تفاصيل هجوم سمكة قرش دهب على سيدة مصرية
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
واقعة مفجعة تعرضت لها سيدة مصرية من محافظة الإسكندرية حيث قررت أن تقضي إجازتها الصيفية في مدينة دهب إلا أن القدر كان له رأي آخر حيث تحولت العطلة إلى مأساة بعد أن هاجمتها سمكة قرش مفترسة .
سمكة قرش تهاجم سيدة مصريةكشفت مصادر طبية بجنوب سيناء أن السيدة زينب أحمد محمد ٣٤ سنة من كامب شيزار الإسكندرية والتي تعرضت لهجوم من سمكة قرش أن حالتها مستقرة وتخضع للعلاج بمستشفى شرم الشيخ .
وقالت مصادر بمدينة دهب إن السيدة المصرية التي تعرضت لهجوم سمكة القرش كانت تسبح على بعد ٢٤ مترا من الشاطئ في منطقة اللاجونا بدهب .
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديوجراف التالي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سمكة قرش سمكة تهاجم مدينة دهب اغلاق شاطئ سمکة قرش
إقرأ أيضاً:
كنوز مصرية تعود للوطن.. استعادة 21 قطعة أثرية مهربة من أستراليا
أعلنت وزارة السياحة والآثار المصرية، الأحد، عن استعادة 21 قطعة أثرية نادرة كانت قد خرجت من البلاد بطرق غير شرعية، وذلك بالتعاون مع السلطات الأسترالية في إطار جهود مكثفة لاسترداد التراث المصري المسروق.
وأوضح محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار في مصر، أن معظم القطع المستردة كانت معروضة في إحدى صالات المزادات الشهيرة بأستراليا، حيث تم الكشف عن عدم وجود مستندات قانونية تثبت ملكيتها، ما دفع إدارة الصالة إلى التعاون مع السفارة المصرية في كانبرا لإعادة القطع إلى مصر.
وشملت القطع المستردة مجموعة متنوعة من القطع الأثرية ذات القيمة التاريخية والثقافية، من بينها تمثال أوشابتي، وجزء من تابوت خشبي مصمم على هيئة يد بشرية، ورأس أفعى مصنوع من الخشب، إلى جانب مسرجة فخارية، ومغازل من العاج، وتميمة على شكل عين الوجات، بالإضافة إلى قطعة من النسيج القبطي.
ورغم إعلان الوزارة عن الاستعادة، لم يتم الكشف عن تفاصيل عملية التهريب أو توقيت خروج هذه القطع من مصر.
وأكدت الوزارة أن العديد من القطع المصرية ظهرت خلال السنوات الماضية في صالات مزادات دولية أو ضمن مجموعات خاصة في دول متعددة، مشيرة إلى نجاح القاهرة في استعادة نحو 30 ألف قطعة أثرية مهربة خلال العقد الماضي، وذلك بفضل التنسيق والتعاون بين وزارة السياحة والآثار ووزارة الخارجية وعدد من الشركاء الدوليين.
وفي سياق متصل، أشار شعبان عبد الجواد، مدير عام الإدارة العامة لاسترداد الآثار والمشرف على الإدارة المركزية للمنافذ الأثرية، إلى استلام السفارة المصرية في أستراليا قبل ست سنوات الجزء الرابع والأخير من لوحة حجرية تعود إلى القرن الرابع قبل الميلاد، اكتشفتها بعثة إيطالية، لكن اختفى جزء منها خلال عملية جرد عام 1995، قبل أن تُعاد ثلاثة أجزاء منها إلى مصر من سويسرا عام 2017.
وتعكس هذه الخطوات المستمرة جهود مصر في حماية تراثها التاريخي وإعادته إلى أرض الوطن، في إطار مكافحة الاتجار غير المشروع بالآثار والحفاظ على الهوية الثقافية.