قالت قناة كان الإسرائيلية اليوم الخميس 21 سبتمبر 2023، إن دخول العمال الفلسطينيين من قطاع غزة للعمل في إسرائيل لن يستأنف قبل منتصف الأسبوع المقبل.

وأوضحت القناة الإسرائيلية أن دخول عمال غزة عبر معبر بيت حانون – ايرز، من اجل العمل داخل إسرائيل، لن يستأنف على الأقل إلا بعد عيد الغفران.

ولليوم الرابع على التواصل تواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي إغلاق معبر بيت حانون – ايرز ، أمام دخول عمال غزة للعمل في إسرائيل ، بحجة استمرار التظاهرات والتوتر على حدود القطاع.

وقال مكتب تنسيق أعمال الحكومة الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية إن معبر بيت حانون - ايرز المؤدي إلى غزة مغلق وسيعاد فتحه بناء على تقييم الوضع في المنطقة، على حد قوله.

واعتبر رئيس الاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين في قطاع غزة، سامي العمصي، الإثنين الماضي، تمديد إسرائيل إغلاقها لمعبر بيت حانون "إيرز"، أمام العمال، "عقابا جماعيا لنحو 18 ألفا و500 عائلة".

وخلال 2022، منحت إسرائيل آلاف التصاريح لعمال من غزة للعمل في إسرائيل أو الضفة، بما يتيح لهم المرور عبر معبر بيت حانون (إيرز) شمالي القطاع، وصولا إلى مكان عملهم.

المصدر : وكالة سوا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: معبر بیت حانون

إقرأ أيضاً:

بمجرد إقدام إسرائيل على هذه الخطوة.. إندونيسيا مستعدة للاعتراف بالدولة الفلسطينية

أعلن الرئيس الإندونيسي، برابوو سوبيانتو، أن إندونيسيا على استعداد للاعتراف بالدولة الفلسطينية وإقامة علاقات دبلوماسية معها بمجرد إقدام إسرائيل على هذه الخطوة.

وبجانب الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، بعد اجتماع ثنائي مطول، أكد أن حل الدولتين وحرية فلسطين هما السبيل الوحيد لتحقيق سلام حقيقي. 

وفي السياق نفسه، قال إنه "يتعين الاعتراف وضمان حقوق إسرائيل كدولة ذات سيادة يجب احترامها وضمان أمنها.

ولطالما دعت إندونيسيا إلى هذا الحل، لكنها لا تقيم علاقات حاليًا مع إسرائيل. 

وبينما لا يزال الالتزام المعلن اليوم الأربعاء افتراضيًا للغاية في هذه المرحلة، فإن بيان الرئيس برابوو يمثل خطوة نادرة في هذا الاتجاه، في بلدٍ يُبدي فيه الرأي العام حساسيةً بالغة تجاه وضع الفلسطينيين في قطاع غزة.

وأصدرت إندونيسيا وفرنسا بيانًا مشتركًا يُدين الخطط الإسرائيلية للسيطرة على الأراضي الفلسطينية المحاصرة وأي تهجير قسري للفلسطينيين.

وبحسب البيان، تأمل جاكرتا وباريس في أن يفضي المؤتمر الدولي الذي سترأسه فرنسا والسعودية في يونيو المقبل في نيويورك حول القضية الفلسطينية، إلى "خارطة طريق موثوقة" وتقدم نحو الاعتراف المتبادل بين إسرائيل وفلسطين، وأن يساهم في تشجيع جميع الدول على الاعتراف بدولة فلسطين مع وجود ضمانات أمنية للجميع.

ورحب قصر الإليزيه بهذه البيان الدبلوماسي المشترك، وأكد قبل الاجتماع بين الزعيمين أن جميع الخطوات نحو الاعتراف المتبادل هي خطوات هائلة في ضوء الوضع الراهن في غزة.

وإصرارًا على الاعتراف بدولة فلسطين، ربما في يونيو المقبل، يأمل ماكرون في المقابل في الحصول على ضمانات من الدول العربية والإسلامية. 

وبعد استقباله بحفاوة كبيرة من نظيره الإندونيسي، الذي وصفه بـ"الأخ" والذي سيحل ضيفًا عليه في 14 يوليو المقبل في باريس، قال الرئيس الفرنسي "أدرك كل المشاعر التي أثارتها هذه الحرب" الإسرائيلية-الفلسطينية وكذلك التساؤلات التي تُثار أحيانًا حول موقف أوروبا وفرنسا في هذا الوضع.

طباعة شارك الرئيس الإندونيسي الدولة الفلسطينية إسرائيل فرنسا

مقالات مشابهة

  • واشنطن: نتوقع مفاوضات روسية أوكرانية مباشرة بإسطنبول الأسبوع المقبل
  • بعد 34 عاماً على قصفه.. المعهد التقني يستأنف عمله في نينوى (صور)
  • البيت الأبيض: نأمل أن تنخرط موسكو وكييف في مفاوضات مباشرة الأسبوع المقبل بهدف تسوية الأزمة
  • مائل للحرارة إلى حار نهارًا.. الأرصاد تكشف عن حالة طقس الأسبوع المقبل
  • طرق دبي تفتتح مدخلاً ومخرجاً جديداً في الورقاء من شارع محمد بن زايد الأسبوع المقبل
  • واشنطن تتوقع التوصل لاتفاق نووي جديد مع إيران الأسبوع المقبل
  • حول التصحر والتغيرات المناخية.. أجندة مجلس الشيوخ مزدحمة خلال الأسبوع المقبل
  • ساعات عمل معبر الكرامة الأحد المقبل
  • تحقيقات كمين كسر السيف تصدم جيش الاحتلال بشأن نفق الهجوم
  • بمجرد إقدام إسرائيل على هذه الخطوة.. إندونيسيا مستعدة للاعتراف بالدولة الفلسطينية