2025-06-05@04:47:13 GMT
إجمالي نتائج البحث: 18
«تفجیر الرئاسة»:
في الثالث من يونيو/حزيران 2011، شهد اليمن واحدة من أبشع الجرائم في تاريخه الحديث، جريمة لم تستهدف فقط أشخاصاً، بل استهدفت كيان الوطن بأكمله.تمثلت هذه الجريمة بتفجير مسجد دار الرئاسة في صنعاء، والذي كان يُصلي فيه الرئيس علي عبد الله صالح وكبار قيادات الدولة، لم يكن مجرد عمل إرهابي، بل كان محطة مفصلية في مسار اليمن نحو الانهيار.وبعد مرور 14 عاماً على هذه الجريمة، تبقى أسئلة معلقة: من كان وراءها؟ ولماذا لم تُقدَّم العدالة للضحايا؟ وكيف شكلت هذه الجريمة مصير اليمن؟وبالنظر إلى تفاصيل الجريمة والحدث الدامي ففي تاريخ: 3 يونيو 2011 (أول جمعة من شهر رجب)، وقع تفجير مسجد دار الرئاسة في صنعاء، أثناء أداء صلاة الجمعة، خلف 13 شهيداً من كبار قيادات الدولة، بينهم رئيس مجلس الشورى عبد العزيز...
في الثالث من يونيو 2011، وقعت واحدة من أعنف وأخطر الجرائم السياسية والأمنية في تاريخ اليمن المعاصر، حين استهدف تفجير غادر جامع دار الرئاسة في العاصمة صنعاء، أثناء تأدية رئيس الجمهورية الزعيم علي عبدالله صالح وعدد من قيادات الدولة صلاة الجمعة، ما أسفر عن سقوط شهداء وجرحى من الصف الأول في سلطات الدولة: التشريعية والتنفيذية والاستشارية والعسكرية.لم يكن التفجير مجرد محاولة اغتيال لرئيس، بل كان عدوانًا صريحًا على الدولة ومؤسساتها، وعلى استقرار الوطن ووحدته، وعلى العملية السياسية التي ظلت تتطور منذ إعادة تحقيق الوحدة اليمنية عام 1990. ومع أن الرئيس صالح نجا من الحادثة، إلا أن آثارها المدمرة لم تتوقف عند حدود الإصابات الجسدية أو الفقدان، بل امتدت لتؤسس لمرحلة طويلة من الانهيار والفوضى والانقسام.شكلت الجريمة لحظة فارقة انكشفت فيها النوايا...

تفجير مسجد دار الرئاسة.. 14 عاماً على محاولة اغتيال النظام الجمهوري في اليمن وجريمة لا تسقط بالتقادم
في مثل هذا اليوم، الثالث من يونيو، يستحضر اليمنيون واحدة من أبشع الجرائم الإرهابية التي شهدتها المنطقة والعالم، حين استُهدِف رئيس الجمهورية الأسبق، علي عبدالله صالح، وكبار قيادات الدولة العسكرية والمدنية، بتفجير مسجد دار الرئاسة في العاصمة صنعاء، ما أسفر عن سقوط عشرات الشهداء والجرحى.وبعد مرور 14 عاماً على هذه الجريمة الإرهابية، لا تزال تُعد من أكثر الجرائم فظاعة في العصر الحديث، لعدة أسباب، أبرزها توقيت ومكان تنفيذها، فضلاً عن أن نجاحها كان سيؤدي إلى فراغ دستوري خطير، يغرق البلاد في الفوضى، وهي الغاية التي تسعى إليها دائماً الجماعات المتشددة دينياً وطائفياً وجماعة الإخوان المسلمين ومليشيا الحوثي نموذجاً لذلك، بوصفها الوسيلة الوحيدة لبلوغ الحكم، في ظل فشلها المتكرر في نيل القبول المجتمعي.ويؤكد عضو المكتب السياسي في حزب الشعب الديمقراطي "حشد"،...
