خطورة ما بعدها خطورة.. إياك وغسل البيض!
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
#سواليف
عادات كثيرة يقوم بها #الإنسان بشكل شبه يومي، دون أن يدرك مدى خطورتها على صحته.
يزيد عدد #الميكروبات
فقد أفادت رئيسة لجنة سلامة الغذاء بالنقابة العامة للأطباء البيطريين الدكتور شيرين زكي، بأن الطريقة الصحيحة لحفظ #البيض هو مسحه بفوطة بها القليل من الخل، مشددة على #خطورة #غسل_البيض لأن المخزون المكروبي المتواجد على البشرة ينفذ بشكل مباشر إلى داخل البيضة عن طريق مسام قشرتها، مما يزيد عدد الميكروبات داخل البيضة.
وأوضحت في مداخلة هاتفية، أن خطورة استخدام الأواني المصنوعة من الألمونيوم في سلق البيض باعتبار أنها صلبة.
كما أكدت أن الألمونيوم خطر بشكل عام على الصحة، وأن أفضل الأواني في الاستخدام والأكتر للحفاظ على الصحة هي الأواني المصنوعة من الاستالس.
كل 6 أشهر
وتابعت أن الأواني المصنوعة من التافلون أو السيراميك أو الجرانيت أو التيفال يجب تغييرها كل 6 أشهر، حتى لو لم يتم تقشير الطبقة السطحية منها، لأنه يحدث تغيرات كيميائية في الطبقة المبطنة وتشكل خطورة على الصحة.
إلى ذلك، أشارت إلى ضرورة عدم حفظ البيض في باب الثلاجة، أو على رخامة المطبخ لأن ذلك يعرضه لتذبذب في درجات الحرارة يمكن أن يؤدي إلى فساده.
يشار إلى أن اختيار أماكن جيدة لشراء البيض والابتعاد عن شرائه من أماكن يكون معرضا فيها للأتربة أو عوادم السيارات والتلوث، ولدرجات الحرارة، يعد من أفضل الطرق للحفتظ عليه والتأكد من أن مفيد للصحة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الإنسان الميكروبات البيض خطورة غسل البيض
إقرأ أيضاً:
المجاعة تضرب غزة بشكل كامل وسط حصار إسرائيلي خانق لجميع السكان
أكد بشير جبر، مراسل "القاهرة الإخبارية" من دير البلح وسط قطاع غزة، أن القطاع يشهد انعدامًا كاملًا في المواد الغذائية، نتيجة الحصار الإسرائيلي المستمر، حيث لم تدخل أي مساعدات إنسانية منذ أكثر من 145 يومًا، مما فاقم من حدة المجاعة التي تطال جميع فئات المجتمع، حتى من يملكون المال لا يجدون طعامًا لشرائه.
وأشار جبر إلى أن المجاعة أدت إلى استشهاد 122 فلسطينيًا حتى الآن، بينهم 83 طفلًا، وسط تحذيرات من كارثة إنسانية وشيكة إذا لم يُسمح بإدخال حليب الأطفال والمكملات الغذائية. وأوضح أن هناك أكثر من 100 ألف طفل دون العامين مهددون بسبب انقطاع هذه المواد الأساسية.
انهيار كامل للمنظومة الإغاثية وعجز المطابخ الخيريةقال المراسل إن المنظومة الإغاثية في غزة انهارت بالكامل، ولم تعد المطابخ الخيرية قادرة على تقديم المساعدة، مؤكدًا أن جميع سكان القطاع يعانون من الفقر والجوع بدرجات متساوية، بمن فيهم الصحفيون، الأطباء، والعاطلون عن العمل.