اعترفت المتهمة، هنادي أنها قامت بتسهيل ممارسة الحرام مع فتاتين مقابل أموال مالية بغرض المتعة الحرام في منطقة بولاق الدكرور.

قدّام سوبر ماركت شهير| جملة مثيرة من هنادي في قضية المتعة الحرام مقابل 3آلاف جنيه في اليوم.. كيف أسقطت الأجهزة الأمنية هنادي قوادة المتعة الحرام

 

وجاءت نص اعترافات المتهمة هنادي في تحقيقات النيابة العامة كالآتي:


س :  انتي متهمة باستغلال فتاتين في ممارسة الحرام

ج: أنا مش بستغلهم أنا كنت بجيب مصلحة ونقسمها ما بينا إحنا الثلاثة.

 

س: أنت متهمة بتحريضك المجني عليهن الفتاتين،  ش.ع.  و  ه .خ.، وتسهیل ممارسة الحرام لهن مع رجال دون تميز وكان ذلك بمقابل مادي على النحو المبين بالتحقيقات ؟

ج: أنا مش بحرضهم أنا بعمل مصلحة وبيجيلنا فلوس إحنا الثلاثة

 

س: هل سبق وقمتي بتسهيل ممارسة الرذيلة للمجني عليهن من قبل ؟

ج: أيوه عملت كده أربع مرات مرتين مع المجني عليهن و والمرتين التانين مع بنتين مختلفين.

 


س..و في أي مكان تم ذلك ؟

 

ج: انا معرفش مكان الشقق فين أنا بحضر وقت الاتفاق وباخذ الفلوس وأمشي.


س: هل اعتدتي تسهيل ممارسة الرذيلة للمجني عليهن سالفتي الذكر ؟

ج.. دي المرة الثانية اللي أجيب لهم زبون من على أبلكيشن على الإنترنت وطلع من الحكومة واتمسكنا إحنا الثلاثة.


س.. و ما الذي حدث ليلة ضبطك ؟

ج يوم الواقعة اتصلت بي ش.ع.  وقالتي شوفيلي شغل انا محتاجة فلوس و انا قلتها حاضر و دخلت علي الابلكيشن  وظبط معاد مع راجل واتفقنا علي مبلغ ۳۰۰۰ جنيه وروحنا علشان نقابله في المريوطية فيصل عند كوبري الشيشيني اتجاه مطلع الدائري وكان المعاد اللي اتفقنا عليه الساعة ٢:٠٠ ظهراً ولما وصلنا وكان معايا .ش.ع.  و ه.خ. وانتظرنا عشر دقائق وبعدها لقينا الحكومة جت وقبضت علينا إحنا الثلاثة.


س: و في أي مكان تم ذلك ؟

ج في المريوطية فيصل عند كوبري الشيشيني اتجاه مطلع الدائري - الهرم - الجيزة .

س: و هل كان ذلك بمقابل ؟

ج  اتفقنا علي مبلغ ۳۰۰۰ ثلاثة آلاف جنيه.

س: و هل والدهما يعلما بذلك ؟

ج معرفش

 

 

وأكدت، تحريات مباحث الآداب، انه من خلال متابعة شبكة الانترنت ورصد برامج التواصل الاجتماعي والتي تقوم مستخدموها من النسوة الساقطات وراغبي المتعة الحرام بإصطياد بعضهم البعض.

هنادي بولاق والمتعة الحرام

 

وكشفت تحريات مباحث الآداب، أنه تبين وجود أحد البرامج  وبفحصه تبين وجود إعلانات لبعض راغبي المتعة  الحرام، وإعلان رغبتهم في ممارسة الحرام مع النسوة الساقطات في من ترغب ذلك مقابل مبالغ مالية ليقوموا بدفعها لهم وكذا وجود تعليقات علي هذه الإعلانات من النسوة الساقطات ليعلنوا فيها رغبتهم في ذلك ويقوموا فيها بالاتفاق فيما بينهم على ممارسة الحرام مقابل مبالغ مالية يتحصلون عليها من راغبي المتعة الحرام.

وأوضحت، التحريات أن المتهمة الرئيسيه في الواقعة تدعى هنادي هي من تقوم بعقد و ترتيب اللقائات الموثمة و هي التي تعمل على إدارة تلك الحسابات و تسهيل دعارتهم نظير حصولها على مبالغ مالية و أن المتهمة استغلت كلا من الشاهدتين الأولى والثانية، لزواجهما من قبل و وانفصال الأولي عن زوجها و الثانية لوفاة زوجها وانها التي تقوم بتسهيل ممارسة الحرام وتقوم بتقديمهم للرجال لاكثر من مرة نظير مبالغ مالية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المريوطية فيصل شبكة الإنترنت ممارسة الحرام منطقة بولاق الدكرور المتعة الحرام

إقرأ أيضاً:

