قتل شقيقه بـ “كلاشنكوف” بسبب خلاف بينهما على قيمة مالية
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
تمكن أعضاء التحري التابعين لقسم البحث الجنائي زليتن، من الحصول على معلومات حول واقعة قتل المواطن (ف.م.خ) مواليد 1989 بتاريخ 13/10/2018م
ووفقا للبيان الصادر، فإنه تم تشكيل فريق عمل للبحث والتحري وجمع المعلومات عن المشتبه بهم وبتاريخ 30/8/2023 تم ضبط أحد المشتبه بهم وهو شقيق المجني عليه المدعو (ف.م.ب) مواليد 1988.
ومن خلال الاستدلال معه، اعترف بأن شقيقه الأكبر منه هو من قام بقتل المجني عليه بناء على ذلك تم إعداد كمين محكم وضبط من خلاله المشتبه به الثاني وهو يدعى (ف.م.ب) مواليد 1987م.
وبالاستدلال معه، اعترف بأنه هو من قام بقتل شقيقه بواسطة سلاح ناري نوع كلاشنكوف بسبب الخلاف بينهما على قيمة مالية .
واتخذت الإجراءات القانونية ضدهما وأحيلا إلى النيابة العامة موقوفين تحت الحراسة المشددة.
المصدر: قناة ليبيا الحدث
إقرأ أيضاً:
انهيار المخطط اليوناني بعد 50 عاماً… والعالم بأسره اعترف بأن تركيا قوة عظمى
سلّطت صحيفة “تا نيا” اليونانية العريقة الضوء على صعود تركيا في الساحتين الإقليمية والدولية، حيث تناولت في عناوينها الرئيسية تحليلاً يشير إلى فشل الاستراتيجية اليونانية المستمرة منذ نصف قرن في كبح جماح القوة التركية المتصاعدة.
وفي تحليل موسع نشرته الصحيفة، اعترفت “تا نيا” بأن استراتيجية اليونان لردع تركيا قد فشلت بشكل كامل، في إشارة إلى التحولات الجيوسياسية التي عززت مكانة أنقرة.
وجاء في المقال الذي كتبه باناجيوتيس إيوكيميديس، العضو السابق في المجلس الاستشاري لوزارة الخارجية اليونانية: “لقد مُنينا بهزيمة في هدفنا الرامي إلى منع تركيا من أن تصبح قوة إقليمية عظمى.”
خطأ استراتيجي عمره نصف قرن
أبرزت المقالة المنشورة في الصحافة اليونانية أن الاستراتيجيات التي انتهجتها أثينا منذ عام 1973 تُعد “خطأً هيكلياً” في التقدير. وأشار باناجيوتيس إيوكيميديس إلى أن تركيا، التي كانت تطالب في عام 1973 فقط بحقوق في “الجرف القاري”، وسّعت اليوم نطاق نفوذها لتشمل “الوطن الأزرق” الذي يغطي نصف بحر إيجه، والمناطق الرمادية المتنازع عليها.
ولفت المقال أيضاً إلى فشل أثينا في كبح النفوذ التركي المتنامي في مناطق مختلفة من العالم مثل آسيا، وأفريقيا، والشرق الأوسط، وشرق القارة الأمريكية، قائلاً: “لم ننجح في منع نفوذ تركيا على الساحة العالمية.”
“تركيا تُعتبر قوة عظمى”
وشدد المقال على أن جهود اليونان للحد من القوة العسكرية التركية ودمج أنقرة في الاتحاد الأوروبي باءت بالفشل التام، مضيفاً: “غالبية دول العالم تنظر الى تركيا كقوة عظمى.”
واختتم إيوكيميديس تحليله بتأكيده: “علينا الآن أن نعترف بأن تركيا صعدت كقوة مستقلة إلى حد كبير، ولا يمكن السيطرة عليها بسهولة.”
استثمار “بايكار” في أوروبا يتصدر عناوين الصحافة اليونانية
اقرأ أيضاتفاعل واسع مع فيديو لشاب تركي يتحدث عن الحد الأدنى للأجور…