5 قواعد غريبة طبقتها ديزني على ممثليها الصغار
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
ارتبطت ظاهرة الممثلين الأطفال دائماً بخطر حدوث خطأ ما والشهرة التي تصاحب ذلك.. ومع ذلك، مع ازدهار محتوى ديزني المباشر، زاد عدد الأطفال الصغار والمراهقين في هذه الصناعة بشكل ملحوظ، وكذلك الحال بالنسبة للتقارير عن ظروف عملهم المجنونة.
فيما يلي القواعد الخمس الأكثر جنوناً التي كشف عنها نجوم ديزني السابقون لوسائل الإعلام، بحسب موقع ستارت فاكتس:
بيلا ثورن.. البيكيني "ممنوع" على الشاطئ ساعد Shake It Up بيلا ثورن في بدء مسيرتها التمثيلية والغنائية، ووضعت اسمها على رأس جميع العناوين الرئيسية.. ومع ذلك، لم يكن الأمر كله ممتعاً، حيث كادت ديزني أن تطرد نجمة شابة في سن الرابعة عشرة لارتدائها بدلة بيكيني على الشاطئ، وكما كشفت الممثلة نفسها، كان البديل المقترح هو "شورت للأولاد وقميص فضفاض". أليسون ستونر.. لا غرباء في الحفلات لا بد أنه كان أمراً محزناً وصادماً للغاية أن يتم إجبار طفل يبلغ من العمر 8 سنوات على العمل في شركة ديزني، ولكن تم استبعاده من كل حفلة أو حدث لشركة ديزني.. وعندما كان أليسون ستونر يصور برنامج Mike's Super Short Show تم إنتاجه بواسطة استوديو مختلف، لذلك لم تعتبره ديزني جزءاً من طاقم الممثلين الخاص بهم. مايلي سايروس.. غير مسموح بعطلات نهاية الأسبوع واحدة من أسوأ المخاوف بشأن الممثلين الأطفال تأتي من كونهم مرهقين باستمرار، وحالة مايلي هي مجرد دليل على ذلك.. في سن 12-13 عاماً، كان على المغنية والممثلة قضاء عطلات نهاية الأسبوع في المقابلات والأحداث والعودة لتصوير هانا مونتانا يوم الإثنين مهما حدث. جو جوناس.. لا شعر في الوجه بينما كان تمثيل جوناس مع إخوته أمراً ممتعاً بالنسبة له، فقد سئم من قاعدة واحدة لم تكن منطقية، حيث طلبت منه ديزني أن يحلق يومياً للحفاظ على مظهره كمراهق يبلغ من العمر 16 عاماً حتى لو كان عمره الحقيقي 20 عاماً. كريستي كارلسون رومانو.. المرح ممنوع لطالما اهتمت ديزني بنجومها كثيراً، لكن الخط الفاصل بين الاهتمام والسيطرة كان دقيقاً جداً في بعض الأحيان.. وكما تتذكر ممثلة إيفن ستيفنز، لم يسمح الاستوديو لممثليه بفعل أي شيء مرح، مثل ركوب الأمواج أو التزلج على الجليد أو المشاركة في أي رياضة جماعية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني ديزني
إقرأ أيضاً:
وكيل “مكافحة المخدرات”: نواجه مدرسة جديدة لا تخضع لأي قواعد.. دخلت مواد تؤدى للموت السريع
أكد اللواء وليد السيسي، وكيل الإدارة العامة لمكافحة المخدرات سابقًا، أنه خرج من الخدمة في عام 2023 وبعد التقاعد بدأ تقديم فيديوهات توعوية عبر الإنترنت، يشرح فيها أخطر التحديات المتعلقة بانتشار المخدرات الجديدة في المجتمع، قائلًا: "إننا الآن نواجه مدرسة جديدة في عالم المخدرات لا تخضع لأي قواعد، موضحًا أن الأجيال السابقة كانت تتعامل مع أنواع معروفة مثل الحشيش أو الهيروين، وكل نوع كان له سمات وسلوكيات معينة.
وأضاف وليد السيسي، خلال لقاءه مع الإعلامي شريف عامر، ببرنامج "يحدث في مصر"، المُذاع عبر شاشة "إم بي سي مصر"،: "تاجر الحشيش في القرية أو المدينة كان مؤدبًا، والحشيش قد يسبب الهلوسة فقط، بينما تاجر الهيروين كان عدوانيًا في كثير من الأحيان، أما اليوم، فنحن أمام مواد مثل الاستروكس لا نعرف حتى من يتعامل بها أو كيف تؤثر على المتعاطين، وهي قد تؤدي إلى الموت السريع"، مشددًا على أن جهاز الشرطة ووزارة الداخلية ما زالا يحافظان على الكيان المؤسسي للإدارة العامة لمكافحة المخدرات، لافتًا إلى أن الضباط العاملين في هذا المجال يتعاملون مع شخصيات شديدة الخطورة، ويتوجب خروجهم على المعاش ضمن نظام محدد لحمايتهم وضمان الاستقرار الإداري.
وأوضح أن المتعاطي هو ضحية بلا جدال، وأن الخلل في التربية أو عدم الاعتدال داخل الأسرة قد يؤدي إلى خلق بيئة خصبة للإدمان، قائلًا: "الاعتدال مطلوب في كل شيء، حتى لا نجد أنفسنا أمام أبناء ينجرفون إلى عالم المخدرات بحثًا عن الهروب أو الإثارة"، مشددًا على أن الكمية المضبوطة مع الشخص هي ما يحدد توصيفه القانوني "متعاطٍ أم تاجر"، مضيفًا :"إذا كان الشخص يحمل 5 جرامات فقط، قد يُعتبر متعاطيًا، أما إذا كان يحمل 50 جرامًا، فيُعد تاجرًا طبقًا للقانون".
وتابع: "قلة الوعي قد تقود للإدمان حتى بين فئات لا تعاني من ضغوط مادية أو اجتماعية، قابلت تجار مخدرات من عائلات كبيرة وأغنياء، بعضهم قالوا لي عملت كده عشان الإثارة"، مؤكدًا على أن المعركة ضد المخدرات لا تقتصر على الأمن، بل تبدأ من الأسرة والتربية والوعي المجتمعي.