الرياض ـ مباشر: أنهى سوق الأسهم السعودية "تداول"، جلسة اليوم الاثنين باللون الأحمر؛ مواصلاً خسائره لليوم الثاني على التوالي، في ظل هبوط 3 قطاعات، وخالف قطاع الطاقة الاتجاه بدعم "أرامكو".

وهبط المؤشر العام للسوق "تاسي" بنسبة 0.61% بخسائر بلغت 68.11 نقطة، هبط بها إلى مستوى 11,036.04 نقطة.

وارتفعت قيمة التداول إلى 5.

64 مليار ريال من خلال 204.63 مليون سهم، مقابل 4.04 مليار ريال بتداولات بلغت 147.98 مليون سهم، بنهاية جلسة أمس الأحد.

وغلب اللون الأحمر على أداء القطاعات، بقيادة قطاع البنوك الذي هبط 0.88%، وتراجع قطاع المواد الأساسية 0.85%، وسجل قطاع الاتصالات تراجعاً 0.47%.

واقتصرت المكاسب على 5 قطاعات، تصدرها قطاع الأدوية بعد صعوده 1.3%، وأغلق ارتفع قطاع الطاقة مرتفعاً 0.3%؛ بدعم سهم أرامكو الذي صعد 0.29% عند مستوى 34.20 ريال.

وشملت الخسائر 176 سهماً، بصدارة سهم "ولاء" الذي هبط 9.98%، وجاء إغلاق 41 سهما باللون الأخضر، تصدرها سهم "أنابيب السعودية" بارتفاع نسبته 5.14%.

وسيطر سهم "أرامكو السعودية" على نشاط الأسهم بكافة المستويات، بـ 554.14 مليون ريال، من خلال 16.28 مليون سهم.

وعلى صعيد أداء السوق الموازي، أغلق مؤشر (نمو حد أعلى) متراجعا 2.2%؛ بما يعادل 502.09 نقطة، ليهبط إلى مستوى 22,289.72 نقطة.

وتصدر سهم الوطنية للبناء والتسويق الخسائر بعد هبوطه 9.21%، وكانت أعلى المكاسب لسهم "عزم" الذي سجل ارتفاعا نسبته 7.61%.

وكان المؤشر العام للسوق "تاسي" أنهى تعاملات أمس الأحد متراجعاً 0.45%، ليعاود خسائره، في ظل أداء سلبي لقطاعي البنوك والمواد الأساسية، وسط تدني السيولة.

للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا

المصدر: معلومات مباشر

إقرأ أيضاً:

إسبانيا تخصص 1.6 مليون يورو لدراسة جدوى نفق تحت الماء الذي سيربطها بالمغرب

خصصت وزارة النقل الإسبانية مبلغ 1.6 مليون يورو لإجراء دراسات الجدوى اللازمة لمشروع إنشاء نفق تحت الماء يربط بين إسبانيا والمغرب عبر مضيق جبل طارق.

هذا المبلغ المخصص للدراسات قد تم تعديله ليبلغ 1.632 مليار يورو مقارنة بالمبلغ الأولي المقدر بـ 2.432 مليار يورو، بحسب صحيفة إسبانية، ويعود هذا التعديل إلى تغيير في بعض المهام المخطط لها، وفقًا للجمعية الإسبانية لدراسات الاتصالات الثابتة عبر مضيق جبل طارق (Secegsa).

ويهدف هذا النفق الطموح إلى ربط أوروبا بأفريقيا بشكل دائم، وتعزيز الملاحة البحرية في نقطة التقاء المحيط الأطلسي والبحر الأبيض المتوسط ذات الأهمية الاستراتيجية الكبيرة. وقد أعلنت الوزارة الإسبانية أن هذا الربط سيمثل « حلقة وصل أساسية في شبكة النقل الأورومتوسطية »، مما سيسهم في تسريع النمو الاقتصادي وتوسيع شبكات النقل على جانبي المضيق.

وتقوم شركة إينيكو، وهي شركة عامة، بإجراء دراسة لجعل بناء النفق مربحا اقتصاديًا، كما يجري العمل على تحديد البدائل لموقع البنية التحتية، والتي تشمل مبدئيا منطقتي الجزيرة الخضراء وساحل طريفة باتجاه قادس.

وقد استعاد هذا المشروع زخمه السياسي بعد تحسن العلاقات الثنائية بين إسبانيا والمغرب في أبريل 2022، وتأكدت أهميته خلال الاجتماع رفيع المستوى الذي عقد في الرباط في فبراير 2023، حيث وصفته وزيرة النقل الإسبانية آنذاك بأنه « مشروع استراتيجي » للبلدين. ورغم إعادة تنشيط اللجان المشتركة لمناقشة المشروع، أوضحت وزارة النقل الإسبانية أن هذه الخطوات لا تزال في مرحلة الدراسات، وأن بناء النفق الفعلي سيتطلب توقيع اتفاقيات جديدة بين البلدين.

كلمات دلالية إسبانيا المغرب جبل طارق مضيق نفق تحت الماء

مقالات مشابهة

  • 91 % نسبة رضا المستفيدين عن أداء الموظفين بديوان المظالم
  • المغرب يصعد إلى فئة التنمية البشرية العالية لأول مرة في تاريخه وفق تقرير أممي
  • سفير مصر في داكار: تعزيز التعاون مع السنغال بقطاع الطاقة
  • اللون الأخضر يسيطر علي أداء أسواق المال العربية مستهل تعاملات الأسبوع
  • استقرار أداء بورصة مسقط.. وقيمة التداول تتراجع إلى 3.8 مليون ريال
  • إسبانيا تخصص 1.6 مليون يورو لدراسة جدوى نفق تحت الماء الذي سيربطها بالمغرب
  • جُلّهم أطفال ونساء.. ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين بقطاع غزة إلى 52.810 شهداء
  • “أوتشا”: 70% من فلسطينيي قطاع غزة داخل مناطق تتواجد فيها قوات إسرائيلية
  • 28 مدينة أميركية كبرى تغرق ببطء.. و34 مليون شخص مهددون!
  • مؤشر بورصة مسقط الأسبوعي يكسب 22.162 نقطة .. والتداول عند 28.5 مليون ريال