بينهم راموس ورونالدو.. لاعبون عادوا لفرق بداياتهم بعد سنوات طويلة
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
كثيرون هم اللاعبون الذين يريدون إنهاء مسيرتهم أو إحياء ذكريات شبابهم وبداياتهم، وذلك بالعودة إلى الفرق التي انطلقوا منها وشهدت على مهاراتهم وفتحت لهم أبواب الشهرة والمجد والمال.
ويرى عدد من هؤلاء أن هناك دينا برقابهم يجب أن يوفوه بالعودة إلى فرق بداياتهم، وآخرون يرون فيها عودة عاطفية طلبت من عائلاتهم، بينما يعتقد فريق آخر أنه المكان الأنسب لكتابة الفصل الأخير بمسيرة مظفرة.
ويأتي في مقدمة هؤلاء اللاعبين، النجمان البرتغالي كريستيانو رونالدو والإسباني سيرجيو راموس.
رونالدو: رحل عن مانشستر يونايتد عام 2009 وعاد إليه بعد 12 عاما. View this post on InstagramA post shared by Cristiano Ronaldo (@cristiano)
راموس: رحل عن إشبيلية عام 2005 وعاد عام 2023. View this post on InstagramA post shared by Sergio Ramos (@sergioramos)
الأورغوياني لويس سواريز: رحل عن غريميو البرازيلي عام 2006 وعاد إليه عام 2022. View this post on InstagramA post shared by Luis Suárez (@luissuarez9)
الهولندي آرين روبن: غادر غرونينغن الهولندي عام 2002، ثم عاد إليه بعد 18 عاما. View this post on InstagramA post shared by Arjen Robben (@arjenrobben)
العاجي ديديه دروغبا: لم يقدر العيش بعيدا عن تشلسي سوى عامين، رحل عنه عام 2012 وعاد عام 2014. View this post on InstagramA post shared by Didier Drogba (@didierdrogba)
الإسباني فرناندو توريس: غادر أتلتيكو مدريد عام 2007، وعاد إليه عام 2015. View this post on InstagramA post shared by ???????????????????????????????? ???????????????????????? (@fernandotorres)
الحارس الإيطالي جيانلويجي بوفون: غادر بارما عام 2002، وعاد إليه بعد 20 عاما. View this post on InstagramA post shared by Gianluigi Buffon (@gianluigibuffon)
الإنجليزي واين روني: غادر إيفرتون عام 2004، وعاد إليه عام 2017. View this post on InstagramA post shared by Wayne Rooney (@waynerooney)
الفرنسي تيري هنري: غادر أرسنال عام 2007، وعاد إليه عام 2012. View this post on InstagramA post shared by ThierryHenry (@thierryhenry_fan)
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: رحل عن
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: نحو 1.2 مليون أفغاني عادوا لبلادهم من إيران وباكستان جراء الحرب والترحيل
أعلنت مفوضية الأمم المتحدة للاجئين أن 1.2 مليون أفغاني على الأقل اضطروا للعودة من إيران وباكستان في العام الجاري.
وحذرت من أن عودة هذا العدد الضخم قد تسفر عن زعزعة استقرار الوضع الهش في أفغانستان.
وشنت إيران وباكستان في 2023 حملتين منفصلتين لطرد الأجانب الذين أشارتا إلى إقامتهم في البلاد بصورة غير شرعية. وحددت الدولتان مواعيد نهائية وهددتا بترحيل المقيمين بصورة غير شرعية إذا لم يغادروا طوعا.
ونفت الحكومتان استهداف الأفغان الذين فروا من الحرب الدائرة في بلادهم ومن الفقر ومن حكم طالبان.
وذكر المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أن أكثر من نصف الـ 1.2 مليون أفغاني العائدين جاءوا من إيران بعد تحديد الحكومة 20 مارس موعدا نهائيا لمغادرتهم البلاد طوعا وإلا سيواجهون الطرد.
ورحلت إيران أكثر من 366 ألف أفغاني في العام الجاري من بينهم لاجئون وأشخاص في وضع يشبه اللاجئين وفقا للوكالة الأممية.
ودفعت حرب إيران مع إسرائيل أيضا إلى عمليات الترحيل. وكان أعلى عدد لعمليات الترحيل في 26 يونيو عندما عبر 36100 أفغاني الحدود في يوم واحد.