في ذكرى لوسى ابن طنط فكيهة .. ما علاقة جمال رمسيس بـ رأفت الهجان
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
تحل اليوم ذكرى وفاة الفنان جمال رمسيس والشهير بدور لوسى ابن طنط فكيهة فى فيلم اشاعة حب.
جمال رمسيس، ولدَ في20 يناير عام 1921، بمركز منوف في محافظة المنوفية لأب مصري وأم إيطالية، وشقيقه هو الممثل ميمو رمسيس.
اشترك جمال رمسيس مع شقيقه ميمو في فيلم إسماعيل يس في البوليس السري عام 1959، ورشحه المخرج فطين عبد الوهاب لأداء أشهر أعماله السينمائية، وهو فيلم إشاعة حب عام 1960، وعرف بعدها بـ «لوسي ابن طنط فكيهة».
هاجر جمال رمسيس مع شقيقه ميمو إلى الولايات المتحدة الأمريكية، وعاش مع زوجته الأمريكية ومن وقتها انقطعت أخبارهما تمامًاـ ليرحل في 25 سبتمبر 2001 عن عمر يناهز الـ 80 عامًا.
علاقته برأفت الهجان
وفى الثمنيات القرن الماضى ظهرت شائعة فى الشارع المصري أن رأفت الهجان الحقيقي هو الفنان جمال رميسي والشهير بدور لوسي ابن طنط فكيهة في فيلم إشاعة حب.
وعاشت الشائعات تتناقل كثيرا بسبب تسريحة شعر لوسي التي تشابهت مع تسريحة شعر الفنان محمود عبد العزيز في مسلسل رأفت الهجان، قبل أن يتم الكشف عن الصورة الحقيقية لرأفت الهجان ويثبت كذب الشائعة.
جمال رمسيس وزوجته الأمريكية
و تداول عدد من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، صورة نادرة للفنان الراحل جمال رمسيس، الشهير بـ «لوسي ابن طنط فكيهة». وظهر جمال رمسيس، في الصورة مع زوجته الأمريكية، التي هاجر إلى الولايات المتحدة الأمريكية من أجلها، بعد مسيرة فنية قصيرة، تاركًا بصمة في الوسط الفني بأعماله التي لا تنسي.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يمنع ضباطه الكبار من استخدام هواتف “أندرويد”.. ما علاقة ذلك بـ 7 أكتوبر؟
#سواليف
قالت إذاعة #جيش_الاحتلال، إن جيش الاحتلال شدد القيود المفروضة على #استخدام #الهواتف_المحمولة من قبل كبار ضباطه، بزعم تعزيز إجراءات أمن المعلومات والحدّ من #مخاطر_الاختراق، وذلك في ظل ما يصفه بـ”العبر المستخلصة من هجوم السابع من أكتوبر”.
وأشارت إلى تقديرات جيش الاحتلال بالحاجة إلى رفع مستوى التحصين الرقمي داخل المؤسسة العسكرية.
وبحسب الإذاعة؛ فإن القرار يأتي بعد مراجعة داخلية خلصت إلى ضرورة “تشديد غير مسبوق” في تعامل الضباط مع الهواتف الذكية، ورفع مستوى الرقابة على الأجهزة المستخدمة لأغراض عسكرية.
مقالات ذات صلةوأفاد التقرير بأن جيش الاحتلال كان يزوّد، خلال السنوات الماضية، الضباط من رتبة عقيد فما فوق بهواتف ” #آيفون ” فقط لاستخدامات مرتبطة بالعمل العسكري، بعدما توقّف عن توزيع أجهزة تعمل بنظام ” #أندرويد “، باعتبار أنها “أكثر قابلية للاختراق والمراقبة”.
في المقابل، اعتبر جيش الاحتلال أن هواتف “آيفون”، “أكثر تحصينًا” أمام محاولات الاختراق.
وأضافت الإذاعة، أن التغيير الجديد يشمل توسيع نطاق القيود ليطال الضباط من رتبة مقدّم فما فوق، ما يعني إدخال مئات الضباط الإضافيين إلى دائرة المنع من استخدام هواتف ذكية تعمل بنظام “أندرويد”.
ويستعد جيش الاحتلال لإصدار أوامر تلزم الضباط باستخدام هواتف “آيفون” فقط للأغراض العسكرية، بينما يُسمح باستخدام أجهزة “أندرويد” للاستخدام الشخصي الخاص، مع “منع قاطع” لاستخدامها في أي مهام عملياتية أو اتصالات عسكرية.
ووفق إذاعة جيش الاحتلال، فإن هذه الأوامر الجديدة ستدخل حيّز التنفيذ “قريبًا”، في إطار سياسة تعتبرها أجهزة الاحتلال الأمنية ضرورية لـ”تقليص احتمالات التعرض لهجوم إلكتروني” و”منع تسرّب معلومات حساسة”.
وتعكس هذه الإجراءات المتصاعدة حجم الإرباك الداخلي داخل منظومة الاحتلال منذ هجوم السابع من أكتوبر، إذ تكشف قرارات المنع والتقييد عن فجوات عميقة في ثقة المؤسسة العسكرية بقدرتها على حماية بنيتها الرقمية.
وفي الوقت الذي يروّج فيه جيش الاحتلال لهذه الخطوات كتعزيز لـ”الأمن السيبراني”، يراها محللون دليلاً جديداً على هشاشة المنظومة الاستخباراتية التي تلقّت ضربات قاسية، ما يدفعها اليوم لاتخاذ تدابير أكثر تشدداً خوفاً من أي اختراق جديد.