تمارين أكثر فاعلية لزيادة كثافة العظام
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
لزيادة كثافة العظام، هناك بعض التمارين الأكثر فعالية التي يمكن أن تساهم في تعزيز صحة العظام وزيادة كثافتها.. هذه التمارين تتضمن بحسب ما نشره موقع هيلثي.
1.
2. تمارين تشمل المشي السريع والركض والرقص وتمارين الأيروبيك. تعزز هذه التمارين النشاط البدني وتحسن القوة والمرونة، مما يساهم في تحفيز العظام وزيادة كثافتها.
3. القفز والهبوط: تشمل القفز على الحبل وتمارين البوكس والألعاب الرياضية التي تتضمن القفز والهبوط المتكرر. تعمل هذه التمارين على تطبيق قوة الجاذبية على العظام وتحفيز نموها.
4. رياضة الركض ورفع الأثقال: تعد رياضة الركض ورفع الأثقال تمارين ممتازة لتحسين كثافة العظام. يمكن تنفيذها بشكل منتظم وبشدة معتدلة حسب القدرة الجسدية للفرد.
5. تمارين الاستقامة والتوازن: مثل التمارين اليوغا والبيلاتس. تعزز هذه التمارين التوازن والاستقامة، وتحسن قوة العضلات التي تدعم العظام.
يجب أن يتم ممارسة هذه التمارين بانتظام وتحت إشراف مدرب رياضي مؤهل. ويجب أيضًا أن يكون لديك توجيه من الطبيب المعالج أو الاستشاري الطبي قبل بدء أي برنامج تمارين جديد، خاصة إذا كانت لديك حالة صحية معينة أو تعاني من هشاشة العظام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المغرب النشاط البدني انقلابا هشاشة العظام تمارين القوة طقس الساعات المقبلة هذه التمارین
إقرأ أيضاً:
مأساة امرأة.. تجنبت الشمس لسنوات فتكسّرت عظامها أثناء النوم
#سواليف
أفاد أطباء في #الصين عن #حالة_مقلقة #لامرأة #تعرضت #لكسر في #عظامها أثناء تقلّبها في السرير، نتيجة لسنوات من تجنبها التعرض لأشعة الشمس واستخدامها المفرط لواقي الشمس.
وبحسب تقارير إعلامية، فإن الواقعة حدثت في مستشفى الطب التقليدي بمنطقة شيندو في #مدينة_تشنغدو، حيث أصيبت #امرأة تبلغ من العمر 48 عاماً بكسر مفاجئ أثناء تقلبها على السرير.
وأوضح الطبيب لونغ شوانغ، المشرف على حالتها، أن الفحوصات أظهرت انخفاضاً حاداً في مستويات فيتامين D لديها، بالإضافة إلى إصابتها بهشاشة عظام شديدة، جعلت عظامها هشة لدرجة خطيرة.
مقالات ذات صلةوكشفت الفحوصات عن نمط حياة غير اعتيادي ساهم في تدهور حالتها الصحية، إذ اتضح أن المرأة كانت تتفادى التعرض لأشعة الشمس طوال حياتها؛ إذ كانت ترتدي ملابس تغطي كامل جسدها على مدار العام، وتحرص على وضع واقي الشمس في كل مرة تخرج فيها من المنزل.
وعلى الرغم من أن هذا السلوك حماها من أضرار الشمس، إلا أنه حرم جسدها من إنتاج فيتامين D بشكل طبيعي، وهو عنصر ضروري لصحة العظام وامتصاص الكالسيوم.
من جانبه، حذّر جيانغ شياوبينغ، مدير قسم جراحة العمود الفقري العظمي في المستشفى الثاني التابع لجامعة قوانغتشو الطبية، من أن الإفراط في الحماية من الشمس قد يكون مضراً، مضيفاً: “جميع عظام الجسم تتجدد كل عشر سنوات، ولكن ابتداءً من سن الثلاثين يبدأ الإنسان بفقدان الكتلة العظمية بمعدل يتراوح بين 0.5 إلى 1% سنوياً، ويؤدي نقص الكالسيوم، وقلة التعرض للشمس، ونقص فيتامين D إلى عرقلة امتصاص الكالسيوم”.
وشدد الأطباء على أهمية التوازن، حيث يُعتبر التعرض المعتدل لأشعة الشمس ضرورياً للحفاظ على مستويات صحية من فيتامين D، والذي يلعب دوراً أساسياً في دعم الجهاز المناعي وقوة العظام.
وعلى الرغم من أن واقي الشمس ضروري للوقاية من سرطان الجلد والشيخوخة المبكرة، إلا أن الاستخدام المفرط له أو تجنب الشمس تماماً قد يؤدي إلى عواقب صحية خطيرة.