مصطفى بكري: دعوات عودة الإخوان للمشهد السياسي أمر يستحق المحاسبة
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن الإخوان قرروا النزول للانتخابات الرئاسية والتصويت ضد الرئيس عبدالفتاح السيسي، مشيرا إلى أن هذا الاتفاق تم في لبنان بواسطة أيمن نور وتأكيده أنه لم يتطرق للانتخابات الرئاسية إلا بشكل عرضي وتم الحديث عن الحد الأدنى للضمانات للانتخابات الرئاسية قبل إجرائها.
وقال مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “ًصدى البلد”، إن أيمن نور ترك إسطنبول في تركيا، وعقد جلسة مع أحمد الطنطاوي المرشح المحتمل للانتخابات الرئاسية، لبحث موقف الانتخابات الرئاسية، مؤكدا أن أحمد الطنطاوي وكذلك أيمن نور لم يستطيعان نفي هذا.
مصلحة الدولة المصرية
وتابع مقدم برنامج “حقائق وأسرار”، أن المرشح المحتمل أحمد الطنطاوي على لسان المنسق الإعلامي له رحب بعودة الإخوان للمشهد طالما يحمل الرقم القومي وهو ما يصطدم مع الواقع والشعب ومصلحة الدولة المصرية وهو أمر يستحق المحاسبة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصطفى بكري الرئيس عبدالفتاح السيسي أيمن نور أحمد الطنطاوي الانتخابات الرئاسية للانتخابات الرئاسیة
إقرأ أيضاً:
غداً..اجتماع للمجلس السياسي الوطني لبحث أسم المرشح لرئاسة البرلمان
آخر تحديث: 10 دجنبر 2025 - 2:29 مبغداد/ شبكة أخبار العراق- قال القيادي في تحالف العزم عزام الحمداني، اليوم الأربعاء، عن تحديد موعد عقد الجلسة الثالثة للمجلس السياسي الوطني، فيما أشار إلى أنها ستكون مخصصة لبحث مرشح رئاسة البرلمان العراقي.وقال الحمداني، في حديث صحفي، إن “المجلس السياسي الوطني سيستكمل جلساته بعد عقدها الأسبوع الماضي في منزل رئيس حزب تقدم محمد الحلبوسي”، مبيناً أن “الجلسة المقبلة ستكون هي الثالثة وستُعقد في منزل رئيس حزب العزم مثنى السامرائي، ومن المتوقع عقد الاجتماع يوم غد الخميس أو الأحد المقبل”.وأضاف أن “الجلسة الثالثة ستُعقد لحسم ملف الاستحقاقات داخل البيت السني، وما يتعلق برئاسة مجلس النواب وباقي المناصب الأخرى ضمن التشكيلة الحكومية، إضافة إلى استكمال عملية بناء الدولة من خلال بناء الحكومة العراقية بمشاركة الجميع”.وأشار الحمداني، إلى أن “هناك مفاوضات لدى الأطراف السنية لضرورة إنهاء وحسم منصب رئاسة مجلس النواب وباقي الاستحقاقات داخل البيت السني”، موضحاً أنه “لغاية اللحظة لم يتم التطرق إلى أي اسم مرشح بشكل رسمي لمنصب رئاسة البرلمان، ومن المتوقع أن تشهد الجلسة الثالثة لمجلس السياسي الوطني طرح ومناقشة أسماء المرشحين لمنصب رئيس البرلمان”.وتابع قائلاً: “تحالف العزم حريص على أن أي اسم يطرح أو يُسند له رئاسة مجلس النواب يجب أن يحظى بموافقة الفاعل السياسي الشيعي والكوردي، ولا يمكن طرح اسم يثير الشكوى لدى القوى السياسية الأخرى، وبالتالي فإن الرأي الشيعي والكوردي يعتبر رأياً مهماً”.ختم الحمداني، حديثه قائلاً: “نحن في البيت السني نرى ضرورة طرح شخصية غير جدلية من قبل البيت الشيعي لرئاسة الوزراء والبيت الكوردي لرئاسة الجمهورية”.