نعم كلنا بنحب مصر كل المصريون يحبون بلدهم هذا لا أشك فيه إطلاقًا ولكن!!
"الكل فيما يعشقون مذاهب" !! كل واحد يحب من زاويته ومن  رؤيته الذاتية وكل واحد بيحب مصر بطريقته فيه ناس بتحب مصر عشان " بتنهبها "دون حساب ودون رقيب وناس بتحب مصر عشان الفوضى عارمه والمرور لايعاقب المخالفين سواء كان المخالفين متسابقين  بسياراتهم "اللى إشتراها بابا أوماما ) فى وسط شوارع القاهره والتسبب فى مصائب (بالويبة)ودون حساب وطبعًا إذا مات أحد أو اصيب (المارة) تكون الكلمة المعهودة والمحبوبة شعبيًا معلش أصلهم( عيال )  بكرة يتعلموا وينضجوا !!ونسمع عن أن أحدهم طالب طب والاخر طالب هندسة يعنى عباقرة ماشاء الله وهم بيموتوا فى مصر- طبعا لازم يموتوا فى مصر!!
وعلى هذا النمط نجد أن السماسره والمرتشين من فوضى                  الاداره  المحليه أو غيرها متمتعين بحب مصر ونجد الحب يترجم إلى سيارات

 

فارهة فى الشوارع، وفيلات جميلة فى الساحل الشمالى أو فى السخنة أو فى المجتمعات السكنيه الجديده والرائعه( كومباوندز !!) 
كما أن النمط فى الاستثمار ورجال الاعمال متمتعين بحب مصر منهم أعضاء فى مجالس نيابية ورؤساء لجانوأصحاب صحف خاصة ومحطات فضائيهووصلوا بحب البلد إلى أن يتملكوا هواء الوطن وأراضيه وبحاره وإحتموا بالقوانين المشجعة للإستثمار بغية التشغيلوهذا شييء "محمود" جدًا وأشجعه وأتفق معه100% إلا أن حبهم لوطنهم وحبهم لمصر ينحصر فى التنمية- وذلك لا يمنع من بناء قلاع لهم وإنشاء روؤس كبارى فى  الضفة الشمالية من البحر المتوسط فى عواصم  وضواحى الإتحاد الأوروبى وفى الولايات المتحدة الأمريكية  فالحب للبلد ولمصر حب غير مضمون الاستمرار فى تبادله مع الوطن !! وهناك نمط من الحب لمصر هو أنه لا مفر من الحب فهذه أرضى وهذه سمائى وهذا هوائى وهنا بيتى وهنا مقبرتى فلا شيىء قريب إلى قلبى إلا مصر الحبيبة !!
باحبك يا مصر يا أغلى إسم فى الوجود يا مصر مصر الغالية مصر أم الدنيا على باب مصر تدق الأكف مصر العروبة ومصر الحرة ومصر المستقلة ومصر الكرامة والأرض والعرض كما قالها الرئيس "السيسى" فى بداية تولى المسئولية،مصر فى دم كل مصرى وكلنا بنحب مصر بس كل واحد بطريقته

[email protected]

.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

برلمانى أردنى: بلدنا ومصر تنطلق من مصالح قومية إنسانية دعما لفلسطين

قال عضو مجلس الأعيان الأردني، العين عمر عياصرة، إن التنسيق والتشاور بين مصر والأردن ينطلق من مصالح قومية عربية إنسانية من أجل دعم القضية الفلسطينية ورفض مخطط تهجير الفلسطينيين، وأن البلدين يقفان بقوة دعما لصمود الشعب الفلسطيني في مواجهة التحديات والضغوط التي تستهدف تصفية القضية.

وأشاد عياصرة، في تصريح خاص لمدير مكتب وكالة أنباء الشرق الأوسط في عمان - بجهود الرئيس عبد الفتاح السيسي والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني للحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على حدود يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

وقال: «إن قيادتي البلدين لا يفوتان فرصة إقليمية أو دولية إلا وتحدثا عما يتعرض له الشعب الفلسطيني بشكل عام لظلم وأهالي غزة بشكل خاص من عدوان إسرائيلي، ويبذلان جهودا كبيرة إقليمة ودولية للحفاظ على القضية الفلسطينية من التصفية وأبرز ذلك رفضهما القاطع للتهجير.. وأن القاهرة وعمان يقودان جهودا عربية ودولية من أجل رفض التهجير وهو ما عبرت عنه العديد من الدول الأوروبية والغربية مؤخرا داعمين الموقف المصري-الأردني الرافض لتهجير الفلسطينيين».

وأضاف أن هناك إيمانا أردنيا فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية بأن مصر قاطرة حقيقية لابد أن تقود هذا الموقف والمشهد والمباحثات بقوة التنسيق بين البلدين تاريخيا وجغرافيا، مشيرا إلى أن هذا الإيمان والموقف الأردني ربما يكون ضمن أهم الأسباب التي تعرض القاهرة وعمان دائما لحملات تشويه من جماعات أو أشخاص أو دول وهو ما نعمل عليه سويا أيضا لمواجهته، مؤكدا أن مصر والأردن هما من دشنا الموقف العربي الصلب المتناغم حاليا إزاء الوضع في غزة والقضية الفلسطينية.

اقرأ أيضاًاستشهاد 10 فلسطينيين إثر قصف الاحتلال الإسرائيلي خيم النازحين بخان يونس

بينهم عائلة كاملة.. استشهاد 7 فلسطينيين في قصف إسرائيلي على مدينتي غزة ورفح

الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 43 فلسطينيًا من الضفة الغربية ويقتحم عدة بلدات

مقالات مشابهة

  • أسعار مخفضة وجودة عالية.. مواصلة فعاليات مبادرة «كلنا واحد»
  • برلمانى أردنى: بلدنا ومصر تنطلق من مصالح قومية إنسانية دعما لفلسطين
  • د.حماد عبدالله يكتب: هيبة الدولة !!
  • مفاجآت قريبة .. تامر حسني وهنا الزاهد ينتظران أحدث أفلامهما ري ستارت
  • تدريبات مشتركة وزيارات رفيعة.. تقارب عسكري تاريخي بين تركيا ومصر
  • مستمرة حتى نهاية مايو.. مبادرة كلنا واحد توفر السلع بأسعار مخفضة
  • د. عبدالله الغذامي يكتب: هل للفكر جنسية أو عرقية؟
  • د.حماد عبدالله يكتب: الحنين إلى "المحروسة" سابقًا !!
  • باحث: الهدنة الروسية الأوكرانية تشهد هدوءًا محدودًا ولكن لا تُحَل المشكلة
  • "كلنا واحد" و"الزراعة" و"التموين".. ثلاثية الدولة لضبط الأسواق.. تفاصيل