المغص الكلوي هو الألم الذي قد يحدث عندما يعلق الحجر في جزء من المسالك البولية، وقد تسبب اضطرابات المسالك البولية الأخرى، مثل العدوى أو التشنج أو التضيق الألم أيضا.

 

وتتشكل الحجارة عندما تتراكم المعادن أو المواد الأخرى، وتلتصق ببعضها البعض وتخلق بلورات، ويمكن وضع هذه الحجارة في أي جزء من جهازك البولي - الكلى (حصى الكلى) أو المثانة (حصى المثانة) أو الحالب (حصى الحالب).

 

 

واعتمادا على حجم الحجر وموقعه، يمكن أن يتراوح المغص الكلوي من خفيف إلى شديد.

 

يمكن أن يكون الحجر في المسالك البولية صغيرا مثل حبة الرمل أو كبيرا مثل كرة الغولف، وكلما زادت الأحجار، كلما أصبحت أكثر إيلاما.

 

ما هي أعراض المغص الكلوي؟

علامة التحذير الأكثر شيوعا للمخصاب الكلوي هي ألم الجناح الشديد على الجانب المصاب من جسمك، بين الأضلاع السفلية والورك ويمكن أن يشع هذا الألم إلى ظهرك أو الفخذ أو أسفل البطن، ويمكن أن يأتي المغص الكلوي في موجات، وغالبا ما يكون مصحوبا بالغثيان والقيء.

 تشمل الأعراض الأخرى التي قد تظهر بالاشتراك مع المغص الكلوي ما يلي:

التبول المؤلم (تألم عند التبول).

دم في بولك.

بول غائم.

تغيرات البول، مثل البول ذو الرائحة الكريهة، والتبول أكثر أو أقل من المعتاد أو الحاجة الملحة للتبول.

بلورات في بولك.

حمى.

قشعريرة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المسالك البولية المسالک البولیة

إقرأ أيضاً:

صان الحجر يبرز على الخريطة السياحية بالشرقية

شهدت منطقة صان الحجر الأثرية بمحافظة الشرقية توافد عدد كبير من السياح من مختلف الجنسيات للتعرف على الكنوز التاريخية التي تزخر بها المنطقة، حيث شملت الجولة معبد الإله آمون ومبنى كبار الزوار، وذلك تحت إشراف وزارة السياحة والآثار بالتنسيق مع منطقة آثار الشرقية، وبمشاركة مفتشي آثار إدارة الوعي الأثري الذين استقبلوا الزائرين وقدموا لهم شروحًا مفصلة عن تاريخ المواقع الأثرية وحضارة مصر القديمة.

 

وتعكس هذه الزيارات المستمرة نجاح جهود المحافظة في تنشيط الوعي السياحي والأثري وإبراز المكانة المتميزة للشرقية على الخريطة السياحية، حيث تضم أكثر من 120 موقعًا أثريًا متنوعًا.

 

 

وأكد المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية، أن المحافظة تمتلك مكانة فريدة على الخريطة السياحية والأثرية لمصر، لما تزخر به من مواقع تاريخية عريقة تمتد جذورها لآلاف السنين، مثل منطقة آثار تل بسطا ومنطقة صان الحجر.

 

وأضاف المحافظ أن القرى التراثية التابعة للمحافظة تشتهر بصناعاتها اليدوية التقليدية، مثل صناعة البردي والفخار، والتي تعكس براعة الإنسان المصري القديم وتاريخه العريق، بما يجعل الشرقية إحدى المحافظات الواعدة سياحيًا.

 

وأشار المحافظ إلى أن المحافظة تعمل على دعم كافة الجهود التي تقوم بها منطقة آثار الشرقية، سواء من خلال تنظيم الزيارات السياحية أو تنظيم الفعاليات الثقافية والتوعوية لتعريف الطلاب والمواطنين بتاريخهم وحضارتهم العريقة.

 

وأوضح أن هذه البرامج تهدف إلى رفع الوعي السياحي والأثري، والحفاظ على التراث المصري، وتعزيز مكانة الشرقية على الخريطة السياحية للبلاد.

 

من جانبه، أكدت منال منير حبيب مدير عام آثار الشرقية أن جميع المناطق الأثرية بالمحافظة تشهد تجهيزات مستمرة لاستقبال الوفود الأجنبية، إلى جانب استقبال الطلاب والجمهور المحلي للتعرف على تاريخ المحافظة وحضارتها العريقة.

 

وأوضحت أن فرق إدارة الوعي الأثري تقدم شروحات تفصيلية تعزز فهم الزوار للتاريخ المصري القديم وتتيح لهم فرصة التعرف على تفاصيل الحياة الاجتماعية والدينية والثقافية في العصور القديمة.

 

وفي ختام زيارة الوفد السياحي الأجنبي، أشاد الزوار بحفاوة الاستقبال والتنظيم الجيد، مؤكدين أن الشرح المبسط للمعلومات التاريخية أثرى تجربتهم السياحية وعزز إدراكهم للحضارة المصرية العريقة، ما يعكس نجاح جهود المحافظة في تنشيط السياحة الثقافية والأثرية.

 

وتؤكد محافظة الشرقية، أن هذه الزيارات تعكس التقدير العالمي للمواقع الأثرية بالمحافظة، وتأتي ضمن خطة شاملة لتطوير البنية التحتية السياحية وتعزيز الوعي بأهمية التراث المصري، بما يسهم في دعم السياحة الداخلية والخارجية ويرفع من مكانة المحافظة على المستوى الوطني والدولي.

مقالات مشابهة

  • هل يجوز الاستنجاء بالمناديل الورقية فقط؟.. الإفتاء توضح
  • الشوكة العظمية .. اكتشف الأسباب الخفية وراء التهاب اللفافة الحمضية
  • ألفت عمر: عام 2025 بدأ حزينا بوفاة والدي.. خاص
  • بعد مسلسل لا ترد ولا تستبدل .. احترس هذه مضاعفات الفشل الكلوي
  • بعد مسلسل دينا الشربيني .. احترس هذه الأشياء تسبب الفشل الكلوي
  • سعر الريال مقابل الجنيه المصري والعملات العربية اليوم السبت 22-6-1447
  • مدير صحة أسيوط: القضاء على قوائم انتظار الغسيل الكلوي
  • صان الحجر يبرز على الخريطة السياحية بالشرقية
  • تحذير عاجل.. أجهزة منزلية تهدد صحة الرئة
  • الذهب قرب أعلى مستوى والفضة تقترب من ذروة قياسية