صدمة غير متوقعة.. تعرف على إيرادات فيلم «شمس» في أول ليلة عرض
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
حصد فيلم «شمس»، بطولة الفنان عمرو عبد الجليل، على إيرادات ضعيفة في أول ليلة عرض له بصالات السينما.
إيرادات فيلم شمسوحقق فيلم شمس، إيرادات أمس الأربعاء بلغت 25.340 ألف جنيه، وهي إيرادات ضعيفة نسبيا بالنسبة لأول ليلة عرض بدور السينما.
تدور قصة فيلم شمس، حول خالد، الذي يستيقظ ويجد نفسه في مكان غامض لا يعرف كيف جاء إليه ولا زمن مجيئه، ليكتشف عن طريق أحد الباعة الجائلين أنه ممسوس من الجن، وذلك بسبب زياراته المتكررة لحديقة مسكونة، فيقرر الذهاب إليها عله يجد حلًا لهذا اللغز، وهناك يتذكر أنها مكان لقائه الأول بحبيبته شمس، فيخوض رحلة للبحث عنها وعن نفسه، يواجه خلالها العديد من المخاطر والصعوبات، حتى يصطدم بشيء لم يكن في حسبانه.
يضم الفليم عددًا من نجوم الفن أبرزهم: عمرو عبد الجليل، محمود عبد الغني، خالد الصاوي، هدى الإتربي، محمد سليمان، علاء مرسي، والعمل من تأليف طلال الطريفي، وإخراج معوض إسماعيل.
اقرأ أيضاًاليوم.. عرض فيلم «شمس» بطولة عمرو عبد الجليل
ترويجًا لفيلم «شمس».. مسلم يطرح «مابهربش»
الأربعاء.. عرض فيلم «جيوش الشمس» بمركز الثقافة السينمائية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: شمس عمرو عبد الجليل فيلم شمس فیلم شمس
إقرأ أيضاً:
بعد صدمة الفيديو.. رواية صحفي تركي تكشف مفاجآت عن شجار مرمراي في إسطنبول
الصحفي فؤاد كوزلوكلو، الذي نشر مشاهد حادثة مرمراي في إسطنبول، يكشف تفاصيل جديدة حول ما جرى قبل بدء التصوير
قال الصحفي التركي فؤاد كوزلوكلو، الذي قام بنشر مقاطع الفيديو المتعلقة بحادثة الاعتداء داخل قطار مرمراي، إنه كان شاهدًا مباشرًا على ما حدث، وكشف عن تفاصيل جديدة تتعلق بما جرى قبل بداية الشجار، مشيرًا إلى أنه شعر بواجب إنساني لنقل ما شاهده.
وأوضح كوزلوكلو في إفادته:
“أود أن أشارك شهادتي الشخصية حول الحادثة التي وقعت أمامي وتحولت إلى شجار بالأيدي، أثناء سفري في مرمراي بعد ظهر يوم أمس، وذلك كدين أخلاقي. لم أكن أعتقد أن الموضوع سيصل إلى هذا الحد من الهجوم والجدل.
المسألة ليست كما ظهرت في المشاهد فقط، لقد بدأت التصوير عندما بدأ الشجار يتصاعد، من منطلق رد فعل صحفي، لكن من الضروري أن أروي ما حدث قبل ذلك.
الرجل الذي استقل عربة مرمراي مع طفليه، على الأرجح من محطة إرينكوي أو بستانجي، توجّه إلى شابة كانت تقف بجانب الباب وتتحدث على الهاتف، وقال لها: “لماذا تقفين هنا؟ أحاول الدخول مع أطفالي، وقد واجهوا صعوبة. ماذا لو تعثروا أو انحشروا وسقطوا؟”
فردّت الفتاة قائلة “عذرًا”، واعتذرت. مع أن الدخول من وسط باب العربة كان ممكنًا بسهولة. وأظن أن كاميرات الأمن داخل العربة قد سجلت ذلك. كوني أستخدم المواصلات العامة بشكل متكرر، أرى كثيرًا من الناس يقفون على جانبي الباب. البعض لا يدخل إلى عمق العربة لأنه سينزل بعد محطتين، والبعض لا يريد الاختلاط بالزحام، أو يقوم بتصوير الخارج والتقاط الصور. لكن في هذه الحادثة، لم يكن هناك ازدحام يمنع الرجل وأطفاله من الدخول.
اقرأ أيضا2 مليار دولار سنويًا من غابار.. تركيا تعزز استقلالها في…
السبت 31 مايو 2025الرجل الذي كُسِر أنفه استمر في التذمر بعد أن دخل العربة وأُغلِقت الأبواب. واستمر ذلك لعدة دقائق، ربما خمس أو ست دقائق… وبدأت الفتاة الواقفة عند الباب بالبكاء. وعندها تدخّل الركاب وقالوا للرجل: “يكفي، اصمت، انتهِ من الموضوع”. ولكن الرجل الذي كان ممسكًا بأيدي أطفاله لم يصمت، واستمر في التذمر. الشخصان اللذان أصبحا في وضعية المشتكين الآن، اقتربا من الرجل المتذمر بسبب بكاء الفتاة، وقالا له: “يكفي يا أخي، لماذا تكبّر الموضوع؟” وعندها بدأت التصوير بهاتفي المحمول.