زنقة 20 | الرباط

احتل المغرب هذا العام المركز العشرين عالميا في مؤشر اعتماد العملات المشفرة، بعدما احتل العام الماضي المرتبة 14 ، لكنه رغم ذلك ظل في ريادة دول شمال افريقيا.

ووفقا لأحدث تصنيف عالمي لمؤشر اعتماد العملات المشفرة الذي نشرته شركة Chainasis الأمريكية، فإن المملكة تحتل المركز 20، حيث خسر 6 مراكز مقارنة بالعام الماضي.

ورغم هذا التراجع ، يظل المغرب الرائد في شمال إفريقيا، متفوقا بفارق كبير على الدول المجاورة.

و جاءت مصر في المركز 34، بينما جاءت الجزائر في المركز 46، وتونس في المركز 54، وليبيا في المركز 118.

ويأتي هذا التصنيف على الرغم من الحظر القانوني على استخدام العملات المشفرة بالمغرب.

ومع نهاية عام 2022، بلغ عدد حاملي العملات المشفرة في المغرب 1.15 مليون، غالبيتهم تتراوح أعمارهم بين 20 و30 عاما.

المصدر: زنقة 20

كلمات دلالية: العملات المشفرة فی المرکز

إقرأ أيضاً:

2024.. “الأشد حرارة” في تاريخ المغرب وعام سادس من الجفاف

الثورة نت /..

أعلن المدير العام للمديرية العامة للأرصاد الجوية في المغرب محمد الدخيسي مساء امس الجمعة، أن عام 2024 يُعد الأكثر سخونة على الإطلاق في تاريخ البلاد، وذلك بعد تسجيل حرارة قياسية تجاوزت 47 درجة مئوية في عدد من المناطق، أبرزها مراكش وبني ملال، بجانب كونه العام السادس من الجفاف بالمملكة.

جاء ذلك خلال تقديم التقرير السنوي للمديرية عن “حالة المناخ بالمغرب لسنة 2024″، في العاصمة الرباط، وفق ما نقلته وكالة الأنباء المغربية الرسمية.

وقال الدخيسي: “السنة الماضية تُسجل باعتبارها الأشد حرارة في تاريخ المغرب”، موضحا أن هذا الرقم القياسي ينسجم مع التوجه المناخي العالمي المقلق، حيث أظهرت التحليلات المناخية ازديادا في التغيرات الحرارية، خاصة خلال فصلي الخريف والشتاء.

وأضاف أن صيف 2024 شهد موجات حر شديدة، من أبرزها تسجيل حرارة بلغت 47.7 درجة مئوية في بني ملال، و47.6 في مراكش في 23 يوليو.

وعلى صعيد التساقطات المطرية، أوضح المسؤول المغربي أن عام 2024 سجل عجزا مطريا متوسطا بنسبة 24.8 بالمئة، ما يعكس استمرار ظاهرة الجفاف للسنة السادسة على التوالي.

ورغم ذلك، شهدت بعض المناطق أمطارا قوية، خصوصا في سلسلة جبال الأطلس، والجنوب الشرقي، والجهة الشرقية، لا سيما خلال سبتمبر، غير أن هذه التساقطات لم تكن كافية لتغيير الاتجاه العام، وفق المسؤول ذاته.

وأشار إلى أن هذه الظواهر المناخية القصوى تسببت في فيضانات مفاجئة وخسائر بشرية، كما أدّت إلى الظهور المؤقت لبحيرة إيريكي (جنوب شرق المغرب) بعد أكثر من خمسين عاما من الجفاف الكامل.

وبيّن الدخيسي أن عام 2024 تميز أيضا بكونه الأكثر جفافا منذ ستينيات القرن الماضي، مشيرا إلى أن ضعف التساقطات الثلجية، وارتفاع درجات الحرارة، وقلة تواتر الأمطار، ساهمت جميعها في تفاقم الجفاف الهيكلي في البلاد.

وأصبح الجفاف الذي يضرب المغرب للسنة السابعة على التوالي من أبرز التحديات التي تواجه الاقتصاد الوطني، لا سيما قطاع الزراعة الذي يُشكل العمود الفقري للناتج المحلي، ويوفّر مصدر دخل لنحو 40 بالمئة من اليد العاملة، وفق بيانات وزارة الفلاحة المغربية.

مقالات مشابهة

  • جامعة الشرقية ضمن التصنيف العالمي للتنمية المستدامة
  • الجبير: التصنيف العالمي لـ”الخبر” يتماشى مع مستهدفات رؤية 2030
  • الأمم المتحدة توثق 583 انتهاكا بحق أطفال اليمن خلال العام الماضي
  • سعر الدولار الآن في مصر.. كم يسجل في البنك المركزي؟
  • 2024.. “الأشد حرارة” في تاريخ المغرب وعام سادس من الجفاف
  • شركات عملات مشفرة تغري الديمقراطيين لدفع أجندتها في الكونجرس
  • الأرصاد الجوية: سنة 2024 الأكثر حرارة في المغرب
  • المغرب يحافظ على صدارة شمال إفريقيا في مؤشر التحول الطاقي العالمي
  • إدراج 20 جامعة مصرية بتصنيف QS البريطاني بزيادة 5 عن العام الماضي
  • جامعة بني سويف تحتل المركز 1201-1400 عالميا و السابع محليا فى تصنيف QS العالمي