في الثالث من يونيو من كل عام، تُستعاد في ذاكرة اليمنيين واحدة من أكثر اللحظات دموية وظلمة في تاريخ البلاد، حين استُهدف رأس الدولة وقياداتها العليا في جريمة إرهابية غادرة هزّت أركان النظام السياسي ومزّقت هيبة الدولة.ففي مثل هذا اليوم من عام 2011م، وأثناء تأدية صلاة الجمعة في أول جمعة من شهر رجب، وقع تفجير دموي داخل جامع دار الرئاسة بصنعاء، والذي يعد من أبشع الجرائم السياسية في تاريخ اليمن الحديث، مستهدفًا رئيس الجمهورية آنذاك علي عبدالله صالح وعدداً من كبار قيادات الدولة أثناء أدائهم صلاة الجمعة في مسجد النهدين.وأسفر الهجوم الإرهابي عن استشهاد وإصابة العشرات من المسؤولين، وفي مقدمتهم رئيس مجلس الشورى عبدالعزيز عبدالغني، إلى جانب إصابة الرئيس صالح ورئيس الحكومة علي محمد مجور وآخرين بجروح خطيرة.وقد صنف مجلس...
حادث تفجير هز مدينة منبج السورية، وارتفع عدد القتلى من 17 إلى 20 قتيلًا، فيما أكدت الرئاسة السورية، أنها ستطبق أشد العقوبات على المتورطين في التفجير ولن يمر دون معاقبة مرتكبيه، فماذا حدث في منبج السورية حتى الآن؟، حسبما ذكرت قناة «القاهرة الإخبارية». ماذا يحدث في منبج السورية؟ وأصدرت الرئاسة السورية بياناً يوم الثلاثاء، أعلنت فيه مقتل 20 شخصًا وإصابة آخرين، نتيجة تفجير وقع في مدينة منبج أمس، وأكدت أن «الدولة السورية لن تتوانى في ملاحقة ومحاسبة المتورطين في هذا العمل الإجرامي». أكدت أنها ستُطبّق أشد العقوبات على مرتكبي هذه الجريمة، وستكون عقوبتهم عبرة لمن تسول له نفسه المساس بأمن سوريا أو إيذاء شعبها. مدينة منبج مركز اقتصادي حيوي وتُعد مدينة منبج مركزًا اقتصاديًا حيويًا يربط مدينة حلب بشطري نهر...
دمشق- أعلنت الرئاسة السورية، الاثنين3فبراير2025، ارتفاع عدد قتلى تفجير بمدينة منبج في محافظة حلب شمال البلاد من 17 إلى 20، وتوعدت المتورطين بـ"أشد العقوبات". وقالت الرئاسة في بيان: "في يوم الاثنين، استهدف تفجير إرهابي غادر أهلنا المدنيين في مدينة منبج، ما أسفر عن سقوط 20 شهيدا وعدد من الجرحى". وأكدت أن "الدولة السورية لن تتوانى في ملاحقة ومحاسبة المتورطين في هذا العمل الإجرامي". وتابعت: "لن تمر هذه الجريمة دون إنزال أشد العقوبات بمرتكبيها، ليكونوا عبرة لكل من تسول له نفسه العبث بأمن سوريا أو إلحاق الضرر بشعبها". وفي وقت سابق الاثنين، أعلن الدفاع المدني السوري في بيان، ارتفاع عدد قتلى تفجير منبج من 15 إلى 17، فضلا عن 16 مصابا. ولم تعلن بعد أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم حتى...
قالت الرئاسة السورية، إن الدولة لن تتوانى عن ملاحقة ومحاسبة المتورطين في التفجير الإرهابي في مدينة منبج صباح الإثنين. وقالت الرئاسة السورية في بيان: "يوم الإثنين الثالث من شهر فبراير (شباط) الجاري، استهدف التفجير الإرهابي الغادر أهلنا المدنيين في مدينة منبج، ما أسفر عن سقوط عشرين شهيداً وعدد من الجرحى، نسأل الله الرحمة للشهداء والشفاء العاجل للمصابين".، وفق وكالة الأنباء السورية.وأضافت الرئاسة "تؤكد الدولة السورية أنها لن تتوانى عن ملاحقة ومحاسبة المتورطين في هذا العمل الإجرامي، ولن تمر هذه الجريمة دون إنزال أشد العقوبات بمرتكبيها، ليكونوا عبرة لكل من تسول له نفسه العبث بأمن سوريا أو إلحاق الضرر بشعبها".وتواصلت الهجمات في مدينة منبج بريف حلب الشرقي، على مناطق مختلفة خلال الأسابيع الماضية، إذ شهدت المدينة 7 تفجيرات في...
