صحيفة الاتحاد:
2025-12-14@19:44:14 GMT

منتخبنا يكمل جاهزيته لتحدي «الجودو الآسيوي»

تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT

 (الاتحاد)

أخبار ذات صلة «الآسياد».. «حلم وأمنيات» في الطريق إلى الأولمبياد أحمد بن محمد: رياضيونا قدوة في التميز والعطاء

أكمل منتخبنا الوطني للجودو استعداداته لخوض منافسات دورة الألعاب الآسيوية في نسختها الرياضية التاسعة عشرة، التي تستضيفها مدينة هانجتشو الصينية وتنطلق المنافسات يوم الأحد المقبل، ويطمح منتخبنا لبلوغ منصة التتويج، مواصلةً لإنجازاته خلال الدورات القارية الماضية.


وحرص محمد بن ثعلوب الدرعي رئيس اتحاد الجودو على مخاطبة البعثة، وحثها على ضرورة إبراز الوجه المشرق لرياضة الإمارات، وذلك في إطار التنافس الشريف، وأضاف خلال اتصاله بناصر التميمي أمين السر العام، عضو مجلس إدارة اللجنة الأولمبية الوطنية، رئيس البعثة، والمدرب فيكتور سيكتروف، على ضرورة الظهور التنافسي المشرف خلال المباريات التي تأتي ضمن استعدادات المنتخب لبطولة أبوظبي جراند سلام للجودو في أكتوبر المقبل 2023، وأولمبياد باريس 2024، وأظهر الجميع الرغبة الجادة في حصد المزيد من نقاط التأهل للأولمبياد، حيث يتوقع أن تشهد منافسات الجودو تنافساً قوياً لمشاركة 27 دولة آسيوية، من بينها 7 دول عربية وهي الإمارات، البحرين، الكويت، العراق، لبنان، فلسطين واليمن.
يذكر أن بعثة جودو الإمارات تضم 8 أفراد وهم: اللاعبتان بشيرات خرودي التي تشارك في منافسات وزن تحت 52 كجم، وباتسو ألتان في وزن تحت 57 كجم، و6 لاعبين هم: نارمند بيان في وزن تحت 66 كجم، عبد الكريم علي في وزن تحت 73 كجم، وطلال شفيلي في وزن تحت 81 كجم، وجريجوري آرام في وزن تحت 90 كجم، وظافر آرام تحت 100 كجم، وعمر معروف في وزن فوق 100 كجم.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: دورة الألعاب الآسيوية الجودو منتخب الجودو

إقرأ أيضاً:

تهديد بهدم قبر عزّ الدين القسّام.. ما الرسالة التي يسعى بن غفير إلى إيصالها؟

بحسب صحيفة "يسرائيل هيوم"، قامت قوات الأمن بإزالة كاميرات مراقبة كانت مثبتة حول الضريح، كما أبعدت شخصاً كان يحرس الموقع.

هدّد وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، الخميس، بهدم قبر الزعيم القومي العربي عز الدين القسّام الواقع في بلدة تعرف اليوم باسم نيشر قرب حيفا، شمال إسرائيل.

ونشر بن غفير، المعروف بمواقفه اليمينية المتطرفة، مقطعاً مصوراً عبر حسابه على تلغرام يظهر فيه برفقة قوات أمن وهي تستخدم رافعة لتفكيك خيمة أُقيمت قرب القبر لأغراض الصلاة.

ووُلد عز الدين القسّام في سوريا، وقُتل عام 1935 خلال مواجهة مع قوات بريطانية، بعد أن شارك في نشاط مسلّح ضد السلطات الانتدابية والحركة الصهيونية في فلسطين قبل إنشاء دولة إسرائيل عام 1948. ويحمل الجناح العسكري لحركة حماس اسمه تكريماً له.

"خطوات عملية"

وعبر منصّة إكس كتب بن غفير: "يجب إزالة قبر الإرهابي الكبير عز الدين القسّام في نيشر. وقد اتخذنا الخطوة الأولى (في سبيل ذلك) فجر أمس".

وبحسب صحيفة "يسرائيل هيوم"، أزالت قوات الأمن كاميرات مراقبة كانت مثبتة حول الضريح، وطردت شخصاً كان يحرسه.

