زنقة 20:
2025-05-10@09:01:29 GMT

منع تلاميذ من ولوج دار الطالب بالصويرة

تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT

منع تلاميذ من ولوج دار الطالب بالصويرة

زنقة 20 ا محمد المفرك

علم موقع Rue20، أنه تم منع تلاميذ وتلميذات من التسجيل في مؤسسات تعليمية بعد تأخر تمرير منحة لمؤسسة للرعاية الإجتماعية من قبل المجالس الجماعية بإقليم الصويرة.

وأكدت فعاليات تربوية بإقليم الصويرة أنه في سابقة من نوعها جمعية مؤسسة الرعاية الإجتماعية دار الطالب والطالبة مسكالة بإقليم الصويرة تمنع تسجيل التلميذات والتلاميذ في المؤسسات التعليمية إلى حين توصلها بمنحة الدعم من الجماعات.

وأضافت الفعاليات المذكورة، أن دار الطالب رفضت إستقبال التلاميذ بسبب خلافات حــول المنحة المالية التي تقدمها الجماعات المحلية.

واستنكرت فعاليات جموعية الإبتزاز الذي يتعرض له الطلبة دون أن يكون لهم دخل في تأخر المنحة مؤكدين أن دار الطلبة بهذا الإجراء ترفع شعا طلب الدعم المالي مقابل التعلم.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف: لماذا نفضل التعاطف مع الجماعات بدلا من الأفراد؟

أظهرت دراسة حديثة أن الأشخاص يميلون إلى التعاطف أكثر مع الجماعات بدلا من الأفراد، وهو ما يظهر جليًا من خلال نتائج شباك التذاكر والمواقف الاجتماعية.

التعاطف، الذي يعرف بقدرة الشخص على فهم ومشاركة مشاعر الآخرين، قد يُشعر بعض الأفراد بأنه "مؤلم"، خاصة عندما يقارن بالبقاء محايدا، وفقا لما أفاد به الباحثون.

الدراسة التي قادها علماء من السويد ونُشرت في مجلة "فرونتيرز في سيكولوجي" شملت 296 مشاركا. تم إجراء اختبار تضمن عرض مجموعتين من الصور: الأولى تحتوي على أفراد، والثانية تتضمن مجموعات من الناس. كما عُرضت على المشاركين بطاقتان: واحدة تطلب منهم التعاطف، والأخرى تطلب منهم البقاء محايدين.

عند عرض صورة، طُلب من المشاركين كتابة 3 كلمات رئيسية لوصف مشاعر الأشخاص في الصورة أو مظهرهم. كما طلب منهم تقييم الجهد المبذول في التعاطف أو ما إذا كانت العملية مرهقة.

أظهرت النتائج أن المشاركين اختاروا البقاء موضوعيين عندما كانوا يتعاملون مع الأفراد، لكنهم كانوا أكثر استعدادا للتعاطف مع المجموعات.

تم تصنيف التعاطف في كلتا الحالتين على أنه يتطلب جهدا أكبر ويشعر الأفراد أنه أمر مؤلم.

قالت الدكتورة هاجدي موشي من جامعة لينشوبينغ في السويد إن رغبة الناس في التعاطف تختلف حسب من يكون الطرف الآخر: شخص واحد أم مجموعة. فغالبا ما يكون الناس أكثر ميلا للتعاطف مع مجموعة، رغم أن هذا النوع من التعاطف يتطلب جهدا أكبر وقد يكون أكثر إرهاقا من مجرد البقاء على الحياد.

إعلان

وأظهرت نتائج الدراسة أن 34% فقط من المشاركين اختاروا التعاطف مع الأفراد، في حين أن 53% اختاروا التعاطف مع المجموعات، حتى مع اعترافهم بأن التعاطف في حد ذاته كان صعبًا ومزعجًا أحيانًا.

وأوضحت الدكتورة موشي أن التعاطف يعني بذل جهد لتخيل مشاعر الآخرين ومحاولة فهم ما يشعرون به، وليس مجرد ملاحظة مظهرهم الخارجي. كما أضافت أن هذا قد يكون أكثر صعوبة عندما تكون المعلومات المتوفرة محدودة، مثل تعبيرات وجه محايدة، دون لغة جسد أو سياق واضح.

واختتمت الدكتورة حديثها باقتراح أن تتناول الدراسات القادمة مقارنة مباشرة بين صور لأفراد وصور لمجموعات لمعرفة ما إذا كان الناس يميلون أكثر للتعاطف مع أحدهما دون الآخر. وقالت: "بهذه الطريقة يمكننا أن نحصل على فهم أوضح حول تفضيلات الناس في التعاطف، وما إذا كانوا يتعاطفون أكثر مع الأشخاص أم مع الجماعات.

مقالات مشابهة

  • انفجارات في مدينة سريناجار بإقليم كشمير قرب منشآت حيوية هندية
  • مصير الجماعات الأصولية في المخيَّمات؟
  • دراسة تكشف: لماذا نفضل التعاطف مع الجماعات بدلا من الأفراد؟
  • الهند تعلن إحباط محاولة تسلل كبيرة بإقليم جامو وكشمير
  • نائب: تأخر إقرار قانون الإيجار القديم يؤدي إلى زيادات كبيرة عبر المحاكم
  • الشريط الساحلي بإقليم شفشاون ثروة اقتصادية مهملة
  • غرفة الجنايات تصدر حكمًا بسنة نافذة والباقي موقوف التنفيذ في قضية رئيس جماعة تمصلوحت
  • موظفو مديرية ماء السليمانية يقاطعون الدوام احتجاجاً على تأخر رواتبهم (صور)
  • حفر بئر بمنتجع “تاغبالوت نوحليمة” بإقليم بني ملال يثير غضب حقوقيين
  • 6 دول أفريقية على قائمة مؤشر الإرهاب العالمي.. ما دلالات ذلك؟