بضرورة الالتزام بالمصادر التي استخدمها في استذكاره الأساسي.

وأخيرًا، شدد على أن الطالب لا يجب أن يضيع وقته في حضور حصص دروس خصوصية لإعادة شرح موضوعات يفهمها جيدًا، لأن ذلك يهدر وقتًا كان من الأفضل استغلاله في مراجعة موضوعات أخرى أكثر احتياجًا.

مقالات مشابهة

  • طريقة استخراج شهادة تحركات .. الرسوم والأوراق المطلوبة
  • كيفية التقديم على ماجستير الأكاديمية الطبية العسكرية.. التسجيل بدأ رسميًا
  • قبل امتحانات الثانوية العامة 2025.. خبراء تربويون يقدمون نصائح مهمة للطلاب
  • جامعه سوهاج:إحلال وتجديد أثاث الغرف بالمدن الجامعية بجامعة سوهاج بتكلفة 9 مليون جنيه
  • خبير تربوي: المراجعة المنظمة وفهم الأسئلة طريق النجاح في الثانوية العامة
  • خبير تربوي يرصد محددات المراجعة الفعالة لطلاب الثانوية العامة
  • جامعة الباحة تُعلن موعد التقديم على برامج الدراسات العليا لعام 1447هـ
  • ما هي إجراءات استخراج تصريح سفر عبر الإنترنت والأوراق المطلوبة؟
  • إحلال وتجديد أثاث الغرف بالمدن الجامعية بسوهاج بتكلفة 9 ملايين جنيه
  • رابط التقديم في المدارس المصرية اليابانية 2026 والأوراق المطلوبة ..تفاصيل كاملة