وزير التربية والتعليم يبحث كيفية اجلاس طلاب غرب دارفور لامتحانات الشهادة السودانية بمحلية ابو حمد
تاريخ النشر: 15th, May 2025 GMT
قال وزير التربية والتعليم د.تهامي الزين حجر قال ان ولاية نهر النيل ظلت الداعم للعملية التعليمية وقدمت الانموذج الامثل في التعاون مع جميع الوزارات والولايات في سبيل تجاوز ظروف الحرب بالبلاد.جاء ذلك خلال زيارته لمحلية ابوحمد وكان في استقباله الاستاذ فخر الدين حسن ابشر ممثل المدير التنفيذي لمحلية ابوحمد واعضاء حكومة المحلية ولجنة امن المحليةبرفقة الاستاذ بحر الدين ادم كرامة والي ولاية غرب دارفور ود/احمد حامد يسن وزير التربية والتعليم بولاية نهر النيل والدكتور احمد الخليفة عمر وكيل وزارة التربية الاتحادي والاستاذ زكريا محمد فضل وزير مالية غرب دارفور واللواء شرطة مأمون محمد مصطفى مدير شرطة ولاية غرب دارفور وذلك لمناقشة استعدادات الطلاب لامتحانات الشهادة السودانية2024 واستضافة محلية ابوحمد طلاب اقليم دارفور.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: وزیر التربیة والتعلیم غرب دارفور
إقرأ أيضاً:
يونيسف: قصف مدفعي يحرم ألف مريض المياه في مدينة الفاشر السودانية
قسمت الحرب البلاد إلى مناطق نفوذ حيث يسيطر الجيش على وسط السودان وشماله وشرقه بينما تسيطر قوات الدعم السريع وحلفاؤها على معظم إقليم دارفور في الغرب وأجزاء من الجنوب. اعلان
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) الأربعاء، أنّ حوالي ألف مريض في حالة حرجة في إقليم دارفور في غرب السودان يعانون من انعدام شبه كامل لمياه الشرب بعدما دمّر قصف مدفعي صهريجًا في أحد المستشفيات.
وكان الصهريج مركونا خارج المستشفى السعودي، وهو أحد المستشفيات القليلة التي لا تزال تعمل في مدينة الفاشر التي يناهز عدد سكانها مليوني نسمة.
والفاشر هي العاصمة الوحيدة لولايات دارفور الخمس، التي لا تزال خارج سيطرة قوات الدعم السريع. وتحاضر الأخيرة المدينة منذ أيار/مايو 2024، وتواصل قصفها وشنّ هجمات على أطرافها.
وقالت الوكالة التابعة للأمم المتحدة في بيان "أمس، تمّ تدمير صهريج مياه تدعمه يونيسف في مجمع المستشفى السعودي في الفاشر، بنيران المدفعية، ما أدى إلى تعطيل الوصول إلى المياه الآمنة لحوالي ألف مريض يعانون من أمراض خطيرة".
Relatedالسودان: قوات الدعم السريع تشن هجوماً بالمسيّرات على مطار بورتسودانتصعيد دامٍ في دارفور وكردفان: الجيش السوداني يكثّف غاراته الجوية والدعم السريع يردّ بمسيّراتوأضافت "تواصل يونيسف دعوة جميع الأطراف إلى الالتزام بواجباتهم بموجب القانون الدولي وإنهاء جميع الهجمات على البنية التحتية المدنية الحيوية أو بالقرب منها".
ويشهد السودان منذ منتصف نيسان/أبريل 2023 حربا دامية بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة نائبه السابق محمد حمدان دقلو تسبّبت في مقتل عشرات آلاف المدنيين ونزوح 13 مليونا، وأزمة إنسانية تعتبرها الأمم المتحدة من الأسوأ في التاريخ الحديث.
وقسمت الحرب البلاد إلى مناطق نفوذ حيث يسيطر الجيش على وسط السودان وشماله وشرقه بينما تسيطر قوات الدعم السريع وحلفاؤها على معظم إقليم دارفور في الغرب وأجزاء من الجنوب.
وفي نيسان/أبريل الماضي، قدّرت اللجنة الدولية للصليب الأحمر أنّ ما بين 70 إلى 80 في المئة من المرافق الصحية في المناطق المتضرّرة جراء النزاع في السودان، أصبحت خارج الخدمة، مشيرة إلى الفاشر بشكل رئيسي.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة