نتيجة تنسيق الأزهر 2023 فرع كفر الشيخ أدبي «بنين»
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
أعلن الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، نتيجة تنسيق الأزهر للعام الجامعي 2023 - 2024، والتي من بينها نتيجة تنسيق الأزهر 2023 فرع كفر الشيخ أدبي «بنين»، حيث تستقبل كلية الدراسات الإسلامية والعربية بدسوق الطلاب الناجحين في الثانوية الأزهرية للعام الحالي.
نتيجة تنسيق الأزهر 2023 فرع كفر الشيخ أدبي «بنين»وتنشر «الوطن» نتيجة تنسيق الأزهر 2023 فرع كفر الشيخ أدبي (بنين) في السطور التالية:
1- شعبة «اللغة العربية»: تستقبل الطلاب الحاصلين على مجموع درجات بحد أدنى 315 درجة انتظام، و320 درجة انتساب لشعبة أدبي.
2- شعبة الشريعة الإسلامية: تستقبل الطلاب الحاصلين على مجموع درجات بحد أدنى 377 درجة انتظام، و340 درجة انتساب لشعبة أدبي.
3- شعبة أصول الدين: تستقبل الطلاب الحاصيلن على مجموع درجات بحد أدنى 315 درجة انتظام، و316 درجة انتساب لشعبة أدبي.
المستندات المطلوبة للالتحاق بكلية الدراسات الإسلامية والعربيةوفقاً لمصدر مسئول، للالتحاق بكلية الدراسات الإسلامية والعربية جامعة الأزهر بكفر الشيخ «بنين» فإنّه يستوجب على الطالب الذي تم ترشيحه من قبل مكتب التنسيق، اتباع الخطوات التالية:
1- تسديد مصروفات الكلية عن طريق فوري على كود خدمة 6452.
2- الدخول على الرابط التالي لاستكمال البيانات وطباعة طلب الالتحاقhttps://www.azu.edu.eg/azharsr/Facs/Index
3- التوجة إلى الكلية لتقديم الملف.
كلية الدراسات الإسلامية والعربية جامعة الأزهر بكفر الشيخ «بنين»يذكر أنّ كلية الدراسات الإسلامية والعربية جامعة الأزهر بكفر الشيخ «بنين»، هي كلية تابعة لجامعة الأزهر بمدينة دسوق في محافظة كفر الشيخ، وأُنشئت عام 1994، وتضم 3 أقسام يمكن لطلاب الثانوية الأزهرية الالتحاق بها، وهي أقسام «اللغة العربية، وأصول الدين، والشريعة الإسلامية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نتيجة تنسيق الأزهر 2023 تنسيق الأزهر 2023 جامعة الأزهر كفر الشيخ كلية الدراسات الإسلامية والعربية کلیة الدراسات الإسلامیة والعربیة جامعة الأزهر
إقرأ أيضاً:
بمشاركة عياد وداود.. إنشاء جامعة سنغافورة الإسلامية بخبرات الأزهر ودار الإفتاء
أنهت اللجنة الاستشارية لإنشاء جامعة سنغافورة الإسلامية اجتماعاتها بوضع الأسس التي ستقوم عليها، مشيرة إلى أنه من المقرر أن تبدأ الجامعة أعمالها في عام ٢٠٢٨م مستفيدة من خبرات جامعة الأزهر ودار الإفتاء المصرية.
حضر اجتماع اللجنة الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، والدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر.
يذكر أن الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، قد أنهى زيارته العلمية لإندونيسيا متجهًا لسنغافورة؛ حيث استقبله الدكتور ناظر الدين ناصر، مفتي سنغافورة، والسيد أحمد مصطفى، سفير مصر، في سنغافورة، وحضر معهم اجتماع اللجنة الاستشارية لإنشاء الجامعة الإسلامية بسنغافورة.
يذكر أن الجامعة ستعد إضافة إلى خدمة المسلمين في سنغافورة التي يشرف على شئونهم المجلس الإسلامي السنغافوري.
فيما التقى الرئيس ثارمان شانموجاراتنام، رئيس جمهورية سنغافورة، الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، وذلك في إطار زيارته الرسمية إلى دولة سنغافورة، التي تشهد نشاطًا مكثفًا في دعم العلاقات الدينية والعلمية بين البلدين.
في بداية اللقاء، عبّر الرئيس السنغافوري عن بالغ تقديره واعتزازه بجمهورية مصر العربية، قيادةً وشعبًا، مشيدًا بدور الأزهر الشريف كمنارة للعلم والاعتدال، وبما تمثله دار الإفتاء المصرية من مرجعية رصينة ووسطية في مجال الإفتاء، ومؤسسة قادرة على الإسهام في استقرار المجتمعات ، وحماية الأجيال من موجات التطرف والإرهاب.
وأكد الرئيس، عمق العلاقات التي تجمع بين مصر وسنغافورة، مثمنًا ما تقوم به مصر من جهود ملموسة في دعم القضايا العالمية، وتعزيز قيم التعايش والانفتاح على الآخر.
وأشار إلى اهتمام سنغافورة بتعزيز التعاون مع مصر في مختلف المجالات، لا سيما في المجالات العلمية والثقافية والاقتصادية، مؤكدًا أنه سيرتب لزيارة قريبة إلى جمهورية مصر العربية؛ دعمًا لهذا التوجه وتعبيرًا عن عمق العلاقات الثنائية.
من جانبه، ثمّن الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، هذا اللقاء الكريم، معربًا عن تقديره لحرص القيادة السنغافورية على توثيق التعاون مع المؤسسات الدينية المصرية العريقة.
وأكد أن العلاقات بين مصر وسنغافورة ليست مجرد تعاون دبلوماسي فحسب، بل هي شراكة فكرية وحضارية تقوم على الاحترام المتبادل وتبادل الخبرات.
وأشار إلى أن دار الإفتاء المصرية تسعى بالتكامل مع الأزهر الشريف إلى بناء جسور التعاون مع المؤسسات الدينية الرصينة في العالم، والعمل المشترك على مواجهة التحديات الفكرية، وترسيخ خطاب رشيد، واعٍ بالواقع، أصيل في منطلقاته، مرن في أدواته.
تأتي زيارة مفتي الجمهورية إلى دولة سنغافورة؛ تأكيدًا على حرص دار الإفتاء المصرية على تعزيز التعاون مع المؤسسات الدينية والفكرية حول العالم، وترسيخ الحضور العلمي والدعوي لمصر، والمساهمة في دعم الخطاب الديني الوسطي الرشيد.