أكدت الرئاسة السورية في بيان لها اليوم، أن التفجير الإرهابي الذي استهدف مدينة منبج شمالي سوريا، لن يمر دون محاسبة شديدة للمتورطين في هذه الجريمة البشعة. وقالت الرئاسة السورية: "لن نتوانى عن ملاحقة جميع الأطراف الضالعة في هذا التفجير الإجرامي، وسيتم تطبيق أشد العقوبات بحقهم".وأشارت الرئاسة إلى أن التفجير الغادر أسفر عن مقتل 20 شخصاً على الأقل، بالإضافة إلى إصابة العديد من المدنيين بجروح مختلفة. واعتبرت الحادثة جزءاً من "الجرائم الإرهابية الممنهجة" التي تستهدف الأمن والاستقرار في البلاد.ووقع تفجير جديد في منبج السورية صباح الإثنين، أسفر عن مقتل 20 شخصًا، بينهم نحو 14 امرأة، وإصابة آخرين بجروح، بعضهم إصاباتهم بليغة. التفجير استهدف سيارة كانت تقل عمالاً زراعيين، عندما مرّت بجانب سيارة مفخخة كانت متوقفة على طريق رئيسي في أطراف المدينة.منبج، التي تقع في...
شهد اليمن في عام 2011 واحدة من أخطر الجرائم الإرهابية التي هزّت البلاد، حين تعرض مسجد دار الرئاسة في صنعاء لتفجير دموي استهدف رئيس الجمهورية علي عبد الله صالح وكبار قيادات الدولة أثناء تأديتهم لصلاة الجمعة.تلك الجريمة التي أودت بحياة عدد من القيادات، وجرحت آخرين، لم تكن مجرد عمل إرهابي معزول، بل وفقًا لمصادر متعددة، كان لحزب الإصلاح (الإخوان المسلمين فرع اليمن) دور محوري فيها.جاء التفجير في ذروة الأزمة السياسية التي عصفت بالبلاد عام 2011، وسعى منفذوه إلى إحداث فراغ دستوري يُغرق اليمن في فوضى عارمة، وهو ما حدث فعلياً في السنوات التي تلت الجريمة.اللافت في الحادثة كان رد فعل حزب الإصلاح، حيث سارع أتباعه فور وقوع التفجير إلى إبداء فرحتهم عبر خطباء صلاة الجمعة في ساحات الاعتصام بجامعة صنعاء،...
تمر اليوم الذكرى الثالثة عشرة للجريمة الإرهابية التي استهدفت جامع دار الرئاسة في أول جمعة من شهر رجب لعام 1432 هجرية، والتي أسفرت عن استشهاد نحو ثلاثة عشر قيادياً بارزاً وإصابة آخرين بجروح متفاوتة، على رأسهم الشهيد الرئيس علي عبدالله صالح ورئيس الحكومة علي محمد مجور ورئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي.وأدان مجلس الأمن الدولي جريمة تفجير مسجد دار الرئاسة واعتبرها جريمة دولية، وصدر قرار من مجلس الأمن يصفنها جريمة إرهابية، فيما استوفت النيابة العامة التحقيقات في الجريمة وضبط المتهمين وتثبيت اعترافاتهم وجمع الأدلة والبراهين والقرائن، وأودع بعضهم السجن على ذمة القضية.وكشفت الجريمة، عن اتجاهات التدمير المنظم لمنجزات الثورة والوحدة، لم يكن شخص الرئيس الشهيد علي عبدالله صالح وحده هو المستهدف بجريمة الاغتيال، بل كان الهدف هو استهداف رمزية الدولة...
في مثل هذا اليوم أول جمعة من رجب الحرام الذي يصادف الثالث من يونيو 2011 حدثت جريمة تفجير دار الرئاسة، أبشع تفجير إرهابي في تاريخ اليمن الحديث والذي استهدف عدداً من قيادات الدولة يتقدمهم رئيس الجمهورية علي عبدالله صالح والذي أدى إلى استشهاد 11 شخصا بينهم رئيس مجلس الشورى عبدالعزيز عبدالغني وإصابة عشرات آخرين بجروح متفاوتة بينهم الرئيس صالح ورئيس الحكومة علي محمد مجور.ورغم مرور ثلاثة عشر عاما على هذه الجريمة التي صُنفت دولياً بقرار من مجلس الأمن رقم 2014 بأنها جريمة إرهابية إلا أن محاولات التمييع والتسويف طالتها بعد إلقاء القبض على عدد من المتهمين بارتكابها، فيما اكتنف محاكمتهم الغموض في كل جلساتها عقب تولي الرئيس هادي الحكم كرئيس توافقي والذي مكن جماعة الإخوان من السيطرة على عدد من...
