أبو الغيط: 114 مليار دولار حجم التبادل التجاري بين الدول العربية واليابان .. فيديو
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
أكد أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية، عمق علاقات التعاون التي تربط الدول العربية باليابان، وحرص الجامعة العربية على الارتقاء بمختلف مجالات التعاون العربي الياباني إلى آفاق أرحب.
وأضاف في مؤتمر صحفي في ختام الاجتماع الوزاري العربي الياباني، في حضور وزيري خارجية مصر واليابان، ونقلته قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ اليابان قوة عالمية مهمة ولها إسهامها وتأثيرها، حيث تتطلع الجامعة العربية والدول العربية إلى دور طوكيو القوي على الأصعدة كافة.
وتابع، أن التعاون العربي الياباني بدأ منذ 14 عاما عندما تأسس المنتدى الاقتصادي العربي الياباني عام 2009، والذي أعقبه عقد 5 اجتماعات للمنتدى، كان آخرها في عام 2019، إلى أن وصل حجم التبادل التجاري بين الدول العربية واليابان إلى 114 مليار دولار عام 2022.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ابو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية الاجتماع الوزاري العربي الأمين العام لجامعة الدول العربية خارجية مصر قناة القاهرة الإخبارية مصر واليابان العربی الیابانی الدول العربیة
إقرأ أيضاً:
رئيس بعثة الجامعة العربية بالأمم المتحدة: إسبانيا مؤهلة لقيادة تحرك جماعي للاعتراف بالدولة الفلسطينية
تحدث السفير ماجد عبد الفتاح رئيس بعثة جامعة الدول العربية بالأمم المتحدة، عن اجتماع وزراء الخارجية العرب والأوروبيين في مدريد، وهل إذا كان يعكس تحوّلًا في المزاج الأوروبي تجاه الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، أو إمكانية إسبانيا في قيادة حراك أوروبي جماعي للاعتراف بالدولة الفلسطينية.
وقال في تصريحات ببرنامج "كل الأبعاد" الذي تقدمه الإعلامية هدير أبو زيد، عبر قناة "إكسترا نيوز"، إنّ إسبانيا تُعد من الدول المؤهلة لقيادة مثل هذا الحراك، إلى جانب دول مثل النرويج، فرنسا، السويد، وإيرلندا، وكلها دول قامت مؤخرًا بخطوة الاعتراف الرسمي بدولة فلسطين، ما يشير إلى تصاعد الزخم السياسي في هذا الاتجاه.
وتابع، أنّ المؤتمر الدولي المرتقب عقده منتصف يونيو في الأمم المتحدة قد يُفضي إلى زيادة عدد الدول المعترفة بفلسطين إلى ما يتراوح بين 160 إلى 165 دولة، متجاوزًا الرقم الحالي البالغ 148 دولة، مشددًا على أن هذا المسار يُعزز شرعية القضية الفلسطينية على المستوى الدولي.
أشار إلى أن البعثة العربية تُكثف جهودها مع عدد من الدول المؤثرة، من بينها فرنسا، المملكة المتحدة، كندا، بالإضافة إلى دول في آسيا مثل أستراليا ونيوزيلندا، بهدف دفعها للاعتراف الرسمي بالدولة الفلسطينية، لافتًا أن مؤتمر مدريد يُشكّل انطلاقة نحو سلسلة من الإجراءات السياسية والدبلوماسية الحاسمة في المرحلة المقبلة.