مفاجأة .. ماجد الكدواني يبدأ تصوير "موضوع عائلي 3"
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
يبدأ الفنان ماجد الكدواني، تصوير الجزء الثالث من مسلسل موضوع عائلي، بداية شهر نوفمبر المقبل، وذلك بعد انتهاء كتّاب المسلسل من السيناريو والحوار نهاية شهر سبتمبر الجاري.
ماجد الكدواني يفتح قلبه لـ إسعاد يونس.. الليلة
وكانت الحلقة الأخيرة من مسلسل "موضوع عائلي"، حققت صدى واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد عرضها عبر إحدى المنصات الإلكترونية الشهيرة، إذ أشاد الجمهور بأحداثها وخصوصًا أداء النجم الكبير ماجد الكدواني.
أشاد عددٌ كبيرٌ من رواد مواقع التواصل الاجتماعي بأداء الفنان ماجد الكدواني، بعد عرض الحلقة الأخيرة من "موضوع عائلي"، ما جعله يحتل قائمة تريندات منصات السوشيال ميديا.
أشاد عددٌ كبيرٌ من رواد مواقع التواصل الاجتماعي بأداء الفنان ماجد الكدواني، بعد عرض الحلقة الأخيرة من "موضوع عائلي"، ما جعله يحتل قائمة تريندات منصات السوشيال ميديا.
ماجد الكدواني يقنع الجمهور في دور الأب .. إشادات واسعة تلاحقه بعد الحلقة الأخيرة من "موضوع عائلي":
حصد ماجد الكدواني النصيب الأكبر من إشادات الجمهور، إذ علَّق متابع على موقع التدوينات الأشهر عالميًا "تويتر"، قائلًا:" عايز أقولكم إن ماجد الكدوانى هو الفنان الوحيد إللى قادر يضحكنى من أعماق قلبي و يبكيني بنفس القدر، "موضوع عائلي" هو الأروع السنة دي شكرًا لكل من ساهم فيه".
مسلسل موضوع عائليقالت متابعة أخرى: "أغنية بنت أبويا من مسلسل موضوع عائلي للمبدع ماجد الكدواني، أمس، أشوف المسلسل و بكيت على الأغنية من كل قلبي، ونويت بإذن الله أحطَّها لبنتي يوم فرحها الله، يبلغني فيها وبإخوتها أجمعين، يا رب ما تحرمنا من آباءنا وأمهاتنا وتخليهم لنا العمر كله هم الروح اللي تنبض جوتنا".
كما علَّق متابع، قائلًا: "أدق وصف للجميل ماجد الكدواني أنه "اللي بيطلع من القلب بيوصل للقلب" هذا الإنسان فيه كمية قبول وراحة غير طبيعية، وفعلًا مشاهدته من أسباب سعادتي بالعموم، الله يديم عليه الصحة والعافية والنجاح والقبول ومحبة الناس دائماً وأبداً".
أحداث الحلقة الأخيرة من مسلسل "موضوع عائلي":
شهدتْ الأحداث إصرار "إبراهيم" ماجد الكدواني، على سرعة زواج ابنته "سارة - رنا رئيس"، من "حسن - طه دسوقي" حتى يطمئن عليهما، وفي الوقت نفسه قامتْ الطبيبة نور بكشف حقيقة مرض
"إبراهيم" لعائلته حتى تجبره علي إجراء العملية الجراحية، وهو ما تحققَّ، وتبكي شقيقة إبراهيم "زينب - أسما إبراهيم" وتحاول في نفس الوقت احتضان الموقف من أجل "سارة".
مسلسل "موضوع عائلي":
مسلسل "موضوع عائلي" فكرة وإخراج أحمد الجندي، وسيناريو وحوار محمد عز الدين وكريم يوسف، وقام ببطولة الجزء الأول ماجد الكدواني، رنا رئيس، محمد شاهين، سما إبراهيم، إيناس كامل، طه الدسوقي، محمد رضوان، محمد القس، حسام داغر، داليا الخولي، مريم الجندي وضيوف الشرف أمينة خليل، شيرين رضا، عبدالرحمن أبوزهرة، ومحمد سلَّام.
