صعود فريق جامعة المنوفية لدور الثمانية في كرة اليد بأسبوع شباب الجامعات
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
شارك فريق كرة اليد بجامعة المنوفية فى أسبوع شباب الجامعات الثالث عشر الذي تستضيفه جامعة حلوان، حيث أسفرت النتائج الأولية عن صعود فريق جامعة المنوفية في لعبة كرة اليد "طلبة" لدور الثمانية بعد الفوز على جامعة السويس وجامعة الفيوم وجامعة سوهاج ضمن فعاليات أسبوع شباب الجامعات .
وتضم قائمة الفريق كلا من عمر الدماطي ومحمد خلاف ويس أشرف ومصطفى عزت وعبد الرحمن الإبراشي ويوسف أبو حبيبة ومصطفى عاطف ومحمود والي ومحمد عادل الديب ويوسف السيسي.
تشارك جامعة المنوفية في فعاليات الأسبوع تحت رعاية الدكتور أحمد فراج القاصد رئيس الجامعة وإشراف عام الدكتور محمد شاهين مدير عام الإدارة العامة لرعاية الطلاب والكابتن ياسر جمال مدير النشاط الرياضي والكابتن معتز صادق مسئول النشاط الرياضي.
ووجه رئيس جامعة المنوفية بتقديم الدعم اللازم للطلاب والرعاية وتشجيع الطلاب على تحقيق نتائج متقدمة وأداء مميز مع الالتزام بالروح الرياضية موجها الشكر لجامعة حلوان والقائمين على تنظيم الأسبوع.
وقد حرص رئيس الجامعة على الالتقاء بوفد الجامعة المشارك فى فعاليات الأسبوع، وحثهم على تمثيل الجامعة بصورة مشرفة والالتزام بروح الفريق والاستفادة من أنشطة وفعاليات الأسبوع، في تكوين صداقات جديدة واكتساب مهارات وخبرات حياتية مختلفة، متمنيا لهم التوفيق وتحقيق مراكز متقدمة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جامعة المنوفية فريق كرة اليد رئيس جامعة المنوفية جامعة الفيوم جامعة سوهاج المنوفية في أسبوع أسبوع شباب الجامعات جامعة المنوفیة
إقرأ أيضاً:
عمان الأهلية تحقّق إنجازاً عالمياً ضمن الفئة (101– 200) في تصنيف التايمز لتأثير الجامعات 2025
صراحة نيوز- حققت جامعة عمان الأهلية إنجازاً أكاديمياً مرموقاً بدخولها ضمن الفئة (101– 200) على مستوى العالم من أصل 2318 جامعة مشاركة في تصنيف التايمز لتأثير الجامعات لعام 2025، وهو التصنيف الذي يُقيّم مدى التزام الجامعات حول العالم بتحقيق أهداف التنمية المستدامة الصادرة عن منظمة الأمم المتحدة، ويعتمد على مقارنات دقيقة بين آلاف الجامعات وفقاً لمؤشرات التعليم، والصحة، والمساواة، والبيئة، والحوكمة، والشراكات.
وقد تميّزت الجامعة بنتائج استثنائية في عدد من أهداف التنمية المستدامة، أبرزها: الهدف الرابع: التعليم الجيد، حيث حصلت الجامعة على المرتبة الخامسة على مستوى العالم، وهو إنجاز يُعدّ من الأعلى دولياً ويعكس جودة البرامج الأكاديمية وشمولية التعليم، والهدف العاشر: الحد من أوجه عدم المساواة، إذ جاءت الجامعة في المرتبة السابعة عشرة عالمياً، تأكيداً على التزامها بتحقيق العدالة الاجتماعية وإتاحة الفرص التعليمية للجميع، والهدف الثالث: الصحة الجيدة والرفاه، محققة المرتبة الحادية والخمسين عالمياً بفضل مبادراتها المجتمعية وبرامجها الصحية الريادية، والهدف الثاني عشر: الإنتاج والاستهلاك المسؤولان، حيث احتلت المرتبة السابعة والثلاثين عالمياً، نتيجة سياساتها المستدامة في إدارة الموارد، والهدف السادس: المياه النظيفة والنظافة الصحية، بحصولها على المرتبة الثامنة والثلاثين عالمياً، انعكاساً لمشروعاتها في كفاءة استهلاك المياه والنظافة العامة، والهدف السادس عشر: السلام والعدل والمؤسسات القوية، محققة المرتبة الواحدة والستين عالمياً، مما يؤكد على تعزيز الشفافية وبناء مؤسسات تعليمية فعالة، وكما برزت الجامعة ضمن الفئة (101–200) على مستوى العالم في الهدف السابع عشر: عقد الشراكات لتحقيق الأهداف، تأكيداً على فاعلية تعاونها المحلي والدولي لخدمة التنمية المستدامة.
وفي ضوء هذا التقدم اللافت، تم اختيار جامعة عمان الأهلية لتمثيل الجامعات العربية وتقديم تجربتها المتميزة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وذلك خلال المؤتمر العالمي للتنمية المستدامة المنعقد في تركيا، وقد شكل هذا الحدث فرصة دولية لإبراز مبادرات الجامعة وممارساتها الريادية في التعليم والبيئة والمجتمع، بحضور ممثلين عن مؤسسات أكاديمية ومنظمات دولية من مختلف دول العالم.
وفي هذا السياق، صرح رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور ساري حمدان: إننا نفتخر بهذا الإنجاز النوعي الذي يُضاف إلى سجل جامعة عمان الأهلية الريادي، ويؤكد التزامنا العميق بدعم خطط التنمية المستدامة محلياً وعالمياً من خلال التعليم والبحث وخدمة المجتمع، وهذا الترتيب المتقدم يعكس الجهود التكاملية التي تبذلها جميع كليات ووحدات الجامعة لتحقيق التميز المؤسسي الحقيقي.
من جهته، صرّح رئيس هيئة المديرين عطوفة الدكتور ماهر الحوراني قائلاً: إن نتائج تصنيف التايمز لتأثير الجامعات تمثل شهادة دولية على جودة المسار الاستراتيجي الذي تسير عليه جامعة عمان الأهلية، ومؤشراً على أن الاستثمار في التعليم النوعي والمبادرات المجتمعية يؤتي ثماره محلياً ودولياً، إننا نؤمن بأن هذا التقدم هو بداية لمراحل أكثر إشراقاً في مسيرة الجامعة، الأمر الذي يعزز من المكانة الأكاديمية والبحثية للجامعة، ويكرّس دورها كمؤسسة تعليمية رائدة تضع الاستدامة والمسؤولية المجتمعية في قلب أولوياتها، مما يسهم في تعزيز حضورها وتأثيرها في الساحة الأكاديمية الدولية.