البلوشي: لم أحسم عودتي للتعليق على الدوري السعودي… فيديو
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
ماجد محمد
رد المعلق الرياضي العماني، خليل البلوشي، على أنباء عودته للتعليق على مباريات دوري روشن.
وقال “البلوشي” إنه لم يحسم أمر عودته للتعليق على الدوري السعودي حتى الآن.
وأشاد بقوة الدوري ، مؤكدا أن ما قامت به المملكة عمل كبير وحققت نقلة نوعية واضحة وبدأت نتائجها تظهر في قطاع الرياضة.
https://cp.slaati.com/wp-content/uploads/2023/09/0222.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: خليل البلوشي روشن
إقرأ أيضاً:
آمنة البلوشي.. وحيدة بين نجوم القيادة
دبي: «الخليج»
ضربت الرقيب آمنة راشد البلوشي من الإدارة العامة لأمن الهيئات والمنشآت والطوارئ في شرطة دبي، التي تعمل قائد دورية أمنية، أروع الأمثلة في الالتزام والانضباط والتميز، وذلك بالحفاظ على سجلٍّ خالٍ لها من الحوادث المرورية أثناء القيادة بشكل يومي، أو أثناء استعمال سيارتها الشخصية.
أم لـ 7 أبناءاختيرت آمنة البلوشي، وهي أم لـ 7 أبناء، بينهم 3 توائم، المرأة الوحيدة على مستوى شرطة دبي، ليتم تكريمها مع 65 شرطياً وموظفاً في مبادرة «نجوم القيادة الآمنة» في دورتها السابعة، والتي نظمتها إدارة التأمينات في الإدارة العامة للنقل والإنقاذ بالتعاون مع شركة ماجد الفطيم- جينيسس، وشركة أبوظبي الوطنية للتأمين، لتكريم السائقين المثاليين الذين لم يرتكبوا حوادث أو مخالفات مرورية على مستوى شرطة دبي.
واستطاعت خلال 4 سنوات من قيادتها للدورية الأمنية في منطقة اختصاص بر دبي، في الحفاظ على سجلٍّ خالٍ من الحوادث أو المخالفات المرورية، وإثبات التزامٍ عالٍ في المهارة، كما لفتت الأنظار بكونها المرأة الوحيدة في جائزة يكتسحها الرجال، نظراً لما تتطلبه من قواعد صارمة والتزامٍ عالٍ، بقواعد السير والمرور في الشوارع والطرقات، ودقة في التعامل مع ظروف الطريق.
سجل بلا حوادثقالت آمنة البلوشي: «بفضل الله، منذ توليت العمل على قيادة الدورية الأمنية، وإعطائي الثقة، لم أسجل حادث سير، وهذا نابع من التدريب المستمر، وحبي الشخصي للقيادة والعمل الشرطي الميداني».
وأشارت إلى أنها أحبت العمل في قيادة الدورية الشرطية، نظراً لشغفها في القيادة، ونظراً لما تشاهده من تجاوب وتشجيع اجتماعي، مبينةً أنها تلمس دائماً خلال تعاملها اليومي وتنقلاتها الميدانية سعادة الناس عند مشاهدتهم امرأة تقود دورية وتتعامل مع بلاغاتهم.
وأضافت: «أشعر خلال عملي بأنني أخدم وطني وأخدم الناس، وهذا ما يسعدني دائماً، خاصة وأن طبيعة عملي ميدانية وقريبة منهم».
وتابعت: «أحرص على حياتي الأسرية، وعند عودتي أعمل فوراً على إعداد الطعام وتدريس أبنائي وبناتي، ومتابعة احتياجاتهم المدرسية ودرجاتهم العلمية في مختلف المراحل، وأنا فخورة بعملي وبواجبي الأسري تجاه أبنائي وعائلتي».