ويأتي هذا التهديد بعد دعوة سابقة أطلقها الوزير في آب/أغسطس الماضي خلال جلسة برلمانية إلى هدم القبر، الذي سبق أن تعرض مراراً للتخريب على مدار السنوات الماضية.

رد فلسطيني: انتهاك للمقدسات وطمس للذاكرة

وفي أول رد فلسطيني، وصفت حركة حماس ما قام به بن غفير بأنه "تعدٌّ غير مسبوق على الحرمات، وانتهاكٌ للمقدسات، واستباحةٌ لقبور الأموات".

وقال القيادي في الحركة محمود مرداوي إن "ما حصل ليس مجرد اعتداء على قبر، بل محاولة لطمس ذاكرة أمة وإزالة شاهد من شواهد كفاحنا المستمر".

وأضاف مرداوي أن "التطرف أصبح سياسة رسمية معلنة، تستوجب موقفاً دولياً لوضع حد لهذا التوحش".

Related بن غفير يقتحم الأقصى وسط مفاوضات شرم الشيخ: "أصلي للنصر وتدمير حماس"فيديو - بن غفير يتباهى بإهانة أسرى فلسطينيين ويدعو إلى إعدامهمبن غفير يرتدي "دبوس مشنقة" خلال مناقشة قانون إعدام الأسرى الفلسطينيين استفزازات متكررة

يأتي هذا التصعيد ضمن سلسلة تصريحات واستعراضات استفزازية يتبناها بن غفير ضد الفلسطينيين. ففي وقت سابق، دعا إلى اعتقال الرئيس الفلسطيني محمود عباس، ما دفع الرئاسة الفلسطينية إلى تحميل الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن "التصريحات الخطيرة والتحريضية" التي وصفتها بأنها "دعوة صريحة للمسّ بحياة قائد الشعب الفلسطيني".

كما أثار مقطع فيديو نُشر الاثنين على منصة "إكس" موجة تفاعل واسعة، بعد ظهور بن غفير وهو يرتدي دبوساً على شكل حبل مشنقة خلال جلسة لجنة الأمن القومي في الكنيست. وشاركه في ارتداء الشارة عدد من أعضاء حزبه "عوتسما يهوديت" (القوة اليهودية)، في خطوة رمزية تزامنت مع مناقشة مشروع قانون ينص على إعدام أسرى فلسطينيين.

وقال بن غفير في المقطع: "نحن نعقد نقاشاً آخر في اللجنة برئاسة تسفيكا فوغل، حول مشروع القانون الذي قدّمه ليمور سون هار ميلخ". وأضاف: "القانون هو عقوبة الإعدام للمخربين، وهو خطوة كبيرة جداً في إسرائيل.. وكما ترون هذه الشارة، نحن نريد إما حبل المشنقة، أو المقصلة، أو الكرسي الكهربائي.. عقوبة الإعدام للمخربين".

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة

مقالات مشابهة

  • بتوجيه امير الباحة لشتاء آمن.. «هلال الباحة» يكثف جهوده ويعزز جاهزيته بالقطاع التهامي
  • عبد الرؤوف يجتمع بلاعبي الزمالك استعدادًا لمواجهة حرس الحدود
  • منافسات قوية في بطولة الإمارات الوطنية للفنون القتالية المختلطة بالعين
  • الصيد يحصد 4 ميداليات متنوعة فى بطولة القاهرة والجيزة للجودو تحت 12سنة
  • لبنان يعلن جاهزيته لترسيم الحدود.. سوريا تحسم الجدل حول العملة!
  • ياسمين عبدالعزيز تكشف عن المهنة التي تمنت العمل بها
  • الإمارات يكمل أضلاع نصف نهائي بطولة كأس العرب
  • افتتاح مبسّط لكأس الإمارات لهواة الجولف
  • نهى محمد نائبا للأمين العام المساعد للاتحاد  الأفريقي الآسيوي ( AFASU )
  • تهديد بهدم قبر عزّ الدين القسّام.. ما الرسالة التي يسعى بن غفير إلى إيصالها؟