بخطوات بسيطة.. إزاي تحظر إعلانات جوجل كروم المزعجة
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
يعد متصفح "جوجل كروم" Google Chrome الأكثر استخداما سواء من خلال أجهزة الأندرويد أو من خلال أجهزة سطح المكتب، الكال يجب استخدام متصفح الويب من جوجل بسبب سرعته و موثوقيته.
ما لا يعرفه البعض من مستخدمي "جوجل كروم" أنه يأتي بالكثير من عوامل التخصيص والميزات التي تجعله بالفعل مميزا بين المتصفحات، من ضمن الأدوات الرائعة هو أنه يأتي مزودًا بأداة حظر الإعلانات المضمنة التي يمكن أن تساعدك على حظر الإعلانات التي تزعجك وتقتحمك، على سبيل المثال الإعلانات المنبثقة، والإعلانات التي تعمل على تشغيل الصوت تلقائيًا، والإعلانات التي تشغل مساحة كبيرة على الشاشة.
في السطور التالية إليك أبسط طريقة لمنع الإعلانات المزعجة على GOOGLE CHROME من نظام تشغيل أندرويد Android ولتنشيط أداة حظر الإعلانات في Chrome، اتبع الخطوات التالية:
افتح جوجل كروم.اضغط على النقاط الثلاث في الزاوية اليمنى العليا من الشاشة.حدد الإعدادات.قم بالتمرير لأسفل، ثم انقر فوق الخصوصية والأمان Privacy and securityاضغط على إعدادات الموقع Site settingsاضغط على الإعلانات Adsقم بتبديل المفتاح إلى التشغيل والتفعيل لتمكين أداة حظر الإعلانات في Chrome.بمجرد تمكين أداة حظر الإعلانات في Chrome، فإنه سيحظر جميع أنواع الإعلانات المدرجة في السطور التالية:
الإعلانات المنبثقة: هي الإعلانات التي تظهر في نافذة أو علامة تبويب جديدة وتحظر المحتوى الذي تحاول الوصول إليه.
الإعلانات التي تقوم بتشغيل الصوت تلقائيًا ودون إذنك.
الإعلانات التي تشغل مساحة كبيرة على الشاشة: وهي الإعلانات التي تكون كبيرة جدًا أو التي تغطي مساحة كبيرة من الشاشة.
الإعلانات الوامضة: هذه هي الإعلانات التي يمكن أن تكون مشتتة ومزعجة للغاية بسبب أضوائها المتغيرة
الإعلانات التي تتطلب منك النقر عليها للمتابعة: هي الإعلانات التي تمنعك من الوصول إلى المحتوى الذي تحاول مشاهدته إلا إذا قمت بالنقر عليها.
الإعلانات التي تظهر عند التمرير: هذه هي الإعلانات التي تظهر أثناء التمرير لأسفل الصفحة.
الإعلانات المثبتة على الشاشة: هي الإعلانات التي تبقى في نفس المكان على الشاشة بغض النظر عن مقدار التمرير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جوجل جوجل كروم إعلانات أندرويد حظر الإعلانات على الشاشة
إقرأ أيضاً:
وانت في المصيف .. تتصرف إزاي مع لدغة قنديل البحر ؟
لدغات قنديل البحر .. مع حلول فصل الصيف ينطلق الكثيرون إلى عطلات شاطئية “المصيف” للاستحمام في مياه البحر، من أجل الاستجمام والاسترخاء، لكن لا يعكر صفو هذه العطلات سوى لدغات قنديل البحر، التي لا تكون مؤلمة فحسب، بل قد تشكل أيضًا خطرًا على الحياة.
موقع “أبونيت.دي” أفاد بأن كثيرًا من قناديل البحر لديها مجسات تحتوي على خلايا لاذعة، مشيرًا إلى أن هذه المجسّات يمكن أن تُطلق سُما لاذعا فجأةً عند ملامستها، ما يُسبب حرقًا وألمًا مزعجين.
اقرأ أيضًا:
الموقع الذي يعد البوابة الرسمية للصيادلة الألمان، شدد على ضرورة الخروج من الماء فورًا حين الشعور فجأةً بإحساس لاذع، وحرق على الجلد، موصيا بشطف المنطقة المصابة من الجلد جيدًا بماء البحر؛ لإزالة أي مجسات متبقية.
لا يجوز استخدام الماء العذب أو الكحول أو المستحضرات المحتوية على الكحول؛ إذ إنها قد تُنشّط هذه المواد خلايا لاذعة غير مكشوفة، ويُراعى ارتداء قفازات أو استخدام كيس بلاستيكي لحماية اليدين.
لا يجوز أيضا الفرك أو الخدش، إذ قد تُنشّط المحفزات الميكانيكية الناتجة عن الفرك أو الخدش خلايا لاذعة أخرى، كما يُحظر التجفيف بمنشفة.
وصفات منزلية لعلاج لدغة قنديل البحريمكن تعطيل الخلايا اللاذعة ببعض الوصفات المنزلية، مثل رغوة الحلاقة ومعجون صودا الخبز وكبريتات الماغنسيوم، كما أثبت الخل فعاليته في علاج لدغات قناديل البحر.
عقب الشطف بالماء المالح، يمكن إزالة أي مجسات متبقية بعناية باستخدام ملقاط، وكبديل، يمكن أيضًا نثر الرمل على الجلد والانتظار لحظة، ثم كشطه بعناية، باستخدام مغرفة بلاستيكية أو بطاقة مصرفية، مع مراعاة عدم الضغط أو الفرك؛ إذ قد يؤدي ذلك إلى إطلاق مزيد من السموم.
مراهم مضادة للالتهابعقب إزالة المجسات، ولم يكن ثمة التهاب جلدي خطير أو حتى إصابة، يمكنك تنظيف الجلد بالماء العذب أو مطهر، وتضميد المناطق المصابة إذا لزم الأمر، وتعمل المراهم المضادة للالتهابات، التي تحتوي على مضادات الهيستامين أو الكورتيزون، على تخفيف الاحمرار والحكة، في حين توفر كمادات التبريد أو أكياس الثلج راحة إضافية.
ينبغي لك استشارة الطبيب في حالة الاستجابات الأكثر شدة، مثل البثور أو تلف الجلد الشديد أو الإعياء العام (الغثيان ومشكلات الدورة الدموية).
وفي حالات نادرة، قد تهدد لدغات قنديل البحر الحياة، إذ إنها قد تؤدي إلى أعراض خطرة، مثل ضيق التنفس، وتسارع ضربات القلب، وفقدان الوعي، أو انهيار الدورة الدموية، الأمر الذي يستلزم استدعاء الإسعاف سريعًا.