تامر أمين عن زلزال المغرب وإعصار ليبيا: الطبيعة تصب غضبها علينا (فيديو)
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
علق الإعلامي تامرأمين على الأحداث المدمرة التي شهدتها مدينة درنة الليبية، مشيرا إلى أن هذا التسونامي وهذه الفيضانات والسيول أدت إلى تدمير المدينة مخلفة آلاف الضحايا والمفقودين والمشردين واللاجئين.
وأضاف تامر أمين من خلال برنامج "أخر النهار" المذاع على فضائية" النهار" مساء الإثنين أن هناك زلزلا قاسيا عاشته المغرب وخلف العديد من ضحايا.
وتابع: "توجد مدينة بأفريقيا تسمي كيب تاون وهي واحدة من أشهر المدن بجنوب أفريقيا وهي المدينة الكبري بعد مدينة جوهانسبرج الإفريقية، تعرضت لتدمير كامل مثلما حدث في درنة الليبية تسونامي شديد ضرب المدينة.
وأردف تامرأمين: “منسوب البحر ارتفع عن معدله الطبيعي وخرج على المدينة مما ادى إلى غرق عدد كبير من الأهالي وتدمير الكثير من المنشآت والمقرات والمرافق الحيوية والاستراتيجية والمناطق العامة”.
وعلق تامرأمين على الكوارث الطبيعية التى تشهدها الدول قائلا:" الطبيعة تصب غضبها علينا بشدة وبقسوة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تامرامين الزلازل المغرب ليبيا الاعصار
إقرأ أيضاً:
القوات الروسية تسيطر علي مدينة تشاسوف يار في جمهورية دونيتسك الشعبية
أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن قواتها سيطرت على مدينة تشاسوف يار في جمهورية دونيتسك الشعبية.
وفي وقت متأخر، من يوم الأربعاء، أصدرت وزارة الدفاع الروسية بيانا افادت فيه بأن أنظمة الدفاع الجوي الروسية نجحت في اعتراض وتدمير 13 طائرة مسيّرة أوكرانية خلال أقل من ساعة، فوق مقاطعتي روستوف وبيلغورود الواقعتين جنوب غربي البلاد.
وبيًنت الوزارة أن عملية الاعتراض تمت خلال الفترة ما بين الساعة 22:20 و23:15 بتوقيت موسكو، مشيرة إلى أن الدفاعات الجوية المناوبة أسقطت تسع طائرات بدون طيار فوق أجواء مقاطعة روستوف، وأربع أخرى فوق بيلغورود.
وتأتي هذه الهجمات في سياق التصعيد المستمر من جانب القوات الأوكرانية، التي تستهدف بشكل شبه يومي المناطق الروسية الحدودية، مثل بيلغورود وبريانسك وكورسك وفورونيج وروستوف، إضافة إلى شبه جزيرة القرم، باستخدام الطائرات المسيّرة والصواريخ.
وتتهم موسكو كييف باتباع أساليب "إرهابية"، على رأسها استخدام المسيّرات الهجومية والقصف المدفعي، ضد المدنيين والمنشآت المدنية داخل الأراضي الروسية.
في المقابل، تؤكد وزارة الدفاع الروسية أن ردّها على هذه الهجمات يستهدف حصريًا البنية التحتية العسكرية الأوكرانية، بما في ذلك منشآت تصنيع وإصلاح وتخزين المعدات العسكرية، إضافة إلى مراكز تجمع القوات الأوكرانية والمرتزقة الأجانب.
ويأتي هذا التصعيد في وقت يتواصل فيه التوتر العسكري على الجبهة الروسية-الأوكرانية، وسط مؤشرات على استخدام متزايد للطائرات بدون طيار في الهجمات المتبادلة، بما يعكس تحولًا نوعيًا في أساليب القتال والتخطيط العسكري بين الجانبين.