طريقة عمل كيكة الحليب الساخن
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
تختلف طريقة الكيك من شيف إلي آخر ولكن اتفق الكثير علي أن كيك الحليب الساخن هي الأنجح والأجمل ولذلك نقدم لكي اليوم طريقة عمل كيكة الحليب الساخن
المقادير :
٢ كوب دقيق
كوب ونصف سكر
كوب حليب
نصف كوب زيت نباتي
٤ بيضة
٤ ملاعق كبيرة زبدة
ملعقة كبيرة بيكنج بودر
رشة ملح
ملعقة كبيرة فانيليا
طريقة التحضير:
نخفق كل من بيض وسكر وزيت إلي أن يصبح لونها فاتح.
ننخل الدقيق ورشه ملح وبيكنج بودر فوق الخليط ونخلط حتى يصبح الخليط متماسك.
نضع اللبن والزبدة في وعاء ونضعه علي النار حتي يغلي.
نضع خليط اللبن والزبدة علي الخليط الكيك ونضع الفانيليا ونقلب.
بعد التقليب نلاحظ أن القوام خفيف، نضعها في القوالب ونضع الكيكة في فرن درجة حراره ١٨٠ لمدة ٤٠ دقيقة حسب درجة حرارة الفرن .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طريقة عمل كيك طريقة الكيك طريقة عمل كيكة كيك الحليب كيكة الحليب
إقرأ أيضاً:
محمد كمال: التجرؤ على إصدار الفتوى بغير علم كبيرة من الكبائر
حذر الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، من خطورة التجرؤ على إصدار الفتوى بغير علم أو دون تخصص، مؤكداً أن هذه الظاهرة تمثل تعديًا خطيرًا على حق الله وحق العلم، وتُعد كبيرة من الكبائر التي حذر منها الله عز وجل في كتابه الكريم.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال فتوى له، اليوم الخميس، أن الله تعالى قال في محكم التنزيل: "ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب، إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون"، مشيراً إلى أن من يقول هذا حلال وهذا حرام من تلقاء نفسه، دون دراسة أو تأهل شرعي، فإنما يفتري الكذب على الله عز وجل، وهو أمر شديد العقوبة.
وأكد أن الفتوى ليست مجالًا للاجتهاد الشخصي غير المبني على علم، مشددًا على ضرورة الرجوع إلى أهل العلم والتخصص، كما قال الله تعالى: "فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون"، مشيرًا إلى أن الصحابة رضوان الله عليهم – رغم ملازمتهم للنبي صلى الله عليه وسلم – كانوا يتورعون عن الفتوى، ويردّون السائلين إلى من يرونه أعلم منهم.
وسرد مثالًا على ذلك من قول الصحابي الجليل البراء بن عازب، الذي قال: "أدركت 300 من الصحابة ممن شهدوا بدرًا، كلما سُئل أحدهم سؤلاً، قال: اذهب إلى فلان"، مشيرا إلى أن ذلك يدل على عِظَمِ مقام الفتوى، وأنها ليست مجرد معلومات تُقال، بل علم له أصول وضوابط ومسؤولية أمام الله والناس.
وأكد على أن على المسلم أن يكون حذرًا في أمر الدين، وألا يتلقى فتواه إلا من أهل التخصص، حفاظًا على دينه وأمانته، ناصحا بعدم الانجرار وراء من يطلقون الأحكام بغير علم في وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، فالدين أمانة لا يحق لكل أحد أن يتكلم فيه دون علم.