يصادف اليوم الثالث من يونيو الذكرى الثالثة عشرة لجريمة تفجير مسجد دار الرئاسة، التي تعرض لها رئيس الجمهورية مع عدد من كبار قيادات الدولة، وعدد من المواطنين والعسكريين، والذي أدى إلى استشهاد 11 شخصا بينهم رئيس مجلس الشورى عبدالعزيز عبدالغني وجرح أكثر من 200 شخص في العام 2011.جريمةُ العصر، تم تمييعها في أروقة المحاكم ومن خلال تهريب المتهمين في محاولة مكشوفة لدفن القرائن والشواهد التي تضع من خطط وممول ونفذ في قفص الاتهام حتى ينال جزاءه الرادع والعادل.منذ العام 2013، ولدى تمكن قيادات الإخوان من عدد من مفاصل الدولة بموجب نقل السلطة تم تهريب عدد من المتهمين تارة بضمانات برلمانية وأخرى بأساليب ملتوية وملتفة على القانون من خلال السيطرة على "السلطة القضائية"واستمرت فصولُ المؤامرة من خلال إطلاق ميليشيا الحوثي سراح...
يصادف يوم 3 يونيو ذكرى تفجير مسجد النهدين في دار الرئاسة بالعاصمة المختطفة صنعاء، الذي تعرض فيه الرئيس علي عبدالله صالح وعدد من أعضاء الحكومة وقيادات عسكرية لحادث إجرامي إرهابي جبان في 3 يونيو 2011م، الذي صادف أول جمعة من رجب، وهم يؤدون صلاة الجمعة، نتج عنها استشهاد وإصابة عدد كبير من القيادات والجنود.في يوم الجمعة 3 يونيو 2011م، كان رئيس الجمهورية علي عبدالله صالح ومعه كبار قيادات الدولة وشخصيات اجتماعية وعسكرية يؤدون صلاة الجمعة في مسجد النهدين بدار الرئاسة في العاصمة صنعاء، وأثناء أدائهم للصلاة تعرضوا لحادث إرهابي جبان، وسمع دوي انفجار في عدد من مناطق العاصمة.بعد ذلك التفجير الإرهابي ارتفعت التكبيرات من وسط ساحة اعتصام الخارجين عن النظام والقانون، المنخرطين ضمن أحزاب اللقاء المشترك، وصاح خطيبهم آنذاك ببشرى...
تعرض جامع دار الرئاسة في صنعاء في الثالث من يونيو 2011، لأبشع تفجير إرهابي في تاريخ اليمن، استهدف عدداً من قيادات الدولة يتقدمهم رئيس الجمهورية علي عبد الله صالح، في محاولة اغتيال آثمة، أثناء أدائهم صلاة الجمعة راح ضحيتها عشرات الشهداء على رأسهم الشهيد الدكتور عبدالعزيز عبدالغني رئيس مجلس الشورى، وأصيب آخرون بجروح متفاوتة بينهم الرئيس علي عبدالله صالح ورئيس الحكومة علي محمد مجور.مثّل عهد الرئيس صالح قفزة نوعية غير مسبوقة في حياة اليمنيين ويمكن اعتبارها إشراقة التحول الذهبي، إذ بدا اليمن متعافيا نوعا ما من الأزمات، وشهد البلد في فترة حكمه تحولات جذرية على مختلف الصعد السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية حتى اصطدم عام 2011 بأطماع جماعات الإسلام السياسي أبرز القوى المناوئة لصالح كحزب الإصلاح (الاخوان) والتي وصلت حينها إلى...