حكاية عشق لا تنتهي… مع عمّان الأهلية

صراحة نيوز ـ د. سمر أبوصالح

حين أقول إن جامعة عمّان الأهلية ليست مجرد مكان عمل بالنسبة لي، فأنا لا أبالغ، إنها نبض القلب، وذاكرة الروح، ومنارة بدأت منها رحلتي، وما زلت أواصل فيها طريق الشغف والانتماء.
بدأت حكايتي معها عام 2004، حين قررت أن أبدأ مشواري الأكاديمي من خلال برنامج التجسير، وكان هذا القرار هو مفترق الطريق الأجمل في حياتي. درست بكل إصرار، وتخرجت بتفوق، ولم يمر سوى أسبوع حتى وجدت نفسي أعود إلى الجامعة، لكن هذه المرة كعضو هيئة ادارية مساعد بحث و تدريس ، شعرت حينها أنني لم أنتمِ فقط لمكان، بل لعائلة كبيرة آمنت بي قبل أن أُثبت نفسي.
ومنذ ذلك اليوم، أصبحت الجامعة لي أكثر من مجرد مؤسسة، أصبحت حضنًا حقيقيًا احتواني في كل مراحل حياتي. أكملت دراساتي العليا بدعم ومحبة لا حدود لهما، تزوجت، وأنجبت، وكبر أولادي وأنا ما زلت في قلب الجامعة، أتنفس من هوائها، وأزهر من دفئها.
توليت العديد من المهام الإدارية، وسعيت بكل حب وصدق لأبقي كليتي، وقسمي، وجامعتي، في أجمل صورة وأبهى حضور. لأنني أؤمن أن من يُحب، يُخلص، ومن يُخلص، يُبدع، ومن يُبدع، يصنع الفرق.
دوامي في الجامعة ليس التزامًا وظيفيًا فحسب، بل هو دوام غرام، بل هيامٌ حقيقي. لدرجة أن كثيرين يظنون أنني لا أستطيع مغادرة الجامعة إلى أي مكان آخر لأنني “مبتعثه”. لكن الحقيقة التي أفخر بها: أنا لست مبتعثه، ولم تمولني أي جهة، بل أكملت دراستي من مالي الخاص، وبإرادة شخصية مني ، فقط لأنني أحببت، وآمنت، وقررت أن أكون.
ومن شدة إيماني برسالة الجامعة، وثقتي بأنها تعمل للرقي العلمي والأخلاقي للطالب والدكتور معًا، لم أتردد لحظة في أن أُسجّل ابنتي فيها، وقد تخرّجت منها بفخر. واليوم، أقولها بصوت عالٍ:
ممنوع على أي أحد من أحفاد العائلة التسجيل خارج جامعة عمّان الأهلية، إلا إذا كان ذلك لدراسة الطب البشري أو تخصصات اللغات.
وأضيف بكل فخر: ستة من أحفاد العائلة الآن مسجلون في الجامعة، بتخصصات مختلفة، لأن هذا الصرح أصبح جزءًا من هويتنا العائلية وامتدادًا لإيماننا العميق بجودة التعليم فيه.
رسالتي للأجيال القادمة: ازرعوا الحب فيما تفعلون. فالنجاح لا يُصنع من الأداء فقط، بل من الشغف، والوفاء، والإيمان. المكان الذي تمنحونه قلوبكم، يمنحكم أكثر مما تتخيلون. وأنا، وُلدت أكاديميًا من رحم هذه الجامعة، وسأظل مدينة لها بكل خطوة في مسيرتي.
شكري الخالص لإدارة جامعة عمّان الأهلية، قيادة وأساتذة وزملاء، لأنهم لم يكونوا فقط شركاء مهنة، بل رفاق درب، وأسرة مؤمنة بالإنسان قبل الألقاب.
كل زاوية في الجامعة تحمل ذكرى، كل قاعة درست أو درّست فيها، كل صباح شاركت فيه طلابي شغفي بالعلم، كل ركن وقفت فيه أتنفس الانتماء الحقيقي… هذه الجامعة تسكنني، بكل تفاصيلها، وكل حكاياتها.
وقد أختصر كل هذا وأقول: جامعة عمّان الأهلية ليست في سيرتي الذاتية فقط…
بل محفورة في قلبي، وساكنة في وجداني، وستبقى دائمًا قصتي الأجمل.
وستبقى روح الدكتور أحمد الحوراني رحمه الله وقلبه ونبضه فينا مهما حيينا.

مقالات مشابهة

  • حكاية عشق لا تنتهي… مع عمّان الأهلية
  • حكاية عشق لا تنتهي… مع عمّان الأهلية
  •  البدء بصرف دعم رعاية المولود للمؤمن عليهن نهاية الشهر
  • اعترافات المتهم بسرقة السيارات فى قصر النيل تقوده للمحاكمة
  • سمنة الأطفال.. تسبب مضاعفات صحية خطيرة| احذرها
  • اعترافات من داخل الجيش الإسرائيلي: غزة على شفا مجاعة
  • رجل يُدعى “الڨزانة سامية”.. شرطة العاصمة توجه نداءً للجمهور
  • اعترافات لص سرقة الدراجات النارية فى البساتين
  • محاكمة استئنافية للمتهمة بقتل زوجها بمساعدة عشيقها في الدقهلية
  • التضامن تخاطب المحامين وتنفي وجود كيان تحت مسمى نقابة القانونيين