عاجل. الأمم المتحدة: ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات في مدينة درنة الليبية إلى 11,300 قتيل
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
الأمم المتحدة: ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات في مدينة درنة الليبية إلى 11,300 قتيل
ارتفعت حصيلة ضحايا فيضانات مدينة درنة في شرق ليبيا إلى 11,300 قتيل، وفق ما أعلنت الامم المتحدة السبت في تحديث للحصيلة نقلا عن الهلال الاحمر الليبي.
وأفاد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية بالاستناد أيضا إلى أرقام الهلال الأحمر الليبي أن 10,100 آخرين لا يزالون في عداد المفقودين في المدينة المنكوبة.
وأورد تقرير الأمم المتحدة "هذه الأرقام من المتوقع أن ترتفع حيث تعمل طواقم البحث والإنقاذ بدأب للعثور على ناجين".
وأضاف أنه بعد مرور نحو أسبوع على الإعصار دانيال الذي ضرب شمال شرق ليبيا "لا يزال الوضع الإنساني قاتما وخاصة في درنة".
وذكر التقرير أن المدينة تعاني من مشكلة حادة فيما يتعلق بمياه الشفة، وقد أصيب 55 طفلا على الأقل بالتسمم لشربهم مياها ملوثة.
وفي المناطق المحيطة التي شهدت سنوات من النزاعات المسلحة، حذرت الأمم المتحدة من مخاطر الألغام الأرضية التي جرفتها مياه الفيضانات من مكان الى آخر وتهدد المدنيين الذين يتنقلون سيرا على الاقدام.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الليبيون يقومون بإزالة الركام بعد الإعصار دانيال المدمّر حكومة الوحدة تعلن حالة الطوارئ لمدة عام بالمناطق المنكوبة بليبيا شاهد: طاقم الكوارث والطوارئ التركي في ليبيا يساعد في البحث والإنقاذ بعد فيضانات درنة كوارث طبيعية إعصار ليبيا فيضانات - سيول درنة أمطارالمصدر: euronews
كلمات دلالية: كوارث طبيعية إعصار ليبيا فيضانات سيول درنة أمطار ليبيا فيضانات سيول روسيا ثقافة درنة مجتمع المكسيك أزمة المناخ زلزال المغرب عبد الفتاح البرهان خليفة حفتر ليبيا فيضانات سيول روسيا ثقافة درنة مجتمع الأمم المتحدة حصیلة ضحایا
إقرأ أيضاً:
بعثة الأمم المتحدة وإيطاليا تعقدان أول اجتماع لدعم مكافحة الألغام في ليبيا
عقدت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، بالتعاون مع الحكومة الإيطالية والشركاء الدوليين، أول اجتماع لمجموعة دعم مكافحة الألغام في ليبيا يوم الثلاثاء الماضي في العاصمة طرابلس.
وتركّز الاجتماع على تعزيز حماية المدنيين الليبيين من مخاطر الألغام والذخائر غير المنفجرة، بالإضافة إلى تحسين التنسيق بين الدول المانحة وتسليط الضوء على فجوات التمويل والاحتياجات العاجلة في هذا المجال.
وأكدت الممثلة الخاصة للأمين العام، هانا تيتيه، أن مكافحة الألغام تشمل جوانب إنسانية تتعلق بالحماية والكرامة والأمل، مشددة على أن ليبيا بحاجة إلى الاستقرار لا إلى المزيد من المخاطر والانفجارات.