مرت 13 عاماً على الجريمة الإرهابية التي ارتكبتها عناصر خارجة عن النظام والقانون، والتي تمت بدراسة وتخطيط من قبل قيادات مثيري الشغب والفوضى، من داخل ساحات الاعتصام، وكانت المنطلق لتدمير الدولة والقضاء على النظام الجمهوري بأكمله، كما أنها كانت الشرارة الأولى لإدخال اليمن في مستنقع الحروب.ثلاثة عشر عاماً مرت منذ جريمة تفجير جامع دار الرئاسة بالعاصمة صنعاء، واستهداف رئيس الجمهورية مع عدد من كبار قيادات الدولة، راح إثر تلك الجريمة عدد من الشهداء والجرحى، وكانت ساحات الخراب تضج بمكبرات الصوت بالأغاني والرقص فرحاً بذلك الاستهداف الذي اعتقدوا فيه أن الرئيس علي عبدالله صالح قد توفي فيه، لكن ظهوره من الرياض أفجعهم وأرعبهم، واستمروا في تمردهم بأعمال إرهابية وفوضوية في عدد من المحافظات من أجل الضغط على النظام بالرحيل.بعد أن نقل...
مثلت جريمة تفجير جامع دار الرئاسة في جمعة رجب، علامة فارقة انزلقت بعدها البلاد نحو مسلسل دموي للسيطرة على السلطة واستبدال الصندوق كوسيلة حضارية للتداول السلمي للسطلة بالبندقية والبارود، وهي أداة فعالة لدى الجماعات الارهابية الانقلابية التي تشاركت جريمة اسقاط البلاد في مستنقع الدماء.13 عاما مضت على جريمة استهداف كبار قيادات الدولة في جامع دار الرئاسة في جمعة رجب ١٤٣٢هـ الذي مثل أكد دموية جماعات الاخوان والحوثي كشركاء في ساحات الانقلاب، وتأكيدا كذلك على نهجهم الإرهابي والتدميري للوطن من خلال استهداف أركان الدولة في عملية إرهابية لم يسبق لها مثيل وأدانتها الشرائع والأمم ليؤكد اولياء الدم بعد هذه السنين من المماطلة والتسويف ومحاولة وأد الملف ان هذه الجريمة لن تسقط بالتقادم وان المجرمون سينالون جزاءهم الرادع طال الزمان أم قصر.فبعد...
قال المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل ابو ردينة اليوم الخميس ان عمليات القتل اليومية التي تقوم بها سلطات الاحتلال والاقتحامات للمدن واعتقال المئات من الفلسطينيين هدفها تفجير الاوضاع وجرها الى مربع العنف والتصعيد. واضاف ابو ردينة في بيان صحفي ان حكومة الاحتلال تتحمل المسؤولية الكاملة عن تلك الاوضاع الخطيرة والتي وكان اخرها استشهاد الفتى المقدسي خالد الزعانين ليلة امس واقتحام المدن والقرى والمخيمات كما حدث في (نابلس). وشدد على ان “جميع ما تقوم به اسرائيل لن يجلب لها الامن والاستقرار اللذين لن يتحققا دون حصول الشعب الفلسطيني على حقوقه كاملة ولن تحل اي قضية في الشرق الاوسط دون حل عادل للقضية الفلسطينية”. وتابع ان “على المجتمع الدولي خاصة الادارة الامريكية ان يعيا جيدا ان ما تقوم به اسرائيل من قتل...
اتهمت الرئاسة الفلسطينية، اليوم الخميس، إسرائيل بأنها "تريد تفجير الأوضاع وجرها إلى مربع العنف والتصعيد" وذلك في ظل توتر ميداني مستمر في الضفة الغربية. وأدان الناطق باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة في بيان، ما وصفه "عمليات القتل اليومية التي تقوم بها سلطات الاحتلال الإسرائيلي والاقتحامات للمدن الفلسطينية، واعتقال المئات من أبناء شعبنا". وقال أبو ردينة إن حكومة إسرائيل "تتحمل المسؤولية الكاملة عن الأوضاع الخطيرة"، مضيفاً أن "جميع ما تقوم به إسرائيل لن يجلب لها الأمن والاستقرار اللذين لن يتحققا دون حصول الشعب الفلسطيني على حقوقه كاملة التي أقرتها الشرعية الدولية". وتابع أنه "لن تحل أي قضية في الشرق الأوسط دون حل عادل للقضية الفلسطينية". وحث الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية الإدارة الأمريكية على "التدخل فوراً لوقف هذا الجنون الإسرائيلي...