من بورتسودان إلى جدة.. «الدفاع» توثق قصة سطرها عناصر القوات المسلحة
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
وثقت وزارة الدفاع إحدى بطولات أبطال القوات المسلحة بعرض قصة من أدوار النبل التي باشروها خلال عمليات الإجلاء من بورتسودان إلى جدة.
وبثت وزارة الدفاع عبر منصة (إكس)، فيلما وثائقيا لطب سيدة الإجلاء من السودان بعد اتصالها بسفارة المملكة بالخرطوم فيما تم تكليف مجموعة من مسؤولي الإجلاء بسرعة الوصول إليها لإجلائها ورضيعها.
تم الدفع بالسيارات لنقل السيدة ورضيعها، مع تأمين وصولها إلى ميناء بورتسودان تمهيدا لنقلها إلى جدة بنجاح حيث تم استقبالها وسط أجواء إنسانية مفعمة بالطمأنينة والود.
#لأن_الإنسـان_أولاً .. قصةٌ سطَّرها أبطال القوات المسلحة من بورتسودان إلى جدة.#اليوم_الوطني_السعودي_93#نحلم_ونحقق pic.twitter.com/lJNEha6xZu
— وزارة الدفاع (@modgovksa) September 18, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: جدة الدفاع إلى جدة
إقرأ أيضاً:
وقفة قبلية في ذمار نصرةً للشعب الفلسطيني ودعماً لغزة
الثورة نت/..
نظّمت قبائل منطقة “الجُمعة” مركز مديرية جبل الشرق في محافظة ذمار، اليوم، وقفةً قبلية مسلّحة، نُصرةً للشعب الفلسطيني، وتأكيدا على الجاهزية في دعم وإسناد القوات المسلحة في مواجهة العدوان وأدواته.
وفي الوقفة، التي حضرها عدد من القيادات التنفيذية والشخصيات الاجتماعية، ردّد المشاركون هتافات مُعبّرة عن ثبات موقف الشعب اليمني في إسناد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، ومندّدة بالمجازر التي يرتكبها العدو الصهيوني أمام مرأى ومسمع المجتمع الدولي.. كما ندّدوا بالاعتداءات الصهيونية على المسجد الأقصى، وما يقابلها من خنوع عربي وإسلامي.
وصدر عن الوقفة بيانٌ بارك العمليات البطولية التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية ضد الكيان الصهيوني، والانتصار الذي تحقق ضد العدو الأمريكي.. مطالبا بتوجيه المزيد من الضربات الرادعة للعدو الصهيوني لإجباره على وقف عدوانه ورفع حصاره عن قطاع غزة.
وجدّد البيان العهد بعدم الاكتفاء ببيانات الإدانة والتنديد تجاه الإساءات المتكررة للرسول الكريم، وجرائم تدنيس المسجد الأقصى المبارك، وإنما باتخاذ خطوات جهادية عملية.. مؤكدًا أن الكيان الصهيوني المجرم لن ينعم بالسلام، ولن يهنأ بالعيش، طالما أن الاحتلال والعدوان والحصار جاثم على غزة وفلسطين.
وأعلن المشاركون في الوقفة الجهوزية الكاملة والاستعداد لرفد وإسناد القوات المسلحة لخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدّس”، والاستمرار في إقامة الدورات العسكرية المفتوحة لرفد الجبهات بالرجال وقوافل الدعم.