مسلسل موضوع عائليدارتْ أحداث الجزء الأول من "موضوع عائلي" حول إبراهيم (ماجد الكدواني) الذى يعيش حياة بسيطة ومستهترة نسبيًّا، وذلك بعد خسارته لزوجته ليلى قبل نحو عشرين عامًا، واتخاذه قرار عدم الارتباط من امرأة أخرى أو تحمل أيَّة أعباء عائلية، ويفاجأ إبراهيم بعد أكثر من 20 عامًا باتصال من حماه السابق حاملًا إليه نبأً سيغيّر حياته إلى الأبد ويعيده مجددًا إلى الجو العائلي والمسئوليات، بان له ابنه من زوجته الراحلة "ليلى"، وأنه أخفى عليها هذا الخبر ويوكله بأن يكون الوصى عليها، ومن هنا تبدأ المفارقات والمواقف بينه وبين ابنته التي لا تعلم أنه والدها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ماجد الكدوانى الفنان ماجد الكدواني اعمال ماجد الكدواني الفن رنا رئيس محمد شاهين سما ابراهيم إيناس كامل أمينة خليل ماجد الکدوانی من مسلسل
إقرأ أيضاً:
إبراهيم النجار يكتب: زياد الرحباني.. رحيل أيقونة فنية نضالية استثنائية!
رحل الفنان والمسرحي، زياد الرحباني، عن الحياة. بعد سنوات من الصمت الاحتجاجي، علي ما آلت إليه لبنان والأمة العربية. تاريخ من النضال السياسي والفني. جعل من الرحباني، أيقونة فنية نضالية إستثنائية. طافت أعماله العالم، ولا سيما المسرحية منها. معبرا عن الضمير الجمعي للمناضلين، في سبيل التحرر والوعي. الموت يغيب الرحباني الفنان المتمرد. أبرز الثوار في مسرح الكلمة والموسيقي. ماذا خسر الفن، برحيل علامته المتميزة؟. بصمت يشبه انكفائته الأخيرة، رحل الرحباني، رثي نفسه قبل أن يغمض عينيه. فارق الحياة علي فراش المرض. لكنه الفقد ربما الذي أعياه. حار المحبون في وداع زياد، فهو ابن فيروز وعاصي وسليل العائلة الرحبانية. والمسيقار والمسرحي الفريد. لكن زياد لم يكن ظلا لأحد، ولا فنانا عاديا. الباكون كثر، بعدد الملفات والموضوعات، التي لا مسها ونطق باسمها. في فلسطين، من نعاه مثقفا مشتبكا مع قضايا شعبه. وفي لبنان، من رأه فصلا ثقافيا ووطنيا.
أمسك زياد الرحباني، بيد السياسة، واحضرها إلي خشبة المسرح. ووقع بالألحان علي بيانات رفض الفساد والمحسوبية والتهميش والفقر.
كان صوتا خارج الزمان. ومن القلة القليلة المعاصرة، التي حررت الفن من وظيفته الجمالية البحتة. رفعه إلي مقام أخر. الفنان زياد، هو الفنان الذي يواجه ويسائل، بعزف الحقيقة من دون تنميق، ويحول السخرية إلي فصل مقاومة، ويحتج بالصمت. الصمت الصاخب. فما الذي جعل من زياد الرحباني، ظاهرة فنية وثقافية متمايزة؟ أي علاقة نسجها الراحل بين الموسيقي والمسرح، والعقدين السياسي والاجتماعي؟
تعزيز الشفافية والمشاركة.. مذكرة تفاهم جديدة بين مفوضية الانتخابات ومؤسسة بحثية وطنية