الأسبوع:
2025-05-25@05:23:22 GMT

مفاتيح السعادة الزوجية (2-2)

تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT

مفاتيح السعادة الزوجية (2-2)

فى مقال هذا العدد إن شاء الله نُكمل الحديث عن بقية مفاتيح السعادة الزوجية.. المفتاح السادس: بشاشة الوجه بين الطرفين تريح قلب كلٍّ منهما وتخفف من أعباء الحياة على كليهما. المفتاح السابع: التزيُّن والتطيُّب من كلا الطرفين بما يرضي الطرف الآخر ولا ينفِّره منه، حتى يسعد كل طرف من رؤية الآخر ويشعر أنه السكن الذى يلجأ له عند الشعور بضيق الحياة من حوله.

المفتاح الثامن: اختيار الزوج الصالح أو الزوجة الصالحة من البداية من ذوي الدين والأخلاق الحميدة من أهم مفاتيح السعادة الزوجية. المفتاح التاسع: حفظ الأسرار بين الطرفين داخل المنزل، وعدم البوح بأسرار الزوجين أو مشكلاتهما لأحد، سواء كانوا من الأهل أو الأصدقاء أو غيرهم، حتى لا تتفاقم المشكلات بين الطرفين وتسوء الأوضاع بينهما بتدخُّل الغير فى شئونهما وتهويل المشكلات، ومحاولة حل المشكلات الزوجية من خلال الزوجين فقط. المفتاح العاشر: تعرُّف كل طرف لعيوب الطرف الآخر قبل مميزاته، ومدى قدرة كل طرف على تحمُّل تلك العيوب وتقبُّلها قبل الزواج، وعدم تجاهل العيوب التى لا يمكن التغاضي عنها كالبخل أو الخيانة أو انعدام الدين والضمير أو الكذب. المفتاح الحادى عشر: التعاون والصبر على المشكلات الحياتية، والتيقن أن الحياة الزوجية بين الطرفين ليست كلها سهلة وميسرة وأن بها مشكلات وضغوطًا وتضحيات تحتاج إلى الحكمة فى حلها من كلا الطرفين حتى تسير الحياة. المفتاح الثانى عشر: حفظ أسرار مرض أحد الطرفين عن الآخرين، والتفهُّم بين الزوجين لما يخص الإنجاب وعدد الأطفال وتربيتهم دون إشراك الآخرين من المعارف فى ذلك.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: بین الطرفین

إقرأ أيضاً:

المرتضى: تعنت قوى العدوان يُجمّد ملف الأسرى منذ عام ويحوّله إلى ورقة ابتزاز

يمانيون../
كشف رئيس اللجنة الوطنية لشؤون الأسرى، عبد القادر المرتضى، عن تعثر ملف تبادل الأسرى بشكل كامل منذ قرابة عام، بسبب تعنت الطرف الآخر ورفضه الاستجابة للمبادرات الإنسانية.

وقال المرتضى، في منشور على منصة “إكس”، إن الجهود التي بذلت منذ جولة مسقط الأخيرة، بما في ذلك إرسال الوسطاء المحليين إلى مأرب والتواصل المستمر مع مكتب المبعوث الأممي، لم تُثمر عن أي تقدم. وأضاف: “منذ ما يقارب سنة، ونحن نسعى لتحريك هذا الملف عبر قنوات متعددة، لكن للأسف، جميع المحاولات اصطدمت بتصلب موقف الطرف الآخر ورفضه التعامل بإيجابية”.

وأكد المرتضى أن هذا الجمود المتعمد يعكس استغلالاً غير إنساني لمعاناة الأسرى، ويمثل سقوطاً أخلاقياً لأولئك الذين يحاولون استخدام الملف كورقة ضغط سياسي، بدلاً من التعامل معه كقضية إنسانية بحتة.

وختم المرتضى تصريحه بالتأكيد على أن اللجنة الوطنية ستواصل جهودها في هذا الملف، رغم العراقيل، من منطلق التزامها الأخلاقي والوطني تجاه معاناة الأسرى وذويهم.

مقالات مشابهة

  • المرتضى: تعنت قوى العدوان يُجمّد ملف الأسرى منذ عام ويحوّله إلى ورقة ابتزاز
  • استشاري: المال يسهل الحياة ولا يضمن تحقيق السعادة الزوجية
  • استشارية أسرية: المال قد يسهل الحياة لكن لا يضمن السعادة الزوجية
  • العلمانية أسلوب حياة حديثة تقبل الآخر المختلف
  • وهل يخدع الإنسان نفسه؟!
  • المغرب يعتبر حل الدولتين المفتاح الأساسي لضمان أمن واستقرار الشرق الأوسط
  • «التراحم بين الزوجين».. تفاصيل خطبة ‏اليوم الجمعة 23 مايو 2025
  • بمنتج موجود في كل منزل.. احمي سيارتك من السرقة
  • الاختلاف وثقافة الحوار مع الآخر
  • «التراحم بين الزوجين».. الأوقاف تحدد خطبة الجمعة 23 مايو