الكشف على 86 ألف مريض بالمجان ضمن 320 قافلة طبية لـ«راعي مصر»
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
أعلنت مؤسسة راعي مصر للتنمية، عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، تسيير 320 قافلة طبية، للكشف بالمجان على المواطنين الأولى بالرعاية في مختلف محافظات الجمهورية، وذلك خلال أغسطس الماضي، في تخصصات: الباطنة، والعظام، والأطفال، والجلدية، والرمد، والنساء، حرصا من المؤسسة على توسيع قاعدة المستفيدين من خدماتها.
يأتي ذلك في إطار جهود التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، لخدمة الفئات الأولى بالرعاية والأكثر استحقاقا بكافة محافظات الجمهورية، بناء على توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي.
3 آلاف مواطن يستفيدون من خدمات القوافل الطبيةوقالت مؤسسة راعي مصر للتنمية، إن قوافلها الطبية خلال شهر أغسطس، جابت 320 قرية وعزبة ونجعا، وأجرت الكشف على 86 ألف مريض غير قادر، وصرفت الدواء بالمجان، إلى جانب تركيب 9600 نظارة طبية.
كما استطاعت قوافل المؤسسة خلال الشهر ذاته الوصول- ولأول مرة- إلى مناطق حدودية في 3 محافظات، هي: جنوب سيناء، والوادي الجديد، ومطروح؛ إذ استفاد من خدمات القوافل الطبية التي تنظم لأول مرة في هذه المناطق أكثر من 3 آلاف مواطن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: راعي مصر التحالف الوطني قافلة طبية قوافل طبية
إقرأ أيضاً:
الأمن الفيدرالي: الكشف عن أعمال استخباراتية تخريبية تقوم بها مؤسسة «صندوق أكسفورد روسيا»
أكد جهاز الأمن الفيدرالي الروسي أن منظمة "المجلس البريطاني" تُستخدم بشكل مباشر من قِبل أجهزة الاستخبارات البريطانية لتقويض سيادة الدول المستقلة.
وقال الأمن الفيدرالي الروسي، في بيان له: "تم الكشف عن أعمال استخباراتية تخريبية تقوم بها مؤسسة "صندوق أكسفورد روسيا" البريطانية في روسيا".
وأضاف البيان الروسي: “تم تحديد هوية أعضاء هيئة التدريس في جامعات روسية رائدة في أربع مناطق روسية ممن تعاونوا مع الجانب البريطاني على حساب الأمن القومي”.
وتابع: "منظمة "المجلس الثقافي البريطاني" هي أداة النفوذ الرئيسية للندن، حيث دأبت بريطانيا على اعتبار العلماء في روسيا الهدف الأبرز لتأثيرها".
وزاد جهاز الأمن الفيدرالي الروسي: “بريطانيا تُعتبر المصدر الرئيسي لمعظم الأزمات العالمية، فتحليل الوثائق المتاحة يظهر أن لندن تستخدم عملاء نفوذها للتدخل في الشئون الداخلية للدول الأخرى”.
واستطرد جهاز الأمن الفيدرالي الروسي: "رغم إغلاق فرع "المجلس الثقافي البريطاني" في روسيا، واصلت المنظمة أعمالها التخريبية من دول أخرى".
وختم الأمن الفيدرالي بيانه بالقول: "الدول التي تسمح لهياكل مثل "المجلس البريطاني" بالعمل على أراضيها تُخاطر بفقدان التحكم بالعمليات الاجتماعية والسياسية".