مانشستر يونايتد الأسوأ إنفاقا في العقد الماضي
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
سجل مانشستر يونايتد أسوأ صافي إنفاق في العقد الماضي، وفقا لدراسة أجراها المركز الدولي للدراسات الرياضية "CIES"، والتي تأخذ في الاعتبار صفقات بيع وشراء اللاعبين منذ عام 2014.
وأنفق المان يونايتد 1.959 مليار يورو على التعاقدات، خلال تلك الفترة، وحصل على 563 مليون من بيع بعض لاعبيه، ما خلف عجزا قدره حوالي 1.
ويأتي خلفه في الترتيب تشيلسي برصيد سلبي قدره مليار يورو، ثم باريس سان جيرمان بالمبلغ نفسه، وأرسنال (872 مليونا)، وأخيرا مانشستر سيتي (856 مليونا).
إقرأ المزيد
ويعد الدوري الإنجليزي الممتاز (البريمييرليغ) هو الدوري ذو الرصيد الأسوأ، حيث ودفعت أندية الدرجة الأولى الإنجليزية 21.480 مليار يورو منذ عام 2014، وحققت 10.370 مليار، وهو ما يمثل رصيدا سلبيا قدره 11 مليار، وهو أعلى بكثير من الدوري الصيني الممتاز (1.33 مليار يورو)، والدوري السعودي (1.32 مليار).
وأنفق الدوري الإسباني (الليغا) 7.4 مليار على الانتقالات، وحقق 6.92 مليار أرباح، لذلك لديه رصيد سلبي أقل من الدوري الإيطالي (1.12 مليار) وأعلى من الدوري الألماني (540 مليون).
أما بالنسبة للأندية الإسبانية، فيحتل برشلونة المركز السابع برصيد سلبي قدره 663 مليون يورو، بينما يحتل ريال مدريد، الذي أنفق 1.279 مليار وحصل على 954 مليون، المركز الـ 19 برصيد سلبي 325 مليون يورو، بحسب (CIES).
وكان تشيلسي الإنجليزي صاحب أسوأ رصيد في عام 2023 بعجز 557 مليونا، يليه الاتحاد (362 مليون).
وفقا لـ (CIES)، استعادت كرة القدم قوتها الاقتصادية، بعد سنوات من وباء كورونا، بفضل نمو الدوري الإنجليزي الممتاز والاستثمارات السعودية والأمريكية.
وبذلك، وصل سوق الانتقالات إلى مستوى قياسي بلغ 12.4 مليار يورو، مقارنة بـ 10 ملايين في الرقم القياسي السابق لعام 2019.
المصدر: "وكالات"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أرسنال لندن برشلونة تشيلسي ريال مدريد مانشستر سيتي مانشستر يونايتد ملیار یورو
إقرأ أيضاً:
في مثل هذا اليوم.. دي خيا يوقّع لمانشستر يونايتد ويبدأ حقبة من المجد
انضم ديفيد دي خيا إلى مانشستر يونايتد في صيف عام 2011 مقابل ما يقارب 18.9 مليون جنيه إسترليني، وهو رقم قياسي في ذلك الحين لحارس مرمى بريطاني، على الرغم من كونه إسباني الأصل.
في مثل هذا اليوم.. دي خيا يوقّع لمانشستر يونايتد ويبدأ حقبة من المجدمنذ أول موسمين له، حظي بدعم كبير من الأسطورة بيتر شمايكل ومدربين عدة، وأثبت جدارته بحفظ شباك الشياطين الحمر في لحظات مصيرية.
يُذكر أنه سجل الموسم التالي أداءً مذهلًا حيث حقق أول 100 مباراة رسمية مع اليونايتد مع ثقة متزايدة في إمكاناته.
من أبرز لحظاته ما شهده ديسمبر 2017 خلال مباراة مانشستر يونايتد أمام أرسنال في الإمارات، إذ ساهمت سلسلة تصدّياته أمام لاكازيت وسانشيز في فوز الفريق 3–1، مهّدته لتسجيل 14 تصديًا في مباراة واحدة، معادلًا بذلك الرقم القياسي منذ بدء نظام "أوبتا" في 2003–2004.
التقطته الصحافة بأوصاف مثل “إله مع قفّازات”، وسلّطت الضوء على تصدّياته المذهلة مثل التدخل بالدقيقة 11 لإبعاد قذف سانشيز من خط المرمى الفارغ.
عمليًا، تصدّيات دي خيا المنتظمة وحفاظه على النظافة شباكه 100 مرة في الدوري رفقة اليونايتد، وضعت اسمه بين عملاقة الحراسة في تاريخ البريمرليغ.
خبراء روس يقترحون طريقة لتقدير عمر الرفات في علم الآثار والطب الشرعي